* ارتداء أوزان مخصصة في المعصم لزيادة التحكم بالرجفة
* المشاكل العصبية تزيد نسبة الإصابة برجفة اليدين
رجفة اليد، والتي تدعى بالرعاش هي حالة صحية شائعة تصيب عدداً كبيراً من الأشخاص، وهناك عدة أسباب مختلفة للإصابة بها، والتي تشمل:
1- رُعاش مجهول السبب: هو أكثر الأسباب الشائعة التي ينتج عنها رعشة اليد، وهو عبارة عن مشكلة تصيب الجهاز العصبي في الجسم، وعادًة ما تبدأ في اليدين، لكنها قد تنتقل لتشمل أجزاء أخرى من الجسم مثل الرأس والصوت والقدمين. والإصابة بهذا الرعاش قد يكون أمراً وراثياً ناتجاً عن طفرة جينية موروثة عن أحد الوالدين، أو قد تحدث نتيجة انتشار المواد السامة في البيئة المحيطة. كما يزيد التقدم بالعمر من خطر الإصابة.
والرعاش المجهول السبب لا يعد حالة صحية خطيرة، ولكن قد تزداد حدته مع تطور المرض وتقدم الوقت، لذلك من المهم الابتعاد عن المحفزات ومن بينها، التوتر، والتعب، وتناول الكثير من الكافيين.
ومن الصعب علاج رعاش اليد، بالرغم من وجود أدوية تستهدف ذلك. وقد تكون الجراحة خياراً مناسباً لبعض المصابين، إذ يقوم الأطباء خلالها بتنشيط الدماغ عن طريق زراعة جهاز صغير في الدماغ للسيطرة على الرعاش.
2- مرض باركنسون: قد تكون رجفة اليد مؤشراً مبكراً للإصابة بمرض باركنسون، الذي يصيب حوالي 10 ملايين شخص حول العالم.
وبالطبع لا يصاب جميع مرضى باركنسون برجفة، ولكن في المراحل المبكرة من المرض قد تظهر رجفة بسيطة في اليدين أو القدمين أو حتى الأصابع.
وعادًة يؤثر المرض على جزء معين في الدماغ، ويظهر الرعاش جلياً عند استرخاء عضلات الجسم، أي عندما تتحرك يتوقف الرعاش. وفي بعض الحالات يتفاقم الرعاش وبالأخص عند إصابة المريض بالتوتر أو بالإثارة.
3- التصلب اللويحي: تستهدف الإصابة بالتصلب اللويحي الجهاز المناعي والدماغ والأعصاب والحبل الشوكي، الأمر الذي قد ينتج عنه رعشة في اليدين أو القدمين.
والرعشة التي تميز هذا المرض هو ظهورها حتى أثناء حركة المصاب، أي على العكس من مرض باركنسون.
4- نقص فيتامين "ب 12": يقلل من كفاءة عمل الجهاز العصبي، الأمر الذي قد يسبب الرجفة في اليدين.
5- الضغط النفسي والتوتر: جميع الأسباب التي قد تؤدي إلى التوتر من ناحية مهنية أو شخصية أو اجتماعية تؤثر على الإصابة برجفة اليد.
6- انخفاض السكر: هذا الأمر يعمل على تحفيز ردة فعل الجسم التوترية؛ مما يزيد من خطر الإصابة برجفة في اليد.
7- التعب والإجهاد.
8- فرط تناول الكافيين.
9- مشاكل الغدة الدرقية: تتواجد الغدة الدرقية في منطقة الرقبة، وعندما يحدث فرط نشاط الغدة الدرقية يتسارع عمل الجسم، مما قد ينتج عنه مشاكل في النوم والقلب واليدين.
10- الجوع.
11- مشاكل النوم.
12- المشاكل العصبية: أي ضرر يصيب الجهاز العصبي من شأنه أن يزيد فرصة الإصابة برجفة في اليدين أو القدمين.
13- تناول بعض الأدوية: قد تعمل على حجب بعض المواد الكيميائية في الدماغ مثل الدوبامين، الأمر الذي يؤثر على الجسم فتحدث رجفة في اليد، ولكن سرعان ما تزول هذه الرجفة عند التوقف عن تناول الدواء.
وفيما يتعلق بالعلاج فإنه يختلف من شخص لآخر وفقًا للسبب، لذلك من المهم الكشف عن السبب الرئيسي ورائها وتحديده بدقة بهدف علاجها.
وإذا كان سبب الإصابة برعشة اليدين هو تناول الكثير من الكافيين فيجب التقليل منه، أما في حال ظهورها نتيجة لتناول نوع معين من الأدوية يجب استشارة الطبيب فوراً.
وإن كانت رجفة اليدين ناتجة عن الرعاش مجهول السبب، فمن غير الممكن أن يتم علاجها، ولكن قد يصف الطبيب بعض العلاجات التي تقلل من الأعراض المرتبطة بالمرض.
وقد يقترح الطبيب إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة الخاص بك لمحاولة السيطرة على الرجفة، ومن أهم هذه الإجراءات:
- استخدام أشياء أثقل حجماً بدلاً من تلك الخفيفة، فالوزن الزائد يزيد من قدرة التحكم بالرجفة.
- استخدام أجهزة وأدوات مختصة من أقلام وملاعق.
- ارتداء أوزان مخصصة في المعصم لزيادة التحكم بالرجفة.
* المشاكل العصبية تزيد نسبة الإصابة برجفة اليدين
رجفة اليد، والتي تدعى بالرعاش هي حالة صحية شائعة تصيب عدداً كبيراً من الأشخاص، وهناك عدة أسباب مختلفة للإصابة بها، والتي تشمل:
1- رُعاش مجهول السبب: هو أكثر الأسباب الشائعة التي ينتج عنها رعشة اليد، وهو عبارة عن مشكلة تصيب الجهاز العصبي في الجسم، وعادًة ما تبدأ في اليدين، لكنها قد تنتقل لتشمل أجزاء أخرى من الجسم مثل الرأس والصوت والقدمين. والإصابة بهذا الرعاش قد يكون أمراً وراثياً ناتجاً عن طفرة جينية موروثة عن أحد الوالدين، أو قد تحدث نتيجة انتشار المواد السامة في البيئة المحيطة. كما يزيد التقدم بالعمر من خطر الإصابة.
والرعاش المجهول السبب لا يعد حالة صحية خطيرة، ولكن قد تزداد حدته مع تطور المرض وتقدم الوقت، لذلك من المهم الابتعاد عن المحفزات ومن بينها، التوتر، والتعب، وتناول الكثير من الكافيين.
ومن الصعب علاج رعاش اليد، بالرغم من وجود أدوية تستهدف ذلك. وقد تكون الجراحة خياراً مناسباً لبعض المصابين، إذ يقوم الأطباء خلالها بتنشيط الدماغ عن طريق زراعة جهاز صغير في الدماغ للسيطرة على الرعاش.
2- مرض باركنسون: قد تكون رجفة اليد مؤشراً مبكراً للإصابة بمرض باركنسون، الذي يصيب حوالي 10 ملايين شخص حول العالم.
وبالطبع لا يصاب جميع مرضى باركنسون برجفة، ولكن في المراحل المبكرة من المرض قد تظهر رجفة بسيطة في اليدين أو القدمين أو حتى الأصابع.
وعادًة يؤثر المرض على جزء معين في الدماغ، ويظهر الرعاش جلياً عند استرخاء عضلات الجسم، أي عندما تتحرك يتوقف الرعاش. وفي بعض الحالات يتفاقم الرعاش وبالأخص عند إصابة المريض بالتوتر أو بالإثارة.
3- التصلب اللويحي: تستهدف الإصابة بالتصلب اللويحي الجهاز المناعي والدماغ والأعصاب والحبل الشوكي، الأمر الذي قد ينتج عنه رعشة في اليدين أو القدمين.
والرعشة التي تميز هذا المرض هو ظهورها حتى أثناء حركة المصاب، أي على العكس من مرض باركنسون.
4- نقص فيتامين "ب 12": يقلل من كفاءة عمل الجهاز العصبي، الأمر الذي قد يسبب الرجفة في اليدين.
5- الضغط النفسي والتوتر: جميع الأسباب التي قد تؤدي إلى التوتر من ناحية مهنية أو شخصية أو اجتماعية تؤثر على الإصابة برجفة اليد.
6- انخفاض السكر: هذا الأمر يعمل على تحفيز ردة فعل الجسم التوترية؛ مما يزيد من خطر الإصابة برجفة في اليد.
7- التعب والإجهاد.
8- فرط تناول الكافيين.
9- مشاكل الغدة الدرقية: تتواجد الغدة الدرقية في منطقة الرقبة، وعندما يحدث فرط نشاط الغدة الدرقية يتسارع عمل الجسم، مما قد ينتج عنه مشاكل في النوم والقلب واليدين.
10- الجوع.
11- مشاكل النوم.
12- المشاكل العصبية: أي ضرر يصيب الجهاز العصبي من شأنه أن يزيد فرصة الإصابة برجفة في اليدين أو القدمين.
13- تناول بعض الأدوية: قد تعمل على حجب بعض المواد الكيميائية في الدماغ مثل الدوبامين، الأمر الذي يؤثر على الجسم فتحدث رجفة في اليد، ولكن سرعان ما تزول هذه الرجفة عند التوقف عن تناول الدواء.
وفيما يتعلق بالعلاج فإنه يختلف من شخص لآخر وفقًا للسبب، لذلك من المهم الكشف عن السبب الرئيسي ورائها وتحديده بدقة بهدف علاجها.
وإذا كان سبب الإصابة برعشة اليدين هو تناول الكثير من الكافيين فيجب التقليل منه، أما في حال ظهورها نتيجة لتناول نوع معين من الأدوية يجب استشارة الطبيب فوراً.
وإن كانت رجفة اليدين ناتجة عن الرعاش مجهول السبب، فمن غير الممكن أن يتم علاجها، ولكن قد يصف الطبيب بعض العلاجات التي تقلل من الأعراض المرتبطة بالمرض.
وقد يقترح الطبيب إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة الخاص بك لمحاولة السيطرة على الرجفة، ومن أهم هذه الإجراءات:
- استخدام أشياء أثقل حجماً بدلاً من تلك الخفيفة، فالوزن الزائد يزيد من قدرة التحكم بالرجفة.
- استخدام أجهزة وأدوات مختصة من أقلام وملاعق.
- ارتداء أوزان مخصصة في المعصم لزيادة التحكم بالرجفة.