عباس المغني
أكد رئيس مؤسسة عبدالله الفضالة لاستيراد وتصدير وبيع المواشي والأعلاف علي الفضالة ارتفاع الطلب على المواشي المذبوحة محلياً لشهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن الأسعار تتراوح بين 45 و150 ديناراً.
وقال الفضالة: «إن اللحوم المذبوحة محلياً متوافرة، والأسعار مستقرة هذا العام»، داعياً الجميع إلى استهلاك اللحوم المذبوحة محلياً.
وعن الأسعار ذكر أن سعر الغنم الصومالي غير المسمن يتراوح بين 45 و48 ديناراً، حيث يتراوح وزن الذبيحة بين 14 و18 كيلوغراماً. أما الغنم الصومالي المسمن فيتراوح سعره بين 65 و85 ديناراً ووزن الذبيحة يتراوح بين 20 و27 كيلوغراماً.
أما الغنم النعيمي الأردني فيبلغ سعره بين 115 ديناراً و150 ديناراً، ووزن الذبيحة يتراوح بين 15 و40 كيلوغراماً، بينما يبدأ الغنم الإيراني الأحوازي من 90 إلى 140 ديناراً، ويتراوح وزن الذبيحة بين 14 و40 كيلوغراماً.
وعن البقر والعجول أكد الفضالة أن سعر العجل يبدأ من 270 ديناراً إلى 500 دينار، والوزن الصافي من اللحم يتراوح بين 130 و250 كيلوغراماً.
وأكد أن الطلب يتركز أكثر على الأغنام الصومالية؛ لأنها الأرخص من بين الأنواع الأخرى، وكذلك هناك طلب على النعيمي الأردني.
ورأى أن سبب توافر اللحوم واستقرار الأسعار يعود إلى إلغاء الحكومة ضريبة القيمة المضافة على المواشي الحية، معرباً عن أمله أن تتخذ الحكومة خطوة مماثلة فيما يتعلق بالأعلاف التي شهدت ارتفاعاً بنسبة 20% بسبب الأزمة الأوكرانية الروسية، إذ إن الدولتين تعتبران أكبر مصدر للأعلاف في العالم.
وذكر أن التسهيلات الحكومية ممثلة في إدارة الثروة الحيوانية وإدارة الجمارك ساهمت بشكل كبير في دعم تجار المواشي لاستيراد كميات كبيرة تغطي احتياجات السوق من اللحوم الحية وخصوصاً مع دخول شهر رمضان.
وأعرب عن شكره لوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني على تسهيلاتها لتجار المواشي، مشيراً إلى أن الوزارة ممثلة في إدارة الثروة الحيوانية سهلت كثيراً من الأمور ومنها قصر مدة حجر المواشي في المحجر إلى يومين.
كما أعرب عن شكره لإدارة شؤون الجمارك التي سهلت دخول المواشي عبر الموانئ إلى البحرين، ما سهل على التجار استيراد المواشي الحية من مختلف البلدان، بما يدعم الأمن الغذائي للبحرين.
أكد رئيس مؤسسة عبدالله الفضالة لاستيراد وتصدير وبيع المواشي والأعلاف علي الفضالة ارتفاع الطلب على المواشي المذبوحة محلياً لشهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن الأسعار تتراوح بين 45 و150 ديناراً.
وقال الفضالة: «إن اللحوم المذبوحة محلياً متوافرة، والأسعار مستقرة هذا العام»، داعياً الجميع إلى استهلاك اللحوم المذبوحة محلياً.
وعن الأسعار ذكر أن سعر الغنم الصومالي غير المسمن يتراوح بين 45 و48 ديناراً، حيث يتراوح وزن الذبيحة بين 14 و18 كيلوغراماً. أما الغنم الصومالي المسمن فيتراوح سعره بين 65 و85 ديناراً ووزن الذبيحة يتراوح بين 20 و27 كيلوغراماً.
أما الغنم النعيمي الأردني فيبلغ سعره بين 115 ديناراً و150 ديناراً، ووزن الذبيحة يتراوح بين 15 و40 كيلوغراماً، بينما يبدأ الغنم الإيراني الأحوازي من 90 إلى 140 ديناراً، ويتراوح وزن الذبيحة بين 14 و40 كيلوغراماً.
وعن البقر والعجول أكد الفضالة أن سعر العجل يبدأ من 270 ديناراً إلى 500 دينار، والوزن الصافي من اللحم يتراوح بين 130 و250 كيلوغراماً.
وأكد أن الطلب يتركز أكثر على الأغنام الصومالية؛ لأنها الأرخص من بين الأنواع الأخرى، وكذلك هناك طلب على النعيمي الأردني.
ورأى أن سبب توافر اللحوم واستقرار الأسعار يعود إلى إلغاء الحكومة ضريبة القيمة المضافة على المواشي الحية، معرباً عن أمله أن تتخذ الحكومة خطوة مماثلة فيما يتعلق بالأعلاف التي شهدت ارتفاعاً بنسبة 20% بسبب الأزمة الأوكرانية الروسية، إذ إن الدولتين تعتبران أكبر مصدر للأعلاف في العالم.
وذكر أن التسهيلات الحكومية ممثلة في إدارة الثروة الحيوانية وإدارة الجمارك ساهمت بشكل كبير في دعم تجار المواشي لاستيراد كميات كبيرة تغطي احتياجات السوق من اللحوم الحية وخصوصاً مع دخول شهر رمضان.
وأعرب عن شكره لوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني على تسهيلاتها لتجار المواشي، مشيراً إلى أن الوزارة ممثلة في إدارة الثروة الحيوانية سهلت كثيراً من الأمور ومنها قصر مدة حجر المواشي في المحجر إلى يومين.
كما أعرب عن شكره لإدارة شؤون الجمارك التي سهلت دخول المواشي عبر الموانئ إلى البحرين، ما سهل على التجار استيراد المواشي الحية من مختلف البلدان، بما يدعم الأمن الغذائي للبحرين.