الوطن – المحرر الرياضي
يُنهي فريقا المحرق والمنامة اليوم الاثنين تحضيراتهما من أجل خوض المباراة النهائية الأولى في سلسلة المواجهات النهائية لدوري زين لكرة السلة، إذ سيلتقيان وجهاً لوجه عند التاسعة والنصف من مساء يوم غدٍ الثلاثاء على صالة مدينة خليفة الرياضية التي ستغص بجماهير الفريقين وعشاق اللعبة، وينص نظام النهائي على إقامة ثلاث مباريات، والفائز في اثنتين منهم يُحقق اللقب، أي بمعنى لو أن نفس الفريق فاز في أول مباراتين فلا يوجد داعٍ للمباراة الثالثة، ولكن في حالة تبادل الفوز بأول مباراتين فسيكون الحسم عبر مباراة فاصلة ستقام يوم الاثنين 18 أبريل، بينما اللقاء الثاني سيكون يوم الجمعة القادم 15 أبريل.
وكان المحرق قد تأهل للنهائي بعد تفوقه في المربع الذهبي على الأهلي حامل اللقب في الموسمين الماضيين بانتصارين مقابل انتصار واحد، إذ بعد تخلفه في المباراة الأولى عاد وحقق فوزين متتاليين، وبهذه الطريقة بالضبط تأهل المنامة على حساب الحالة.
ومن المتوقع أن تشهد المباراة النهائية حضوراً جماهيرياً هو الأكبر هذا الموسم وربما يزيد العدد على الطاقة الاستيعابية للصالة وبالطبع سيبذل المنظمون جهوداً كبيرة من أجل ضبط العدد المسموح له بالحضور، علماً بأن الصالة تتسع لـ3500 متفرج، والكثير لن يحصل على تذكرة الدخول نظراً لرغبة عدد كبير في التواجد بهذا اللقاء لدعم فريقه سواءً جمهور المحرق الذي انتعش كثيراً بعد إقصاء حامل اللقب، بالإضافة لجمهور المنامة العاشق لفريقه، وكذلك فإن الجماهير المحايدة ترغب في التواجد والاستمتاع بالأجواء السلاوية الرائعة.
وسيسعى المحرق لاستعادة لقبه الذي فقده في الموسم الماضيين لمصلحة الأهلي، فيما يرغب المنامة في تحقيق اللقب الأول له مابين الدوري والكأس منذ موسم 2017-2018، إذ غاب عن البطولات لثلاث مواسم متتالية وهذا الوضع غريب للغاية على زعيم كرة السلة البحرينية.
وعقد الاتحاد البحريني لكرة السلة الليلة الماضية اجتماعاً مع رئيس جهاز اللعبة لكلا الناديين من أجل التنسيق بخصوص كافة الأمور التنظيمية الخاصة بالمباريات النهائية، لضمان سير العملية التنظيمية بأفضل طريقة وحتى يظهر النهائي بأفضل حلة.
يُنهي فريقا المحرق والمنامة اليوم الاثنين تحضيراتهما من أجل خوض المباراة النهائية الأولى في سلسلة المواجهات النهائية لدوري زين لكرة السلة، إذ سيلتقيان وجهاً لوجه عند التاسعة والنصف من مساء يوم غدٍ الثلاثاء على صالة مدينة خليفة الرياضية التي ستغص بجماهير الفريقين وعشاق اللعبة، وينص نظام النهائي على إقامة ثلاث مباريات، والفائز في اثنتين منهم يُحقق اللقب، أي بمعنى لو أن نفس الفريق فاز في أول مباراتين فلا يوجد داعٍ للمباراة الثالثة، ولكن في حالة تبادل الفوز بأول مباراتين فسيكون الحسم عبر مباراة فاصلة ستقام يوم الاثنين 18 أبريل، بينما اللقاء الثاني سيكون يوم الجمعة القادم 15 أبريل.
وكان المحرق قد تأهل للنهائي بعد تفوقه في المربع الذهبي على الأهلي حامل اللقب في الموسمين الماضيين بانتصارين مقابل انتصار واحد، إذ بعد تخلفه في المباراة الأولى عاد وحقق فوزين متتاليين، وبهذه الطريقة بالضبط تأهل المنامة على حساب الحالة.
ومن المتوقع أن تشهد المباراة النهائية حضوراً جماهيرياً هو الأكبر هذا الموسم وربما يزيد العدد على الطاقة الاستيعابية للصالة وبالطبع سيبذل المنظمون جهوداً كبيرة من أجل ضبط العدد المسموح له بالحضور، علماً بأن الصالة تتسع لـ3500 متفرج، والكثير لن يحصل على تذكرة الدخول نظراً لرغبة عدد كبير في التواجد بهذا اللقاء لدعم فريقه سواءً جمهور المحرق الذي انتعش كثيراً بعد إقصاء حامل اللقب، بالإضافة لجمهور المنامة العاشق لفريقه، وكذلك فإن الجماهير المحايدة ترغب في التواجد والاستمتاع بالأجواء السلاوية الرائعة.
وسيسعى المحرق لاستعادة لقبه الذي فقده في الموسم الماضيين لمصلحة الأهلي، فيما يرغب المنامة في تحقيق اللقب الأول له مابين الدوري والكأس منذ موسم 2017-2018، إذ غاب عن البطولات لثلاث مواسم متتالية وهذا الوضع غريب للغاية على زعيم كرة السلة البحرينية.
وعقد الاتحاد البحريني لكرة السلة الليلة الماضية اجتماعاً مع رئيس جهاز اللعبة لكلا الناديين من أجل التنسيق بخصوص كافة الأمور التنظيمية الخاصة بالمباريات النهائية، لضمان سير العملية التنظيمية بأفضل طريقة وحتى يظهر النهائي بأفضل حلة.