أكد النائب حسن إبراهيم حسن أن المجلس التشريعي هو أحد ثمار المشروع الإصلاحي الذي أطلقه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والذي أسهم بشكل كبير في تقديم مزيد من التشريعات والقوانين وتعديلها بما ينصب في خدمة المواطنين.
وذكر أن المجالس التشريعية بذلت جهوداً كبيرةً في سبيل العمل على تقديم مزيد من التشريعات ومواءمتها من التطورات الحالية، والعمل على قدم وساق من أجل التكامل والتنسيق المشترك مع السلطة التنفيذية وطرح مزيد من المشروعات والدفع بعملية التنمية إلى الأمام.
ونوه بالمكانة المتميزة التي تمتلكها البحرين على مختلف الأصعدة واستقطابها مزيداً من كبرى الشركات والمشاريع المتنوعة، بفضل ما تحظى به من استتاب الأمن والاستقرار، وتقديم مختلف التسهيلات لاستقطاب مزيد من رؤوس الأموال.
وأشار إلى أن احتضان مملكة البحرين أعمال الجمعية الـ146 للاتحاد البرلماني الدولي الشهر الجاري يأتي ليؤكد ما تتمتع به البحرين باحتضانها أكبر تجمع برلماني على مستوى العالم، وتقديم مزيد من التوصيات واتخاذ الإجراءات المناسبة حيالها.
وبين أنه تم الانتهاء من كل الاستعدادات لانطلاق هذا الحدث العالمي من أرض المملكة، ما يبرهن تميز مملكة البحرين في احتضان كبرى الاجتماعات واستقطاب الوفود من مختلف الدول والذي يأتي في وقت بحاجة فيه إلى اتخاذ مزيد من التكاتف في سبيل إنهاء الأزمة الروسية الأوكرانية، حيث رحب رؤساء الجمعية العامة للأمم المتحدة باقتراح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه بإنشاء مؤسسة لدعم عمل مجلس رؤساء الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأصدروا بياناً خلال اجتماعهم المنعقد في البحرين «إعلان المنامة» والذي دعوا من خلاله إلى إنهاء فوري للصراع في أوكرانيا.
وذكر أن المجالس التشريعية بذلت جهوداً كبيرةً في سبيل العمل على تقديم مزيد من التشريعات ومواءمتها من التطورات الحالية، والعمل على قدم وساق من أجل التكامل والتنسيق المشترك مع السلطة التنفيذية وطرح مزيد من المشروعات والدفع بعملية التنمية إلى الأمام.
ونوه بالمكانة المتميزة التي تمتلكها البحرين على مختلف الأصعدة واستقطابها مزيداً من كبرى الشركات والمشاريع المتنوعة، بفضل ما تحظى به من استتاب الأمن والاستقرار، وتقديم مختلف التسهيلات لاستقطاب مزيد من رؤوس الأموال.
وأشار إلى أن احتضان مملكة البحرين أعمال الجمعية الـ146 للاتحاد البرلماني الدولي الشهر الجاري يأتي ليؤكد ما تتمتع به البحرين باحتضانها أكبر تجمع برلماني على مستوى العالم، وتقديم مزيد من التوصيات واتخاذ الإجراءات المناسبة حيالها.
وبين أنه تم الانتهاء من كل الاستعدادات لانطلاق هذا الحدث العالمي من أرض المملكة، ما يبرهن تميز مملكة البحرين في احتضان كبرى الاجتماعات واستقطاب الوفود من مختلف الدول والذي يأتي في وقت بحاجة فيه إلى اتخاذ مزيد من التكاتف في سبيل إنهاء الأزمة الروسية الأوكرانية، حيث رحب رؤساء الجمعية العامة للأمم المتحدة باقتراح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه بإنشاء مؤسسة لدعم عمل مجلس رؤساء الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأصدروا بياناً خلال اجتماعهم المنعقد في البحرين «إعلان المنامة» والذي دعوا من خلاله إلى إنهاء فوري للصراع في أوكرانيا.