قالت الهيئة المسؤولة عن تنظيم الاتصالات في روسيا، الجمعة، إنها حجبت موقع فيسبوك التابع لشركة ميتا بلاتفورمز ردا على ما قالت إنها قيود على الدخول إلى وسائل الإعلام الروسية على منصته.
وأضافت الهيئة أن هناك 26 حالة تمييز من فيسبوك ضد وسائل إعلام روسية منذ أكتوبر 2020، مع تقييد الدخول لقنوات مدعومة من الدولة مثل روسيا اليوم ووكالة الإعلام الروسية.
ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من فيسبوك.
ويأتي إقدام روسيا على خطوة الحظر الكامل لفيسبوك، فيما كانت السلطات قد فرضت قيودا "جزئية" على الدخول إلى المنصة، بعد بدء العمليات العسكرية في أوكرانيا المجاورة.
وتتهم روسيا منصات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" و"تويتر" بفرض رقابة توصف بالمشددة على المحتوى الذي يروج وجهة النظر الروسية أو الأفكار المناوئة للغرب.
وفي أواخر فبراير الماضي، قالت شركة "تويتر"، إنها عملت بفرض قيود على دخول بعض الأشخاص في روسيا إلى منصتها الخاصة بالتواصل الاجتماعي، مؤكدة أنها تسعى للحفاظ على الموقع آمنا ومتاحا.
ويوم الجمعة، قالت هيئة "نيت بلوكس" المختصة في رصد حوكمة الإنترنت، إن السلطات الروسية قيدت وصول مستخدمي الشبكات الاجتماعية إلى موقعي فيسبوك وتويتر.
ولم تقتصر القيود على موقعي التواصل الاجتماعي الرائدين، بل شمل مواقع إخبارية أيضا مثل "بي بي سي" و"دوتشي فيليه" الألمانية ومنصة "ميدوزا" التي تتخذ من لاتفيا مقرا لها.
وقبل تأكيد الحظر، مساء الجمعة، ذكر المصدر أن الوصول إلى هذه المنصات الإعلامية مقيدٌ بشكل شبه تام، أو أنه غير متاح بالمرة في بعض الحالات.
وفي المنحى نفسه، كانت الدول الغربية قد فرضت إجراءات ضد وسائل إعلام تقول إنها تابعة وموالية للدولة الروسية مثل "RT" و"سبوتنيك".
ومنذ السابع والعشرين من فبراير الماضي، تمت إزالة منصات إعلام يقال إنها تابعة لموسكو من متجر "آب ستور" و"غوغل بلاي" في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وبلدان الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا.
وأضافت الهيئة أن هناك 26 حالة تمييز من فيسبوك ضد وسائل إعلام روسية منذ أكتوبر 2020، مع تقييد الدخول لقنوات مدعومة من الدولة مثل روسيا اليوم ووكالة الإعلام الروسية.
ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من فيسبوك.
ويأتي إقدام روسيا على خطوة الحظر الكامل لفيسبوك، فيما كانت السلطات قد فرضت قيودا "جزئية" على الدخول إلى المنصة، بعد بدء العمليات العسكرية في أوكرانيا المجاورة.
وتتهم روسيا منصات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" و"تويتر" بفرض رقابة توصف بالمشددة على المحتوى الذي يروج وجهة النظر الروسية أو الأفكار المناوئة للغرب.
وفي أواخر فبراير الماضي، قالت شركة "تويتر"، إنها عملت بفرض قيود على دخول بعض الأشخاص في روسيا إلى منصتها الخاصة بالتواصل الاجتماعي، مؤكدة أنها تسعى للحفاظ على الموقع آمنا ومتاحا.
ويوم الجمعة، قالت هيئة "نيت بلوكس" المختصة في رصد حوكمة الإنترنت، إن السلطات الروسية قيدت وصول مستخدمي الشبكات الاجتماعية إلى موقعي فيسبوك وتويتر.
ولم تقتصر القيود على موقعي التواصل الاجتماعي الرائدين، بل شمل مواقع إخبارية أيضا مثل "بي بي سي" و"دوتشي فيليه" الألمانية ومنصة "ميدوزا" التي تتخذ من لاتفيا مقرا لها.
وقبل تأكيد الحظر، مساء الجمعة، ذكر المصدر أن الوصول إلى هذه المنصات الإعلامية مقيدٌ بشكل شبه تام، أو أنه غير متاح بالمرة في بعض الحالات.
وفي المنحى نفسه، كانت الدول الغربية قد فرضت إجراءات ضد وسائل إعلام تقول إنها تابعة وموالية للدولة الروسية مثل "RT" و"سبوتنيك".
ومنذ السابع والعشرين من فبراير الماضي، تمت إزالة منصات إعلام يقال إنها تابعة لموسكو من متجر "آب ستور" و"غوغل بلاي" في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وبلدان الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا.