غضب واسع لدى رواد موقع تويتر أثارته صور نشرها حلف شمال الأطلسي (ناتو)، لدعم المرأة الأوكرانية، بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة 8 الجاري، بعد أن لاحظوا أن إحداها تحمل رمزاً نازياً، ما اضطر حساب الحلف إلى حذف التغريدة بعد ساعات من نشرها.
الحساب الرسمي للحلف علّق على الصور: «يجب أن تعيش جميع النساء أحراراً متساويات في هذا اليوم العالمي للمرأة، نفكر في النساء المتميزات في أوكرانيا؛ قوتهن وشجاعتهن ومرونتهن هي رمز لروح أمتهن».
وحين اكتشف رواد «تويتر» وجود «الشمس السوداء»، وهو شعار للنازيين، على بدلات إحدى المجندات، اضطر حساب «ناتو» إلى حذف التغريدة.
ووجه البعض اتهامات لـ «ناتو» بدعم النازيين الجدد في أوكرانيا، فيما اعتبر البعض التغريدة مخيبة للآمال، وتسعى للحصول على التعاطف الشعبي مع النازيين الجدد عن طريق الحرب الأوكرانية.
و«الشمس السوداء» جزء من شارة كتيبة «آزوف»، وهي ميليشيات يمينية تنشط في المنظمات النازية الجديدة، فيما تقول مواقع أجنبية إن «آزوف» التابعة للحرس الوطني الأوكراني هي وحدة من النازيين الجدد، وغالباً ما يتباهون بميولهم النازية علناً.
ونشأت الكتيبة في مايو 2014، في مدينة ماريوبول على ساحل بحر آزوف، وتألفت عند نشأتها من مجموعة من مشجعي كرة القدم المتطرفين، وخاضت أول قتال عندما خرجت لمحاربة الانفصاليين الموالين لروسيا، وتمكنتمن استرجاع ماريوبول. وفي 12 نوفمبر 2014، دمجت أوكرانيا الكتيبة في القوات النظامية المسلحة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تثار فيها قضية النازيين في أوكرانيا، فقد انتشرت صورة لجندي أوكراني كان يقوم بإجلاء المدنيين قرب كييف، وهو يضع رمزاً مرتبطاً بالحركة النازية على زيه العسكري، كما استنفر الهجوم الروسي على أوكرانيا قادة ميليشيات أوروبية من اليمين المتطرف للسفر إلى اوكرانيا والمشاركة بالقتال.
الحساب الرسمي للحلف علّق على الصور: «يجب أن تعيش جميع النساء أحراراً متساويات في هذا اليوم العالمي للمرأة، نفكر في النساء المتميزات في أوكرانيا؛ قوتهن وشجاعتهن ومرونتهن هي رمز لروح أمتهن».
وحين اكتشف رواد «تويتر» وجود «الشمس السوداء»، وهو شعار للنازيين، على بدلات إحدى المجندات، اضطر حساب «ناتو» إلى حذف التغريدة.
ووجه البعض اتهامات لـ «ناتو» بدعم النازيين الجدد في أوكرانيا، فيما اعتبر البعض التغريدة مخيبة للآمال، وتسعى للحصول على التعاطف الشعبي مع النازيين الجدد عن طريق الحرب الأوكرانية.
و«الشمس السوداء» جزء من شارة كتيبة «آزوف»، وهي ميليشيات يمينية تنشط في المنظمات النازية الجديدة، فيما تقول مواقع أجنبية إن «آزوف» التابعة للحرس الوطني الأوكراني هي وحدة من النازيين الجدد، وغالباً ما يتباهون بميولهم النازية علناً.
ونشأت الكتيبة في مايو 2014، في مدينة ماريوبول على ساحل بحر آزوف، وتألفت عند نشأتها من مجموعة من مشجعي كرة القدم المتطرفين، وخاضت أول قتال عندما خرجت لمحاربة الانفصاليين الموالين لروسيا، وتمكنتمن استرجاع ماريوبول. وفي 12 نوفمبر 2014، دمجت أوكرانيا الكتيبة في القوات النظامية المسلحة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تثار فيها قضية النازيين في أوكرانيا، فقد انتشرت صورة لجندي أوكراني كان يقوم بإجلاء المدنيين قرب كييف، وهو يضع رمزاً مرتبطاً بالحركة النازية على زيه العسكري، كما استنفر الهجوم الروسي على أوكرانيا قادة ميليشيات أوروبية من اليمين المتطرف للسفر إلى اوكرانيا والمشاركة بالقتال.