أكد عضو مجلس الشورى عادل المعاودة، أن الرموز والأعلام هي رمز لوحدة الأوطان والمواطنين، وأن الحديث حول تعديل شعار المملكة ذي شجون، ويثلج الصدر، حيث جعلت المثلثات بعدد أركان الإسلام، وهي الأركان التي تقوم عليها هذه المملكة المباركة.
وأضاف لدى مناقشة مجلس الشورى تقرير لجنة الشؤون التشريعية والقانونية، بخصوص تعديل المرسوم بقانون رقم 39 لسنة 2022، بتعديل بعض أحكام القانون رقم 72 لسنة 2006، بشأن شعار البحرين، إن الرسول صلى الله عليه وسلم، كان يعقد الرايات والرموز لأصحابه.
وقال: «الرمزية والرموز هي عادة قديمة منذ الأزل، وكان الناس يعتبر بالنسبة لها أن الرمز أساس الوحدة، وكم ذادوا عن رموزهم، وأول راية عقدت في الإسلام لحمزة بن عبدالمطلب، وفي حديث آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله على يديه»، وأعطى رسول الله الراية لعلي رضي الله عنه وأرضاه.
وأضاف المعاودة، أن الرموز مهمة، وفي حالات الاختلاف، نرى البعض يسيء للعلم بقصد الإساءة للأمة، فالرمز له احترام ومكانة عند الناس وهو يمثلهم.
وأضاف لدى مناقشة مجلس الشورى تقرير لجنة الشؤون التشريعية والقانونية، بخصوص تعديل المرسوم بقانون رقم 39 لسنة 2022، بتعديل بعض أحكام القانون رقم 72 لسنة 2006، بشأن شعار البحرين، إن الرسول صلى الله عليه وسلم، كان يعقد الرايات والرموز لأصحابه.
وقال: «الرمزية والرموز هي عادة قديمة منذ الأزل، وكان الناس يعتبر بالنسبة لها أن الرمز أساس الوحدة، وكم ذادوا عن رموزهم، وأول راية عقدت في الإسلام لحمزة بن عبدالمطلب، وفي حديث آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله على يديه»، وأعطى رسول الله الراية لعلي رضي الله عنه وأرضاه.
وأضاف المعاودة، أن الرموز مهمة، وفي حالات الاختلاف، نرى البعض يسيء للعلم بقصد الإساءة للأمة، فالرمز له احترام ومكانة عند الناس وهو يمثلهم.