حفاظاً على سلامة الأفراد والمباني المجاورة. .
قامت بلدية المحرق متمثلة بقسمي الرقابة والتفتيش وخدمات النظافة بهدم عقار آيل للسقوط في مجمع ٢٠٣ بمنطقة المحرق.
وأشارت البلدية أنه وضمن جهودها في الحفاظ على السلامة الإنشائية للمباني، وحصر ومعالجة الجوانب المتعلقة بالمباني الآيلة للسقوط لما تشكله من خطورة على أرواح وسلامة المواطنين والمقيمين، قامت البلدية بإزالة العقار الآيل للسقوط وذلك بعد حصره مسبقاً خلال الكشوفات الميدانية التي تتم من قبل مفتشين ومهندسين قسم الرقابة والتفتيش في مختلف مناطق محافظة المحرق، ودراسة حالتهم الانشائية والموافقة على أعمال الإزالة بعد استيفاء كافة الاشتراطات الإدارية والقانونية اللازمة وانتهاء المهلة المحددة في الإخطارات والاشعارات المحررة لأصحابها.
وأوضحت البلدية أن قرار تنفيذ هدم العقار جاء وفقاً للقواعد والإجراءات التي حددتها اللائحة التنفيذية لقانون البلديات رقم (٣٥) لسنة ٢٠٠١م والتي تخول للبلدية هدم العقار بالطريق الإداري في حال شكل خطورة بالغة على الأفراد وممتلكاتهم ويستدعي ازالته بشكل عاجل، حيث قامت البلدية بإخطار مالك العقار وإعطائه مهلة حسب الأنظمة والتعليمات المتبعة لمراجعة البلدية والمبادرة في تصحيح وضعيه العقار ، واستيفاء كافة الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة لتنفيذ عملية الهدم.
وتابعت البلدية: تم مخاطبه كافة الدوائر الحكومية ذات الصلة على سبيل الحصر لا الحصر هيئه البحرين للثقافة والاثار، ومديرية أمن محافظة المحرق وغيرها من الجهات المعنية، إضافة إلى إدراج العقار للمعايير الفنية الأخرى التي تتبعها البلدية لتحديد البيوت الآيلة للسقوط والمتمثلة في وجود التشققات والتصدعات التي تصيب الهيكل الانشائي من اعمده وجسور العلوية والسفلية منها وحاله الاسقف والارضات الانشائية وسلامة التربة ومدى تماسكها اسفل العقار وفي محيطه، والتأكد من سلامة الجدران الخارجية منها والداخلية بالإضافة إلى المعايير التي تحددها من جانبها الادارة العامة الدفاع المدني.
وأكدت بلدية المحرق أنها ماضية في جهودها الرامية إلى حصر المباني والعقارات الآيلة للسقوط والتنسيق مع أصحابها بضرورة إزالتها كونها تشكل خطراً على المارة وقاطني المساكن المجاورة والممتلكات، كما تعتبر سبباً في تجمع المخلفات والنفايات والقوارض في حال كونها مهجورة ولما لها من تأثير سلبي على الصحة العامة وتشوية للمنظر الحضاري للمدينة.
كما دعت البلدية أصحاب العقارات التي تتلقى إشعارات بكونها آيلة للسقوط أو أجزاء منها إلى المبادرة بسرعة هدم او اصلاح تلك الأجزاء الخطرة فوراً وذلك تفادياً لتساقطها وما يترتب عليها من مسائلة قانونية، وحفاظاً على سلامة القاطنين والمارين بالمنطقة والممتلكات.
Get Outlook for Android
قامت بلدية المحرق متمثلة بقسمي الرقابة والتفتيش وخدمات النظافة بهدم عقار آيل للسقوط في مجمع ٢٠٣ بمنطقة المحرق.
وأشارت البلدية أنه وضمن جهودها في الحفاظ على السلامة الإنشائية للمباني، وحصر ومعالجة الجوانب المتعلقة بالمباني الآيلة للسقوط لما تشكله من خطورة على أرواح وسلامة المواطنين والمقيمين، قامت البلدية بإزالة العقار الآيل للسقوط وذلك بعد حصره مسبقاً خلال الكشوفات الميدانية التي تتم من قبل مفتشين ومهندسين قسم الرقابة والتفتيش في مختلف مناطق محافظة المحرق، ودراسة حالتهم الانشائية والموافقة على أعمال الإزالة بعد استيفاء كافة الاشتراطات الإدارية والقانونية اللازمة وانتهاء المهلة المحددة في الإخطارات والاشعارات المحررة لأصحابها.
وأوضحت البلدية أن قرار تنفيذ هدم العقار جاء وفقاً للقواعد والإجراءات التي حددتها اللائحة التنفيذية لقانون البلديات رقم (٣٥) لسنة ٢٠٠١م والتي تخول للبلدية هدم العقار بالطريق الإداري في حال شكل خطورة بالغة على الأفراد وممتلكاتهم ويستدعي ازالته بشكل عاجل، حيث قامت البلدية بإخطار مالك العقار وإعطائه مهلة حسب الأنظمة والتعليمات المتبعة لمراجعة البلدية والمبادرة في تصحيح وضعيه العقار ، واستيفاء كافة الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة لتنفيذ عملية الهدم.
وتابعت البلدية: تم مخاطبه كافة الدوائر الحكومية ذات الصلة على سبيل الحصر لا الحصر هيئه البحرين للثقافة والاثار، ومديرية أمن محافظة المحرق وغيرها من الجهات المعنية، إضافة إلى إدراج العقار للمعايير الفنية الأخرى التي تتبعها البلدية لتحديد البيوت الآيلة للسقوط والمتمثلة في وجود التشققات والتصدعات التي تصيب الهيكل الانشائي من اعمده وجسور العلوية والسفلية منها وحاله الاسقف والارضات الانشائية وسلامة التربة ومدى تماسكها اسفل العقار وفي محيطه، والتأكد من سلامة الجدران الخارجية منها والداخلية بالإضافة إلى المعايير التي تحددها من جانبها الادارة العامة الدفاع المدني.
وأكدت بلدية المحرق أنها ماضية في جهودها الرامية إلى حصر المباني والعقارات الآيلة للسقوط والتنسيق مع أصحابها بضرورة إزالتها كونها تشكل خطراً على المارة وقاطني المساكن المجاورة والممتلكات، كما تعتبر سبباً في تجمع المخلفات والنفايات والقوارض في حال كونها مهجورة ولما لها من تأثير سلبي على الصحة العامة وتشوية للمنظر الحضاري للمدينة.
كما دعت البلدية أصحاب العقارات التي تتلقى إشعارات بكونها آيلة للسقوط أو أجزاء منها إلى المبادرة بسرعة هدم او اصلاح تلك الأجزاء الخطرة فوراً وذلك تفادياً لتساقطها وما يترتب عليها من مسائلة قانونية، وحفاظاً على سلامة القاطنين والمارين بالمنطقة والممتلكات.
Get Outlook for Android