أكد المرشح للمجلس النيابي في الدائرة الرابعة بمحافظة العاصمة حسن بوخماس، بأنه سيعمل على تعزيز الإبداع وحركة النشر والكتب والمطبوعات والأعمال الفنية والمسرحية، وبالإضافة للعمل الجاد على إصدار قانون عصري للصحافة البحرينية.
وقال: "سأركز على فئة الشباب وتشجيعهم للتواصل مع النائب والاستماع لمقترحاتهم ومشاريعهم، ومساعدتهم على تحقيقها من خلال الأدوات البرلمانية المتاحة، ومواجهة الظواهر السلبية الجديدة كتعاطي المخدرات وعدم المشاركة والتطرف من خلال توفير فرص العمل وفتح أبواب المشاركة بالعمل التطوعي، وتنظيم حوار مجتمعي وسياسي وبرلماني للخروج بخطة وطنية شاملة تعالج الكثير من المشاكل التي تقف عائقاً أمام مستقبل الشباب".
ولفت إلى الأعمال التي سيتولاها عند دخوله لقبة البرلمان بما يخص المرأة ومنها متابعة نتائج استراتيجية المجلس الأعلى للمرأة الوطنية للنهوض بالمرأة البحرينية 2007-2012، و2013-2022، إلى جانب دعم توجه المنظمات والجمعيات في تنمية قدرات كوادرها وجميع أعضائها وزيادة خبراتهم، وتطوير برنامج قاعدة بيانات وإحصاءات العنف الأسري لرصد ومتابعة مختلف حالات العنف الأسري.
وتابع قائلاً: "سوف أبحث عن حلول تشريعية للعديد من المشاكل الخطيرة التي تواجهها المرأة من بطالة رب الأسرة، والبويات، والعنوسة، والطلاق والتعسف ضد حقوق المرأة، والعنف الأسري الذي يهدد كيان الأسرة، ومعالجة عدم كفاية التشريعات اللازمة لتحسين ظروف عملها، مما يؤثر سلباً على استمراريتها في العمل ورعاية أسرتها بصورة كافية.
{{ article.visit_count }}
وقال: "سأركز على فئة الشباب وتشجيعهم للتواصل مع النائب والاستماع لمقترحاتهم ومشاريعهم، ومساعدتهم على تحقيقها من خلال الأدوات البرلمانية المتاحة، ومواجهة الظواهر السلبية الجديدة كتعاطي المخدرات وعدم المشاركة والتطرف من خلال توفير فرص العمل وفتح أبواب المشاركة بالعمل التطوعي، وتنظيم حوار مجتمعي وسياسي وبرلماني للخروج بخطة وطنية شاملة تعالج الكثير من المشاكل التي تقف عائقاً أمام مستقبل الشباب".
ولفت إلى الأعمال التي سيتولاها عند دخوله لقبة البرلمان بما يخص المرأة ومنها متابعة نتائج استراتيجية المجلس الأعلى للمرأة الوطنية للنهوض بالمرأة البحرينية 2007-2012، و2013-2022، إلى جانب دعم توجه المنظمات والجمعيات في تنمية قدرات كوادرها وجميع أعضائها وزيادة خبراتهم، وتطوير برنامج قاعدة بيانات وإحصاءات العنف الأسري لرصد ومتابعة مختلف حالات العنف الأسري.
وتابع قائلاً: "سوف أبحث عن حلول تشريعية للعديد من المشاكل الخطيرة التي تواجهها المرأة من بطالة رب الأسرة، والبويات، والعنوسة، والطلاق والتعسف ضد حقوق المرأة، والعنف الأسري الذي يهدد كيان الأسرة، ومعالجة عدم كفاية التشريعات اللازمة لتحسين ظروف عملها، مما يؤثر سلباً على استمراريتها في العمل ورعاية أسرتها بصورة كافية.