عباس المغني
ارتفع الطلب على الفواكه بسبب الختمات القرآنية في النصف الأول من شهر رمضان المبارك والتي يحضرها الأهالي في المجالس المنتشرة في قرى ومدن مملكة البحرين.
ومن المعروف أنه تفتح عشرات المجالس في القرية الواحدة لقراءة القرآن، وبعض المجالس يختم القرآن مرة واحدة في نهاية الشهر، وبعضهم يختمه مرتين، في نصف الشهر ونهاية الشهر.
وقال البائع محمد سلمان: "أغلب الطلب على الفواكه الرئيسة وهي الموز والبرتقال والتفاح والمانجو والعنب والبطيخ الأخضر والأصفر، والكيوي والجوافة والفراولة".
من جهته، قال محمد عيسى: "نشتري الفواكه يومياً، لعمل سلطة الفواكه، حيث يتم تقطيعها إلى قطع صغيرة، وتخلط مع بعض، وتوضع في طاسة كبيرة (طبق) ويغمر بعصير المانجو، وسلطة الفواكه أكثر نوع يحبه الحاضرون، لأنه خفيف وسهل الأكل ولذيذ، وفي ليلة ختمة القرآن نشتري كميات كبيرة تتناسب مع عدد المدعوين الكبير"، مؤكداً أنهم لا يقدمون الفواكه كقطعة كاملة للضيوف، وإنما مقطعة قطع صغيرة كسلطة فواكه توضع في غضائر، وتؤكل بالملعقة.
وأضاف قائلاً "دائماً طوال السنوات الماضية سلطة الفواكه تؤكل بالكامل، بينما تؤكل نصف الأطباق الأخرى من لحم دجاج وسمك وأرز وهريس وغيرها أو أكثر بقليل".
من جهته، قال محمد عباس: "وجود الفواكه مهم في الوجبة بعد الختمة القرآنية، حيث اشتريت صندوق موز بسعر 8 دنانير، وصندوقي برتقال بسعر 4 دنانير، وصندوقي مانجو بسعر 4 دنانير، و10 علب تفاح بقيمة 8 دنانير، و4 صناديق جوافة بسعر 4 دنانير، وصندوق عنب بسعر 3.5 دينار بالإضافة إلى سلة كمثرة، وشمام (بطيخ أصفر)"، مؤكداً أن كميات الفواكه متوفر في السوق، تلبي كل الاحتياجات.
ارتفع الطلب على الفواكه بسبب الختمات القرآنية في النصف الأول من شهر رمضان المبارك والتي يحضرها الأهالي في المجالس المنتشرة في قرى ومدن مملكة البحرين.
ومن المعروف أنه تفتح عشرات المجالس في القرية الواحدة لقراءة القرآن، وبعض المجالس يختم القرآن مرة واحدة في نهاية الشهر، وبعضهم يختمه مرتين، في نصف الشهر ونهاية الشهر.
وقال البائع محمد سلمان: "أغلب الطلب على الفواكه الرئيسة وهي الموز والبرتقال والتفاح والمانجو والعنب والبطيخ الأخضر والأصفر، والكيوي والجوافة والفراولة".
من جهته، قال محمد عيسى: "نشتري الفواكه يومياً، لعمل سلطة الفواكه، حيث يتم تقطيعها إلى قطع صغيرة، وتخلط مع بعض، وتوضع في طاسة كبيرة (طبق) ويغمر بعصير المانجو، وسلطة الفواكه أكثر نوع يحبه الحاضرون، لأنه خفيف وسهل الأكل ولذيذ، وفي ليلة ختمة القرآن نشتري كميات كبيرة تتناسب مع عدد المدعوين الكبير"، مؤكداً أنهم لا يقدمون الفواكه كقطعة كاملة للضيوف، وإنما مقطعة قطع صغيرة كسلطة فواكه توضع في غضائر، وتؤكل بالملعقة.
وأضاف قائلاً "دائماً طوال السنوات الماضية سلطة الفواكه تؤكل بالكامل، بينما تؤكل نصف الأطباق الأخرى من لحم دجاج وسمك وأرز وهريس وغيرها أو أكثر بقليل".
من جهته، قال محمد عباس: "وجود الفواكه مهم في الوجبة بعد الختمة القرآنية، حيث اشتريت صندوق موز بسعر 8 دنانير، وصندوقي برتقال بسعر 4 دنانير، وصندوقي مانجو بسعر 4 دنانير، و10 علب تفاح بقيمة 8 دنانير، و4 صناديق جوافة بسعر 4 دنانير، وصندوق عنب بسعر 3.5 دينار بالإضافة إلى سلة كمثرة، وشمام (بطيخ أصفر)"، مؤكداً أن كميات الفواكه متوفر في السوق، تلبي كل الاحتياجات.