أشادت النائب مريم الظاعن باستضافة مملكة البحرين لاجتماعات الجمعية العامة الـ 146 للاتحاد البرلماني الدولي، والذي يأتي تحت عنوان «تعزيز التعايش السلمي، والمجتمعات الشاملة للجميع: مكافحة التعصب»، ويهدف لتمكين البرلمانات والبرلمانيين من تعزيز السلام والديمقراطية والتنمية المستدامة.
وأوضحت أن نجاح مملكة البحرين في استضافة هذا الاجتماع الدولي جاء نتيجة للجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة، والثقة والمكانة الكبيرة التي تبوأتها في شتى المجالات، من خلال تجربتها البرلمانية المتميزة وما حققته من إنجازات على مستوى برلمانات العالم، كما أن البحرين تعتبر نموذجاً واقعياً منذ القدم للتسامح والتعايش الإنساني، حيث يعتبر «التعايش السلمي» المحور الأساسي للاجتماع، فضلاً عن ريادة البحرين ومبادرتها المهمة التي تصب في إطار تحقيق أهداف وغايات التنمية المستدامة.
وأكدت أن استضافة مملكة البحرين لهذا التجمع البرلماني رفيع المستوى يأتي بفضل الرعاية والاهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وإيمان جلالته بالمبادئ والمواضيع التي تناقشها الجمعية.
وثمنت دعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتوفير كافة سبل نجاح هذه الجمعية وتسخير كافة الإمكانيات بالتنسيق مع مختلف الجهات لنجاح الاستضافة، منوهة بجاهزية البنية التحتية المتكاملة، لاحتضان أكبر تجمع برلماني دولي.
وأعربت عن أملها بتعميق جهود البرلمانات من خلال هذه الفعالية الكبرى، وتقريب وجهات النظر من أجل نشر مبادئ الديمقراطية والسلام والتعايش السلمي بين الشعوب، وسيمثل الاجتماع فرصة للتعريف بالإنجازات التي حققتها المملكة على مختلف الأصعدة.
{{ article.visit_count }}
وأوضحت أن نجاح مملكة البحرين في استضافة هذا الاجتماع الدولي جاء نتيجة للجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة، والثقة والمكانة الكبيرة التي تبوأتها في شتى المجالات، من خلال تجربتها البرلمانية المتميزة وما حققته من إنجازات على مستوى برلمانات العالم، كما أن البحرين تعتبر نموذجاً واقعياً منذ القدم للتسامح والتعايش الإنساني، حيث يعتبر «التعايش السلمي» المحور الأساسي للاجتماع، فضلاً عن ريادة البحرين ومبادرتها المهمة التي تصب في إطار تحقيق أهداف وغايات التنمية المستدامة.
وأكدت أن استضافة مملكة البحرين لهذا التجمع البرلماني رفيع المستوى يأتي بفضل الرعاية والاهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وإيمان جلالته بالمبادئ والمواضيع التي تناقشها الجمعية.
وثمنت دعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لتوفير كافة سبل نجاح هذه الجمعية وتسخير كافة الإمكانيات بالتنسيق مع مختلف الجهات لنجاح الاستضافة، منوهة بجاهزية البنية التحتية المتكاملة، لاحتضان أكبر تجمع برلماني دولي.
وأعربت عن أملها بتعميق جهود البرلمانات من خلال هذه الفعالية الكبرى، وتقريب وجهات النظر من أجل نشر مبادئ الديمقراطية والسلام والتعايش السلمي بين الشعوب، وسيمثل الاجتماع فرصة للتعريف بالإنجازات التي حققتها المملكة على مختلف الأصعدة.