قالت السلطات في كندا إنها طردت طائرتين روسيتين من مجالها الجوي يوم الاثنين بعد أن زعمتا أن رحلتيهما ”لأغراض إنسانية“ وانتهكتا الحظر المفروض على الرحلات الجوية الروسية.
وتحظر كندا دخول الطائرات الروسية إلى مجالها الجوي منذ يوم الأحد الماضي في إطار عقوبات صارمة على موسكو بسبب غزوها أراضي أوكرانيا.
لكن طائرة تابعة لشركة إيروفلوت الروسية انتهكت الحظر في نفس اليوم بعد أن زعمت أنها في رحلة لأغراض انسانية. وفي الأحوال العادية لا تستطيع السلطات الكندية منع طائرة تقول إنها في رحلة لأغراض إنسانية من دخول المجال الجوي.
أما الطائرة الروسية الأخرى، فقد كانت قادمة من مطار أمريكي.
وأصدرت السلطات الكندية تعليمات لكل مراقبي الحركة الجوية بمنع أي طائرة روسية من دخول المجال الجوي إلا إذا حصلت على تصريح مسبق.
وبعد ثلاثة أيام فقط من بدئه، أثار الغزو ردودا سياسية واستراتيجية واقتصادية وتجارية غربية لم يسبق لها مثيل في المدى والتنسيق.
وقرر الاتحاد الأوروبي المؤلف من 27 دولة للمرة الأولى في تاريخه إمداد دولة في حالة حرب بالسلاح. وقال مصدر لرويترز إن الاتحاد سيرسل أسلحة بقيمة 450 مليون يورو (507 ملايين دولار) إلى جارته الشرقية.
وأغلقت دول الاتحاد مجالها الجوي أمام جميع الطائرات الروسية، كما فعلت كندا، وحظرت وسيلتي الإعلام الروسيتين، روسيا اليوم وسبوتنيك.
وقالت هيئة الطيران المدني اليونانية إنها أغلقت يوم الاثنين المجال الجوي أمام جميع الطائرات الروسية تماشيا مع قرار الاتحاد الأوروبي.
وقالت شركة طيران إيروفلوت الروسية الأحد إنها ستلغي جميع رحلاتها إلى وجهاتها الأوروبية حتى إشعار آخر، بعد قرار كثير من الدول بإغلاق مجالها الجوي احتجاجا على الغزو الروسي لأوكرانيا.
وحظرت روسيا الاثنين على شركات طيران من 36 دولة من بينها بريطانيا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا وكندا استخدام مجالها الجوي، في خطوة تأتي ردا على عقوبات شاملة تستهدف قطاع الطيران الروسي.
وقالت ألمانيا، التي جمدت بالفعل مشروع خط أنابيب غاز تحت البحر من روسيا، إنها ستزيد الإنفاق الدفاعي بشكل كبير، متخلية عن عقود من التردد في مضاهاة قوتها الاقتصادية بنفوذ عسكري.
وأعلنت شركة بي.بي النفطية البريطانية إنها قررت التخارج من حصتها البالغة 19.75 بالمئة من عملاق النفط الروسي روسنفت، قائلة إن هذه العملية سينتج عنها تكلفة تصل إلى 25 مليار دولار بنهاية الربع الأول.
وقال رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس إن دول مجموعة السبع سيبحثون يوم الثلاثاء الصراع في أوكرانيا وإن البنك ربما يقدم مساعدات مالية لهذا البلد في غضون أيام.
وتحظر كندا دخول الطائرات الروسية إلى مجالها الجوي منذ يوم الأحد الماضي في إطار عقوبات صارمة على موسكو بسبب غزوها أراضي أوكرانيا.
لكن طائرة تابعة لشركة إيروفلوت الروسية انتهكت الحظر في نفس اليوم بعد أن زعمت أنها في رحلة لأغراض انسانية. وفي الأحوال العادية لا تستطيع السلطات الكندية منع طائرة تقول إنها في رحلة لأغراض إنسانية من دخول المجال الجوي.
أما الطائرة الروسية الأخرى، فقد كانت قادمة من مطار أمريكي.
وأصدرت السلطات الكندية تعليمات لكل مراقبي الحركة الجوية بمنع أي طائرة روسية من دخول المجال الجوي إلا إذا حصلت على تصريح مسبق.
وبعد ثلاثة أيام فقط من بدئه، أثار الغزو ردودا سياسية واستراتيجية واقتصادية وتجارية غربية لم يسبق لها مثيل في المدى والتنسيق.
وقرر الاتحاد الأوروبي المؤلف من 27 دولة للمرة الأولى في تاريخه إمداد دولة في حالة حرب بالسلاح. وقال مصدر لرويترز إن الاتحاد سيرسل أسلحة بقيمة 450 مليون يورو (507 ملايين دولار) إلى جارته الشرقية.
وأغلقت دول الاتحاد مجالها الجوي أمام جميع الطائرات الروسية، كما فعلت كندا، وحظرت وسيلتي الإعلام الروسيتين، روسيا اليوم وسبوتنيك.
وقالت هيئة الطيران المدني اليونانية إنها أغلقت يوم الاثنين المجال الجوي أمام جميع الطائرات الروسية تماشيا مع قرار الاتحاد الأوروبي.
وقالت شركة طيران إيروفلوت الروسية الأحد إنها ستلغي جميع رحلاتها إلى وجهاتها الأوروبية حتى إشعار آخر، بعد قرار كثير من الدول بإغلاق مجالها الجوي احتجاجا على الغزو الروسي لأوكرانيا.
وحظرت روسيا الاثنين على شركات طيران من 36 دولة من بينها بريطانيا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا وكندا استخدام مجالها الجوي، في خطوة تأتي ردا على عقوبات شاملة تستهدف قطاع الطيران الروسي.
وقالت ألمانيا، التي جمدت بالفعل مشروع خط أنابيب غاز تحت البحر من روسيا، إنها ستزيد الإنفاق الدفاعي بشكل كبير، متخلية عن عقود من التردد في مضاهاة قوتها الاقتصادية بنفوذ عسكري.
وأعلنت شركة بي.بي النفطية البريطانية إنها قررت التخارج من حصتها البالغة 19.75 بالمئة من عملاق النفط الروسي روسنفت، قائلة إن هذه العملية سينتج عنها تكلفة تصل إلى 25 مليار دولار بنهاية الربع الأول.
وقال رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس إن دول مجموعة السبع سيبحثون يوم الثلاثاء الصراع في أوكرانيا وإن البنك ربما يقدم مساعدات مالية لهذا البلد في غضون أيام.