نوفوستي
قال المتحدث باسم الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف، للصحفيين اليوم، إنه تم الكشف عن حقائق جديدة بشأن تورط البنتاغون في تطوير مكونات أسلحة بيولوجية بأوكرانيا.
وأشار إلى أن وزارة الدفاع الروسية، تواصل دراسة الوثائق الواردة من موظفي المختبرات البيولوجية الأوكرانية، حول الأنشطة البيولوجية العسكرية السرية للولايات المتحدة في أوكرانيا.
وأضاف كوناشينكوف: "اكتشف خبراء من القوات الروسية للحماية من الإشعاع والسلاح الكيميائي والبيولوجي، أثناء دراستهم للوثائق، وجود حقائق جديدة تثبت المشاركة المباشرة لوزارة الدفاع الأمريكية في تطوير مكونات الأسلحة البيولوجية في أوكرانيا".
وتابع الجنرال، أن وزارته ستقدم في المستقبل القريب وثائق أصلية تثبت أن المشروع البيولوجي "U-Pi-2" الذي تمت صياغته والموافقة عليه في البنتاغون.
وقال كوناشينكوف: "كان الهدف الرئيسي من هذا المشروع إجراء تحليل جزيئي للعدوى الخطيرة المتوطنة في أوكرانيا بشكل خاص. وتضمن هذا العمل أخذ عينات من العامل الممرض في مقابر قديمة للماشية من أجل الحصول على سلالات جديدة من الجمرة الخبيثة".
وشدد على أن تجارب البنتاغون المذكورة لم تقتصر على تطوير العدوى الخطيرة، بل شملت اختبار العديد من الأدوية غير المسجلة على العسكريين الأوكرانيين. وتثبت الوثائق أن البنتاغون اتفق على ذلك مع شركة خاصة لإنتاج الأدوية.
قال المتحدث باسم الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف، للصحفيين اليوم، إنه تم الكشف عن حقائق جديدة بشأن تورط البنتاغون في تطوير مكونات أسلحة بيولوجية بأوكرانيا.
وأشار إلى أن وزارة الدفاع الروسية، تواصل دراسة الوثائق الواردة من موظفي المختبرات البيولوجية الأوكرانية، حول الأنشطة البيولوجية العسكرية السرية للولايات المتحدة في أوكرانيا.
وأضاف كوناشينكوف: "اكتشف خبراء من القوات الروسية للحماية من الإشعاع والسلاح الكيميائي والبيولوجي، أثناء دراستهم للوثائق، وجود حقائق جديدة تثبت المشاركة المباشرة لوزارة الدفاع الأمريكية في تطوير مكونات الأسلحة البيولوجية في أوكرانيا".
وتابع الجنرال، أن وزارته ستقدم في المستقبل القريب وثائق أصلية تثبت أن المشروع البيولوجي "U-Pi-2" الذي تمت صياغته والموافقة عليه في البنتاغون.
وقال كوناشينكوف: "كان الهدف الرئيسي من هذا المشروع إجراء تحليل جزيئي للعدوى الخطيرة المتوطنة في أوكرانيا بشكل خاص. وتضمن هذا العمل أخذ عينات من العامل الممرض في مقابر قديمة للماشية من أجل الحصول على سلالات جديدة من الجمرة الخبيثة".
وشدد على أن تجارب البنتاغون المذكورة لم تقتصر على تطوير العدوى الخطيرة، بل شملت اختبار العديد من الأدوية غير المسجلة على العسكريين الأوكرانيين. وتثبت الوثائق أن البنتاغون اتفق على ذلك مع شركة خاصة لإنتاج الأدوية.