ثامر طيفور
قال تاجر السجاد بالسوق الشعبي محمد أمين، إن صناعة السجاد في البحرين لا تكاد تذكر، مبيناً أن هناك مصنعاً وحيداً صغيراً في سترة، وإنتاج ذلك المصنع في السوق لا يمكن أن يتجاوز بجميع الأحوال 2% فقط من المعروض.
وبين محمد أمين لـ «الوطن»، أن السجاد و«الموكيت» الموجود في السوق البحريني هو تركي بشكل أساسي، ومن ثم السعودي والإماراتي، أما «الموكيت» أو السجاد الصيني فهو غير موجود في السوق البحرينية.
وأكد تاجر السجاد بالسوق الشعبي أن هناك خامات مختلفة للسجاد في البحرين، وأغلبها من نوعيات تسمى «هلست» والعمر الافتراضي لهذا السجاد هو 20 عاماً، وهناك مصانع تكفل وتضمن السجاد لمدد طويلة بين 15 و20 عاماً.
وقال محمد أمين إن هناك سجاداً تتم حياكته من الحرير والصوف وبعض الخيوط، لا توجد هناك خيوط بلاستيكية تدخل في صناعة السجاد، بل إن هناك بعض المصنوعات فيها حبيبات كيمياوية من النفط ولكنها ليست من البلاستيك.
وأوضح تاجر السجاد بالسوق الشعبي: «لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع، لا يوجد أي فرق جوهري على سبيل المثال بين «الموكيت» طويل الوبر أو الموكيت قصير الوبر، المسألة مسألة ذوق، أما الاستخدام فهو واحد».
وأكد محمد أمين أن الصوف في صناعة السجاد هو الأفضل، ذلك أنه مقاوم ويتحمّل الاستخدام الثقيل من قبل المستهلك، مع العلم بأنه خشن نوعاً ما مقارنة ببقية الأنواع مثل الحرير وغيرها، كما أنه في البرد دافئ وفي الحر بارد.
وشدد تاجر السجاد بالسوق الشعبي على أن «الأسعار في السوق الشعبي هي الأفضل في البحرين، ما يباع لدينا هو أرخص بثلاث مرات من المعروض في الأسواق الكبيرة والمجمّعات التجارية، رغم أن ما لدينا ولديهم هو نفس النوع من نفس الماركة ومن نفس الخامة ونفس المصنع».
قال تاجر السجاد بالسوق الشعبي محمد أمين، إن صناعة السجاد في البحرين لا تكاد تذكر، مبيناً أن هناك مصنعاً وحيداً صغيراً في سترة، وإنتاج ذلك المصنع في السوق لا يمكن أن يتجاوز بجميع الأحوال 2% فقط من المعروض.
وبين محمد أمين لـ «الوطن»، أن السجاد و«الموكيت» الموجود في السوق البحريني هو تركي بشكل أساسي، ومن ثم السعودي والإماراتي، أما «الموكيت» أو السجاد الصيني فهو غير موجود في السوق البحرينية.
وأكد تاجر السجاد بالسوق الشعبي أن هناك خامات مختلفة للسجاد في البحرين، وأغلبها من نوعيات تسمى «هلست» والعمر الافتراضي لهذا السجاد هو 20 عاماً، وهناك مصانع تكفل وتضمن السجاد لمدد طويلة بين 15 و20 عاماً.
وقال محمد أمين إن هناك سجاداً تتم حياكته من الحرير والصوف وبعض الخيوط، لا توجد هناك خيوط بلاستيكية تدخل في صناعة السجاد، بل إن هناك بعض المصنوعات فيها حبيبات كيمياوية من النفط ولكنها ليست من البلاستيك.
وأوضح تاجر السجاد بالسوق الشعبي: «لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع، لا يوجد أي فرق جوهري على سبيل المثال بين «الموكيت» طويل الوبر أو الموكيت قصير الوبر، المسألة مسألة ذوق، أما الاستخدام فهو واحد».
وأكد محمد أمين أن الصوف في صناعة السجاد هو الأفضل، ذلك أنه مقاوم ويتحمّل الاستخدام الثقيل من قبل المستهلك، مع العلم بأنه خشن نوعاً ما مقارنة ببقية الأنواع مثل الحرير وغيرها، كما أنه في البرد دافئ وفي الحر بارد.
وشدد تاجر السجاد بالسوق الشعبي على أن «الأسعار في السوق الشعبي هي الأفضل في البحرين، ما يباع لدينا هو أرخص بثلاث مرات من المعروض في الأسواق الكبيرة والمجمّعات التجارية، رغم أن ما لدينا ولديهم هو نفس النوع من نفس الماركة ومن نفس الخامة ونفس المصنع».