سماهر سيف اليزل
أكد رئيس مجلس بلدي الجنوبية بدر التميمي أن هناك حاجة ملحة لإعادة إحياء مشروع البيوت الآيلة للسقوط، في ظل تزايد عدد المنازل القديمة والتي لا تصلح لعملية الترميم، ومطالبة الجهات المسؤولة بتفعيل توصية المجلس بتخصيص نصف ميزانية مشروع الترميم لإحياء مشروع إعادة بناء البيوت الآيلة للسقوط، لحين تذليل العقبات أمام إطلاق المشروع مجددة ومواصلة النجاح الذي حققه.
وأوضح لـ«الوطن»، أن المشروع أسهم خلال فترة تنفيذه في تعزيز دعائم التنمية الحضرية في المملكة وحقق العديد من الإنجازات على صعيد تنمية المناطق السكنية في القرى والمدن، عبر الارتقاء بتوفير المسكن الملائم للمواطنين.
وبين أن المجلس البلدي، بادر باتخاذ العديد من القرارات وإصدار التوصيات الرامية إلى إعادة إحياء المشروع، وإيجاد الحلول المناسبة والعملية لذلك.
ولفت إلى توصية المجلس الصادرة قبل نحو عامين باقتراح تخصيص نصف ميزانية مشروع تنمية المدن والقرى «الترميم» لإحياء مشروع إعادة بناء البيوت الآيلة للسقوط.
وطالب رئيس المجلس بتنفيذ التوصية لحين اتخاذ ما يلزم لإعادة إحياء المشروع، ولاسيما أن المعايير التي وضعتها وزارة الإسكان في عام 2017 أدت إلى إلغاء مشروع البيوت الآيلة للسقوط فعلية، حيث تعتبر من حيث المضمون طلبأ لقرض، في حين أن مشروع البيوت الآيلة يستهدف الفئات ذات الدخل المحدود من كبار السن والأرامل والأيتام وغيرهم من الفئات غير القادرة على تسديد المبالغ المخصصة لبناء المنزل فضلاً عن متابعة الهدم والبناء أو استئجار مسكن بديل مؤقت.
ونوه بالعدد الكبير والمتزايد للطلبات التي سجلت في المجالس البلدية أثناء أدوار الانعقاد السابقة كبير، حيث لم يتم تنفيذ سوى عدد قليل مقارنة بعدد الطلبات والمستحقين، مما ينذر بكارثة إنسانية وخاصة لحالات البيوت الحرجة، وأعرب التميمي عن أمله في توحيد الجهود من قبل جميع الجهات المسؤولة والمعنية لإيجاد الحلول الجذرية لمساعدة أصحاب البيوت الآيلة للسقوط، وتلبية احتياجاتهم بتوفير المسكن اللائق والحياة الكريمة.
أكد رئيس مجلس بلدي الجنوبية بدر التميمي أن هناك حاجة ملحة لإعادة إحياء مشروع البيوت الآيلة للسقوط، في ظل تزايد عدد المنازل القديمة والتي لا تصلح لعملية الترميم، ومطالبة الجهات المسؤولة بتفعيل توصية المجلس بتخصيص نصف ميزانية مشروع الترميم لإحياء مشروع إعادة بناء البيوت الآيلة للسقوط، لحين تذليل العقبات أمام إطلاق المشروع مجددة ومواصلة النجاح الذي حققه.
وأوضح لـ«الوطن»، أن المشروع أسهم خلال فترة تنفيذه في تعزيز دعائم التنمية الحضرية في المملكة وحقق العديد من الإنجازات على صعيد تنمية المناطق السكنية في القرى والمدن، عبر الارتقاء بتوفير المسكن الملائم للمواطنين.
وبين أن المجلس البلدي، بادر باتخاذ العديد من القرارات وإصدار التوصيات الرامية إلى إعادة إحياء المشروع، وإيجاد الحلول المناسبة والعملية لذلك.
ولفت إلى توصية المجلس الصادرة قبل نحو عامين باقتراح تخصيص نصف ميزانية مشروع تنمية المدن والقرى «الترميم» لإحياء مشروع إعادة بناء البيوت الآيلة للسقوط.
وطالب رئيس المجلس بتنفيذ التوصية لحين اتخاذ ما يلزم لإعادة إحياء المشروع، ولاسيما أن المعايير التي وضعتها وزارة الإسكان في عام 2017 أدت إلى إلغاء مشروع البيوت الآيلة للسقوط فعلية، حيث تعتبر من حيث المضمون طلبأ لقرض، في حين أن مشروع البيوت الآيلة يستهدف الفئات ذات الدخل المحدود من كبار السن والأرامل والأيتام وغيرهم من الفئات غير القادرة على تسديد المبالغ المخصصة لبناء المنزل فضلاً عن متابعة الهدم والبناء أو استئجار مسكن بديل مؤقت.
ونوه بالعدد الكبير والمتزايد للطلبات التي سجلت في المجالس البلدية أثناء أدوار الانعقاد السابقة كبير، حيث لم يتم تنفيذ سوى عدد قليل مقارنة بعدد الطلبات والمستحقين، مما ينذر بكارثة إنسانية وخاصة لحالات البيوت الحرجة، وأعرب التميمي عن أمله في توحيد الجهود من قبل جميع الجهات المسؤولة والمعنية لإيجاد الحلول الجذرية لمساعدة أصحاب البيوت الآيلة للسقوط، وتلبية احتياجاتهم بتوفير المسكن اللائق والحياة الكريمة.