مريم بوجيري
طالب عضو مجلس بلدي المحرق عبدالعزيز الكعبي وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بأهمية الالتفات للتقاطع الواقع بين مجمعي 112 و 111 بالحد والذي يخرج منه جميع قاطني المجمعين كمنفذ واحد، وأطلق عليه اسم «تقاطع من سبق لبق !».

وبرر تسميته للتقاطع بهذا الاسم كون أن الأسبقية في الحصول على مسار للمرور بالسيارة على الشارع خلال فترة الذروة تكون لمن يملك الحظ!، حيث إن الشارع بلا علامات توضيحية تبين الأولوية لأي مسار في الشارع الذي يعتبر صغيراً وزادته الشاحنات سوءاً من عام 2020.

وأكد أن الوزارة لازالت تكرر ردها بشأن التقاطع المذكور من عام 2017 حيث اكتظ الشارع بالقاطنين والمسألة تأخرت دون جدوى.

وأوصى المجلس خلال جلسته بأهمية عرض المستجدات كما أصر على سرعة تنفيذ المشروع المذكور.