قال إن النزاهة في الانتخابات تعبر عن مصداقية المرشح وأهليته لحمل الأمانة
قال المرشح النيابي عن الدائرة العاشرة بمحافظة الجنوبية نواف كمال رداً على الطعن في عنوانه من قبل أحد المرشحين أنه قدم مجموعة من الاثباتات للمركز الإشرافي بالمحافظة الجنوبية والتي تدل على وجوده في نفس العنوان منذ أن تسلم وحدته الإسكانية في مدينة خليفة سنة 2018، عندما قامت وزارة الإسكان بافتتاح المدينة وتسلمه للمفاتيح ضمن أوائل المستفيدين، وقد جرى توثيق الافتتاح بتلفزيون البحرين وكان ضمن المواطنين المتحدثين في التقرير التلفزيوني، معتبراً الطعن سوء استغلال لحق قانوني دون وجود أدلة وتشتيت للعملية الانتخابية ويؤثر على الرأي العام داخل وخارج الدائرة، داعياً إلى أهمية النزاهة في الدعاية الانتخابية لأنها تعبر عن مصداقية الشخص ومدى أهليته لحمل أمانه الملفات الوطنية، وهموم المواطنين.
وذكر أن من حق الناخبين أن يختاروا من يمثلهم في مجلس النواب، والمجالس البلدية، ويتطلب من كل مرشح أن يكون بقدر المسؤولية عندما يتقدم للترشح، وخلال ممارسته للدعاية الانتخابية وفقاً لإطار القانون، مشدداً على إن المواطن البحريني أكثر وعياً بالعمل السياسي ولا يرضى بالوعود الكاذبة، والبرامج المتكررة الخالية من الحلول الواقعية التي يجب أن يطرحها المرشح كي يقيمه الناخبين بناء على أفكاره وخبراته، لافتاً إلى إن الناخب يحتاج أن يكون جزء من الحملة الانتخابية، وجزء رئيسي من العمل النيابي في تأثيره المباشر على النائب وتوجهاته نحو تحقيق مصلحة الوطن والمواطن، مؤكداً أن مقره الانتخابي سيكون منصة للحوار والنقاش والاقناع.
ويخوض الباحث السياسي نواف كمال الانتخابات النيابية تحت شعار "للوطن صوت - مبدأ .. رؤية .. التزام" ضمن مشاركته التي تأتي ضمن المشاركة الفاعلة في النهج الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، ويحمل ملفات هامة في مقدمتها الاقتصاد والبطالة والمرأة والمتقاعدين والإسكان وذوي الاحتياجات الخاصة، وغيرها من الملفات التي تهم المواطن البحرين الذي يتطلع إلى التطوير الذي يعود على وضعهم الاقتصادي المأمول.
{{ article.visit_count }}
قال المرشح النيابي عن الدائرة العاشرة بمحافظة الجنوبية نواف كمال رداً على الطعن في عنوانه من قبل أحد المرشحين أنه قدم مجموعة من الاثباتات للمركز الإشرافي بالمحافظة الجنوبية والتي تدل على وجوده في نفس العنوان منذ أن تسلم وحدته الإسكانية في مدينة خليفة سنة 2018، عندما قامت وزارة الإسكان بافتتاح المدينة وتسلمه للمفاتيح ضمن أوائل المستفيدين، وقد جرى توثيق الافتتاح بتلفزيون البحرين وكان ضمن المواطنين المتحدثين في التقرير التلفزيوني، معتبراً الطعن سوء استغلال لحق قانوني دون وجود أدلة وتشتيت للعملية الانتخابية ويؤثر على الرأي العام داخل وخارج الدائرة، داعياً إلى أهمية النزاهة في الدعاية الانتخابية لأنها تعبر عن مصداقية الشخص ومدى أهليته لحمل أمانه الملفات الوطنية، وهموم المواطنين.
وذكر أن من حق الناخبين أن يختاروا من يمثلهم في مجلس النواب، والمجالس البلدية، ويتطلب من كل مرشح أن يكون بقدر المسؤولية عندما يتقدم للترشح، وخلال ممارسته للدعاية الانتخابية وفقاً لإطار القانون، مشدداً على إن المواطن البحريني أكثر وعياً بالعمل السياسي ولا يرضى بالوعود الكاذبة، والبرامج المتكررة الخالية من الحلول الواقعية التي يجب أن يطرحها المرشح كي يقيمه الناخبين بناء على أفكاره وخبراته، لافتاً إلى إن الناخب يحتاج أن يكون جزء من الحملة الانتخابية، وجزء رئيسي من العمل النيابي في تأثيره المباشر على النائب وتوجهاته نحو تحقيق مصلحة الوطن والمواطن، مؤكداً أن مقره الانتخابي سيكون منصة للحوار والنقاش والاقناع.
ويخوض الباحث السياسي نواف كمال الانتخابات النيابية تحت شعار "للوطن صوت - مبدأ .. رؤية .. التزام" ضمن مشاركته التي تأتي ضمن المشاركة الفاعلة في النهج الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، ويحمل ملفات هامة في مقدمتها الاقتصاد والبطالة والمرأة والمتقاعدين والإسكان وذوي الاحتياجات الخاصة، وغيرها من الملفات التي تهم المواطن البحرين الذي يتطلع إلى التطوير الذي يعود على وضعهم الاقتصادي المأمول.