عباس المغني
بلغ متوسط سعر النفط الخام البحريني خلال الربع الأول من العام الجاري نحو 97 دولاراً للبرميل، فيما بلغ موسط أسعار خام برنت 98 دولاراً، بينما بلغ متوسط سلة أوبك 96 دولاراً للبرميل.
وتراوح سعر النفط الخام البحريني المستخرج من حقل أبوسعفة والذي يصنف ضمن الزيت العربي المتوسط بين 77 و128 دولاراً طوال الفترة الممتدة من 1 يناير حتى 31 مارس 2022.
وبلغ المتوسط خلال شهر يناير 86 دولاراً، وفي شهر فبراير 94 دولاراً، وفي مارس 114 دولاراً للبرميل.
يذكر أن البحرين تصدر نفطاً خاماً يبلغ نحو 150 ألف برميل يومياً، وهي حصتها من حقل أبوسعفة المشترك مع السعودية الذي تبلغ قدرته الإنتاجية 300 ألف برميل يومياً ويوزع مناصفة بين البحرين والسعودية.
فيما يتم ضخ إنتاج حقل البحرين من النفط المصاحب والبالغ نحو 45 ألف برميل يومياً إلى مصفاة البحرين بابكو لتكريره، ومن ثم تصديره منتجات مكررة ذات قيمة مضافة عالية.
ويرى اقتصاديون أن ارتفاع أسعار النفط جراء الأزمة الأوكرانية له بالغ الأثر الإيجابي على تحقيق التوازن المالي بشكل أسرع ويحقق وفورات بالميزانية العامة للدولة، في حين سيسهم على النقيض في ارتفاع أسعار السلع ما يعني زيادة التضخم.
على صعيد متصل كشفت بيانات رسمية ارتفاع صادرات البحرين من المنتجات النفطية إلى 9.9 مليار دولار خلال العام 2021، مقارنة بصادرات تبلغ نحو 5.9 مليارات دولار في 2020، وبنمو 67%.
وأكدت البيانات الأولية لميزان المدفوعات لحكومة البحرين، أن قيمة الصادرات النفطية خلال العام 2021 شهدت ارتفاعاً مستمراً، إذ بلغت 2.14 مليار دولار في الربع الأول، ونحو 2.1 مليار دولار في الربع الثاني، وعاودت إلى الارتفاع في الربع الثالث إلى 2.64 مليار دولار في الربع الثالث، ونحو 3 مليارات دولار في الربع الرابع.
بلغ متوسط سعر النفط الخام البحريني خلال الربع الأول من العام الجاري نحو 97 دولاراً للبرميل، فيما بلغ موسط أسعار خام برنت 98 دولاراً، بينما بلغ متوسط سلة أوبك 96 دولاراً للبرميل.
وتراوح سعر النفط الخام البحريني المستخرج من حقل أبوسعفة والذي يصنف ضمن الزيت العربي المتوسط بين 77 و128 دولاراً طوال الفترة الممتدة من 1 يناير حتى 31 مارس 2022.
وبلغ المتوسط خلال شهر يناير 86 دولاراً، وفي شهر فبراير 94 دولاراً، وفي مارس 114 دولاراً للبرميل.
يذكر أن البحرين تصدر نفطاً خاماً يبلغ نحو 150 ألف برميل يومياً، وهي حصتها من حقل أبوسعفة المشترك مع السعودية الذي تبلغ قدرته الإنتاجية 300 ألف برميل يومياً ويوزع مناصفة بين البحرين والسعودية.
فيما يتم ضخ إنتاج حقل البحرين من النفط المصاحب والبالغ نحو 45 ألف برميل يومياً إلى مصفاة البحرين بابكو لتكريره، ومن ثم تصديره منتجات مكررة ذات قيمة مضافة عالية.
ويرى اقتصاديون أن ارتفاع أسعار النفط جراء الأزمة الأوكرانية له بالغ الأثر الإيجابي على تحقيق التوازن المالي بشكل أسرع ويحقق وفورات بالميزانية العامة للدولة، في حين سيسهم على النقيض في ارتفاع أسعار السلع ما يعني زيادة التضخم.
على صعيد متصل كشفت بيانات رسمية ارتفاع صادرات البحرين من المنتجات النفطية إلى 9.9 مليار دولار خلال العام 2021، مقارنة بصادرات تبلغ نحو 5.9 مليارات دولار في 2020، وبنمو 67%.
وأكدت البيانات الأولية لميزان المدفوعات لحكومة البحرين، أن قيمة الصادرات النفطية خلال العام 2021 شهدت ارتفاعاً مستمراً، إذ بلغت 2.14 مليار دولار في الربع الأول، ونحو 2.1 مليار دولار في الربع الثاني، وعاودت إلى الارتفاع في الربع الثالث إلى 2.64 مليار دولار في الربع الثالث، ونحو 3 مليارات دولار في الربع الرابع.