انعقدت جلسة بلدي المحرق السادسة بلا تكييف الأمر الذي تسبب في ضيق للموظفين والعاملين والصحفيين وأدى إلى بطء في أداء العمل.

ولم تكن هذه الجلسة الأولى التي يحدث بها ذلك، حيث تكررت مشكلة عدم عمل التكييف بالمجلس عدة مرات خلال السنوات الماضية.