سيد حسين القصاب

مازال أهالي صدد ينتظرون إنشاء الساحل المأمول منذ زمن طويل، حيث تم إخطار البحارة بأن يزيلوا "طراريدهم" في العام 1994 وكان عددهم يقارب 42 بحاراً، وجميعهم خسروا مصدر رزقهم.

وقالوا: "حتى الآن لم يحدث أي تطور بشأن الساحل، علماً بأن الوزير السابق عصام خلف في عام 2019 كشف في رده على سؤال النائب السابق محمود البحراني عن استملاك ساحل بقرية صدد للمرفأ".



وقال رئيس جمعية صدد السابق حسين نعمة إن السواحل هي المتنفس إلى الأهالي في الإجازات والأعياد، وصدد تحتاج إلى ساحل ويوجد هناك بحارة خسروا مصدر رزقهم.