لاستيعاب الأعداد الكبيرة من الطلبة
طالب عضو مجلس بلدي الشمالية باسم أبو إدريس، ببناء مدرسة ثانوية للبنين في مناطق شارع البديع والتي تحظى بكثافة سكانية مرتفعة قياساً بالمناطق الأخرى تلبية لاحتياجات أهالي المحافظة الشمالية.
وأضاف أن قرى شارع البديع وتحديداً من دوار قرية القدم حتى دوار قرية سار وربما أكثر من ذلك لا يوجد فيها مدرسة ثانوية للبنين، حيث يتجه أهالي تلك المناطق لمدرسة أحمد العمران الثانوية، أو مدرسة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة الثانوية للبنين، أو مدرسة الجابرية الصناعية، أو مدرسة جدحفص الصناعية والتي تعتبر أقرب مدرسة ولكنها لا تستوعب الأعداد الكبيرة منهم علاوة على أنها مختصة في المسار الصناعي.
ودعا وزارة التربية والتعليم، إلى أن تتضمن خططها القادمة بناء مدرسة أو أكثر لخدمة طلاب المرحلة الثانوية للبنين في مناطق شارع البديع، حيث إن بناء مدرسة جديدة ستوفر عليهم الوقت والجهد خصوصاً في ظل الازدحامات الخانقة في معظم شوارع المملكة بفترة الذروة وستسهل مهمة أولياء الأمور في التواصل مع المدرسة ونقل أبنائهم.
وقال أبو إدريس «انطلاقاً من دورنا في المجلس البلدي لتقديم كافة الخدمات لأهالي الدائرة فإن التعليم يمثل أولوية بالنسبة لأبنائنا الطلبة والطالبات وأن المطالبة ببناء مدرسة ثانوية للبنين يأتي بناء على رغبة أهالي تلك المنطقة وقد تلقينا العديد من الشكاوى بشأن ذلك ونأمل أن تضع وزارة التربية والتعليم ذلك نصب اهتمامها».
وأضاف قائلاً: «نثمن جهود ودور وزارة التربية والتعليم في دعم المسيرة التعليمية والحرص على إنشاء المدارس بمراحلها المتعددة في مختلف محافظات المملكة».
{{ article.visit_count }}
طالب عضو مجلس بلدي الشمالية باسم أبو إدريس، ببناء مدرسة ثانوية للبنين في مناطق شارع البديع والتي تحظى بكثافة سكانية مرتفعة قياساً بالمناطق الأخرى تلبية لاحتياجات أهالي المحافظة الشمالية.
وأضاف أن قرى شارع البديع وتحديداً من دوار قرية القدم حتى دوار قرية سار وربما أكثر من ذلك لا يوجد فيها مدرسة ثانوية للبنين، حيث يتجه أهالي تلك المناطق لمدرسة أحمد العمران الثانوية، أو مدرسة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة الثانوية للبنين، أو مدرسة الجابرية الصناعية، أو مدرسة جدحفص الصناعية والتي تعتبر أقرب مدرسة ولكنها لا تستوعب الأعداد الكبيرة منهم علاوة على أنها مختصة في المسار الصناعي.
ودعا وزارة التربية والتعليم، إلى أن تتضمن خططها القادمة بناء مدرسة أو أكثر لخدمة طلاب المرحلة الثانوية للبنين في مناطق شارع البديع، حيث إن بناء مدرسة جديدة ستوفر عليهم الوقت والجهد خصوصاً في ظل الازدحامات الخانقة في معظم شوارع المملكة بفترة الذروة وستسهل مهمة أولياء الأمور في التواصل مع المدرسة ونقل أبنائهم.
وقال أبو إدريس «انطلاقاً من دورنا في المجلس البلدي لتقديم كافة الخدمات لأهالي الدائرة فإن التعليم يمثل أولوية بالنسبة لأبنائنا الطلبة والطالبات وأن المطالبة ببناء مدرسة ثانوية للبنين يأتي بناء على رغبة أهالي تلك المنطقة وقد تلقينا العديد من الشكاوى بشأن ذلك ونأمل أن تضع وزارة التربية والتعليم ذلك نصب اهتمامها».
وأضاف قائلاً: «نثمن جهود ودور وزارة التربية والتعليم في دعم المسيرة التعليمية والحرص على إنشاء المدارس بمراحلها المتعددة في مختلف محافظات المملكة».