أعلنت السلطات الأسترالية الاثنين، إنها بدأت اتخاذ إجراءات ضد روسيا في منظمة الطيران المدني الدولي بشأن إسقاط الطائرة التابعة للخطوط الجوية الماليزية قبل ثماني سنوات.
وذكر، رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون في بيان إن روسيا كانت مسؤولة بموجب القانون الدولي عن إسقاط الطائرة، موضحاً أن الإجراء في مجلس الطيران التابع للأمم المتحدة اتخذ خطوة إلى الأمام في الكفاح من أجل تحقيق العدالة لـ 298 ضحية من بينهم 38 أستراليا.
وأضاف موريسون أن أستراليا تسعى للحصول على تعويضات كاملة من روسيا بسبب إسقاطها الطائرة «إم.إتش.17» مبينا أن بلاده تسعى أيضا لتعليق التصويت الروسي في مجلس الطيران الذي يضع معايير السفر الجوي المدني.
وقال أن «الغزو الروسي غير المبرر لأوكرانيا وتصعيد العدوان يؤكدان الحاجة إلى مواصلة واستمرار الجهود لمحاسبة روسيا على انتهاكها الصارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة بما في ذلك تهديداتها لسيادة أوكرانيا ومجالها الجوي».
من جهتها قالت وزيرة الخارجية الاسترالية ماريز باين في بيان منفصل إن «روسيا رفضت حتى الآن تحمل المسؤولية عن دورها الواضح في حادثة الطائرة «إم.إتش.17»»، موضحة ان أستراليا وهولندا تابعتا المفاوضات مع روسيا بحسن نية بشأن الحادثة لكن روسيا انسحبت من جانب واحد من المحادثات في عام 2020.
يوكانت الطائرة الماليزية في طريقها من مدينة أمستردام الهولندية إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور في 17 يوليو 2014 عندما إسقطت شرقي أوكرانيا بصاروخ أرض - جو روسي الصنع انطلق من قاعدة عسكرية يديرها الانفصاليون المدعومون من موسكو بحسب النتائج التي توصل اليها فريق التحقيق الدولي.
وذكر، رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون في بيان إن روسيا كانت مسؤولة بموجب القانون الدولي عن إسقاط الطائرة، موضحاً أن الإجراء في مجلس الطيران التابع للأمم المتحدة اتخذ خطوة إلى الأمام في الكفاح من أجل تحقيق العدالة لـ 298 ضحية من بينهم 38 أستراليا.
وأضاف موريسون أن أستراليا تسعى للحصول على تعويضات كاملة من روسيا بسبب إسقاطها الطائرة «إم.إتش.17» مبينا أن بلاده تسعى أيضا لتعليق التصويت الروسي في مجلس الطيران الذي يضع معايير السفر الجوي المدني.
وقال أن «الغزو الروسي غير المبرر لأوكرانيا وتصعيد العدوان يؤكدان الحاجة إلى مواصلة واستمرار الجهود لمحاسبة روسيا على انتهاكها الصارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة بما في ذلك تهديداتها لسيادة أوكرانيا ومجالها الجوي».
من جهتها قالت وزيرة الخارجية الاسترالية ماريز باين في بيان منفصل إن «روسيا رفضت حتى الآن تحمل المسؤولية عن دورها الواضح في حادثة الطائرة «إم.إتش.17»»، موضحة ان أستراليا وهولندا تابعتا المفاوضات مع روسيا بحسن نية بشأن الحادثة لكن روسيا انسحبت من جانب واحد من المحادثات في عام 2020.
يوكانت الطائرة الماليزية في طريقها من مدينة أمستردام الهولندية إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور في 17 يوليو 2014 عندما إسقطت شرقي أوكرانيا بصاروخ أرض - جو روسي الصنع انطلق من قاعدة عسكرية يديرها الانفصاليون المدعومون من موسكو بحسب النتائج التي توصل اليها فريق التحقيق الدولي.