أيمن شكل
يوازن المرشحون بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الدعاية الانتخابية، وبين الإعلانات والمنشورات المطبوعة، وفتح المقرات الانتخابية، حيث أكدوا أن كافة الوسائل يجب أن تكون موجودة ولكن بنسب تعتمد على طبيعة كل دائرة انتخابية والناخبين فيها، لكن السوشيال ميديا هي صاحبة الحظ الأوفر في انتخابات 2022.
وعلى الرغم من اعترافه بأن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت لغة العصر، إلا أن المرشح المحتمل محمد العليوي، أكد أن المقر الانتخابي هو الوسيلة الأكثر قرباً لكي يصل المرشح للناخب ويعرض عليه رؤيته. وقال إن اللقاء مع الناخب يبين ثقافة المرشح ومنح الناخب فرصة مناقشته في برنامج الانتخابي.
لكن العليوي أكد على أن وسائل التواصل الاجتماعي تتميز بالسرعة في الترويج، ولا يمكن الاستغناء عن التكنولوجيا في الدعاية الانتخابية، وبعض من الدعاية الإعلانية في الشوارع والمطبوعات والمنشورات.
وتُفضل المرشحة الدكتورة هنادي الجودر استخدام الدعاية بشكل متوازن بين التقليدية المتمثلة في إعلانات الشوارع والمنشورات وبين الإلكترونية في وسائل التواصل الاجتماعي، فيما لفتت إلى أهمية الموازنة بين عرض رؤى المرشحين في الصحافة المحلية والإذاعة والتلفزيون حسب القانون.
وقالت الجودر: "إن الناخبين لم يهجروا الصحافة التقليدية ونحن كمرشحين نحتاج لكافة الوسائل"، مشيرة إلى أنها لم تضع ميزانية ضخمة للدعاية الانتخابية، لافتة إلى أن المرشح لا يحصل على دعم من أي جهة. وأضافت: "سأعلن عن نفسي بقدر ما لدي من إمكانيات وباستخدام كافة الوسائل المتاحة".
وأشارت المرشحة نور الشامسي إلى اتساع نطاق دائرتها التي ستترشح فيها وهي ثامنة المحرق والتي ضمت حالياً مدينة شرق الحد، متوقعة أن ترتفع الكتلة الانتخابية إلى الضعف بعد أن وصل عدد المجمعات في الدائرة إلى 28 مجمع.
وأوضحت الشامسي أن طبيعة أهالي الدائرة مختلفة من منطقة لأخرى، حيث تتسم الحد القديمة باعتماد الأسلوب الكلاسيكي في اللقاءات وجهاً لوجه مع الناخبين والزيارات الميدانية وفتح مقر انتخابي، خاصة مع دخول شريحة جديدة في الدائرة لا تعرف المرشح ولم تلتقِ به.
وأكدت أن أهم ما يميز الوسائل الإلكترونية هو التفاعل اليومي الميسر والذي يمنح المرشح فرصة أكبر لطرح نفسه أمام أكبر شريحة ممكنة بسهولة، إلا أنها أشارت لعدم استغنائها عن المنشورات كذلك كوسيلة فاعلة في مناطق عن غيرها. وقالت إنه "ستعقد لقاءات في مقر انتخابي ولكن بشكل مختصر".
وفي قلالي يواصل المرشح المحتمل أحمد نجيب زيارات المجالس التي اعتمدها خطة أولية في الدعاية الانتخابية، إلا أنه أكد الحاجة الماسة لوسائل التواصل الاجتماعي التي فرضت نفسها بقوة على حياة الناس وباتت أكثر وسيلة ناجعة في بث الأخبار وتعريف الناس بالمترشحين. وقال إن السوشيال تلعب دوراً أساسياً أكثر من الدعاية التقليدية المتمثلة في المقر والخيمة إلا أن بعض الناس تفضل الحضور.
وأشار إلى أن المقر الانتخابي يمنح الفرصة لحضور ما بين 50-70 شخصاً، إلا أنه أمر لابد منه لإجراء نقاشات وطرح الأفكار والتواصل المباشر.
يوازن المرشحون بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الدعاية الانتخابية، وبين الإعلانات والمنشورات المطبوعة، وفتح المقرات الانتخابية، حيث أكدوا أن كافة الوسائل يجب أن تكون موجودة ولكن بنسب تعتمد على طبيعة كل دائرة انتخابية والناخبين فيها، لكن السوشيال ميديا هي صاحبة الحظ الأوفر في انتخابات 2022.
وعلى الرغم من اعترافه بأن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت لغة العصر، إلا أن المرشح المحتمل محمد العليوي، أكد أن المقر الانتخابي هو الوسيلة الأكثر قرباً لكي يصل المرشح للناخب ويعرض عليه رؤيته. وقال إن اللقاء مع الناخب يبين ثقافة المرشح ومنح الناخب فرصة مناقشته في برنامج الانتخابي.
لكن العليوي أكد على أن وسائل التواصل الاجتماعي تتميز بالسرعة في الترويج، ولا يمكن الاستغناء عن التكنولوجيا في الدعاية الانتخابية، وبعض من الدعاية الإعلانية في الشوارع والمطبوعات والمنشورات.
وتُفضل المرشحة الدكتورة هنادي الجودر استخدام الدعاية بشكل متوازن بين التقليدية المتمثلة في إعلانات الشوارع والمنشورات وبين الإلكترونية في وسائل التواصل الاجتماعي، فيما لفتت إلى أهمية الموازنة بين عرض رؤى المرشحين في الصحافة المحلية والإذاعة والتلفزيون حسب القانون.
وقالت الجودر: "إن الناخبين لم يهجروا الصحافة التقليدية ونحن كمرشحين نحتاج لكافة الوسائل"، مشيرة إلى أنها لم تضع ميزانية ضخمة للدعاية الانتخابية، لافتة إلى أن المرشح لا يحصل على دعم من أي جهة. وأضافت: "سأعلن عن نفسي بقدر ما لدي من إمكانيات وباستخدام كافة الوسائل المتاحة".
وأشارت المرشحة نور الشامسي إلى اتساع نطاق دائرتها التي ستترشح فيها وهي ثامنة المحرق والتي ضمت حالياً مدينة شرق الحد، متوقعة أن ترتفع الكتلة الانتخابية إلى الضعف بعد أن وصل عدد المجمعات في الدائرة إلى 28 مجمع.
وأوضحت الشامسي أن طبيعة أهالي الدائرة مختلفة من منطقة لأخرى، حيث تتسم الحد القديمة باعتماد الأسلوب الكلاسيكي في اللقاءات وجهاً لوجه مع الناخبين والزيارات الميدانية وفتح مقر انتخابي، خاصة مع دخول شريحة جديدة في الدائرة لا تعرف المرشح ولم تلتقِ به.
وأكدت أن أهم ما يميز الوسائل الإلكترونية هو التفاعل اليومي الميسر والذي يمنح المرشح فرصة أكبر لطرح نفسه أمام أكبر شريحة ممكنة بسهولة، إلا أنها أشارت لعدم استغنائها عن المنشورات كذلك كوسيلة فاعلة في مناطق عن غيرها. وقالت إنه "ستعقد لقاءات في مقر انتخابي ولكن بشكل مختصر".
وفي قلالي يواصل المرشح المحتمل أحمد نجيب زيارات المجالس التي اعتمدها خطة أولية في الدعاية الانتخابية، إلا أنه أكد الحاجة الماسة لوسائل التواصل الاجتماعي التي فرضت نفسها بقوة على حياة الناس وباتت أكثر وسيلة ناجعة في بث الأخبار وتعريف الناس بالمترشحين. وقال إن السوشيال تلعب دوراً أساسياً أكثر من الدعاية التقليدية المتمثلة في المقر والخيمة إلا أن بعض الناس تفضل الحضور.
وأشار إلى أن المقر الانتخابي يمنح الفرصة لحضور ما بين 50-70 شخصاً، إلا أنه أمر لابد منه لإجراء نقاشات وطرح الأفكار والتواصل المباشر.