عباس المغني
رصدت صحيفة "الوطن" قيام عامل آسيوي بشفط مياه الأمطار المتجمعة أمام محله، بسطل بلاستك لمدة 4 ساعات متواصلة، للاستفادة منها في ري الزرع.
وكانت كمية المياه المتجمعة تمتد على مساحة 30 متراً مربعاً وعلى عمق يتراوح بين 10 و20 سم.
ورد العامل محمد شريف على سؤال الوطن: "أن المياه متجمعة في المكان الذي يقف فيه الزبائن"، مؤكداً أن وجود المياه في هذا المكان يمنع الزبائن من القدوم".
وقال: "أكثر من 4 ساعات وأنا أنزف هذه المياه، وبعد أن تعبت وشعرت بألم في الظهر، جاءتني فكرة، بتخزين المياه في خزانات لري الزرع".
وأضاف "فأوصلت أنبوب المياه (هوز)، بمخضة، لشفط مياه الأمطار المتجمعة في مكان توقف الزبائن، إلى خزانات داخل المشتل، وذلك لأستفيد منها في ري الزرع".
ونوه أن فكرة تخزين مياه الأمطار ستوفر عليه الكثير من التكاليف التي كان يدفعها لشراء المياه عبر الشاحنات.
{{ article.visit_count }}
رصدت صحيفة "الوطن" قيام عامل آسيوي بشفط مياه الأمطار المتجمعة أمام محله، بسطل بلاستك لمدة 4 ساعات متواصلة، للاستفادة منها في ري الزرع.
وكانت كمية المياه المتجمعة تمتد على مساحة 30 متراً مربعاً وعلى عمق يتراوح بين 10 و20 سم.
ورد العامل محمد شريف على سؤال الوطن: "أن المياه متجمعة في المكان الذي يقف فيه الزبائن"، مؤكداً أن وجود المياه في هذا المكان يمنع الزبائن من القدوم".
وقال: "أكثر من 4 ساعات وأنا أنزف هذه المياه، وبعد أن تعبت وشعرت بألم في الظهر، جاءتني فكرة، بتخزين المياه في خزانات لري الزرع".
وأضاف "فأوصلت أنبوب المياه (هوز)، بمخضة، لشفط مياه الأمطار المتجمعة في مكان توقف الزبائن، إلى خزانات داخل المشتل، وذلك لأستفيد منها في ري الزرع".
ونوه أن فكرة تخزين مياه الأمطار ستوفر عليه الكثير من التكاليف التي كان يدفعها لشراء المياه عبر الشاحنات.