أكد عضو مجلس بلدي المحرق أحمد المقهوي أن عملية البيع غير مقيدة، وأنه يمكن للمالك أن يبيع المنزل على شخص يستطيع ترميم المنزل لاستخدامه الخاص أو لاستثماره في عملية البيع. داعياً الملاك إلى مراجعة الجهات المعنية لما فيه صالحهم ولمساعدتهم في كافة الإجراءات.
ونظم مجلس المحرق البلدي اجتماع الفريق التنفيذي للتعامل مع البيوت المهجورة والآيلة للسقوط في المحرق، بمشاركة كل هيئة البحرين للثقافة والآثار، وجهاز المساحة والتسجيل العقاري، ومديرية أمن المحرق، ووزارة الصحة والجهاز التنفيذي ببلدية المحرق، ومحافظة المحرق.
وقال منسق اللجنة أحمد المقهوي إن العمل يستند على دراسة جميع حالات المنازل المهجورة والآيلة للسقوط في المحرق والتي يبلغ عددها 416 منزلاً حسب إحصائية أولية.
ويختلف التعامل مع هذه الحالات وفقاً لعوامل كثيرة، منها أن يكون المنزل الآيل للسقوط آهلاً بالسكان أو مهجوراً، ومنها ملكية المنزل التي قد تعود لشخص معلوم، أو لورثة يمكن الوصول إليهم، أو صعوبة الوصول إلى الملاك.
كما أن بعض الملاك يرغبون في هدم المنزل أو ترميمه ولكنهم لا يتمكنون من ذلك بسبب اشتراطات هيئة البحرين للثقافة والآثار ضمن مشروع طريق اللؤلؤ.
وتوافقت الأطراف على ضرورة إصدار التقارير المحدثة بشأن الحالات المستهدفة ليتسنى التواصل مع أصحابها.
{{ article.visit_count }}
ونظم مجلس المحرق البلدي اجتماع الفريق التنفيذي للتعامل مع البيوت المهجورة والآيلة للسقوط في المحرق، بمشاركة كل هيئة البحرين للثقافة والآثار، وجهاز المساحة والتسجيل العقاري، ومديرية أمن المحرق، ووزارة الصحة والجهاز التنفيذي ببلدية المحرق، ومحافظة المحرق.
وقال منسق اللجنة أحمد المقهوي إن العمل يستند على دراسة جميع حالات المنازل المهجورة والآيلة للسقوط في المحرق والتي يبلغ عددها 416 منزلاً حسب إحصائية أولية.
ويختلف التعامل مع هذه الحالات وفقاً لعوامل كثيرة، منها أن يكون المنزل الآيل للسقوط آهلاً بالسكان أو مهجوراً، ومنها ملكية المنزل التي قد تعود لشخص معلوم، أو لورثة يمكن الوصول إليهم، أو صعوبة الوصول إلى الملاك.
كما أن بعض الملاك يرغبون في هدم المنزل أو ترميمه ولكنهم لا يتمكنون من ذلك بسبب اشتراطات هيئة البحرين للثقافة والآثار ضمن مشروع طريق اللؤلؤ.
وتوافقت الأطراف على ضرورة إصدار التقارير المحدثة بشأن الحالات المستهدفة ليتسنى التواصل مع أصحابها.