تواصلت ردود الفعل السلبية تجاه الأزمة التي تسبب فيها البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم مانشستر يونايتد، بعد مباراة فريقه أمام إيفرتون في الدوري الإنجليزي.
وكان كريستيانو رونالدو شارك في خسارة مانشستر يونايتد 0-1 أمام مضيفه إيفرتون، السبت، في الجولة رقم 32 من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليتوقف رصيد "الشياطين الحمر" عند 51 نقطة في المركز السابع.
وأثناء خروجه من ملعب "جوديسون بارك" بعد المباراة، قام كريستيانو بإسقاط هاتف جوال يخص أحد مشجعي إيفرتون على الأرض، حيث بدا أن المشجع كان يحاول استفزاز النجم البرتغالي.
واستمراراً لردود الفعل السلبية تجاه الواقعة، رفضت مؤسسة "Save the Children" الخيرية تقديم أي مساعدة معنوية للنجم البرتغالي، موجهة له ضربة قوية بسبب ما قام به.
وعلقت المؤسسة على ما قام به رونالدو قائلة إنه لم يعد سفيراً للمؤسسة بعد تلك الفعلة، موضحة: "رونالدو كان داعماً لحملة (أنقذوا الأطفال)، وعمل مع العائلات الفقيرة في جميع أنحاء العالم، لكنه منذ يوليو 2018 لم يعد سفيراً للمنظمة".
وكانت المنظمة الخيرية قد أعلنت في عام 2013 أن الدون انضم إليها كي يتأكد من أن كل طفل في العالم ستكون لديه فرصة يوماً ما لأن يصبح مثله، بحسب بيان "أنقذوا الأطفال" في ذلك الحين.
وتتجاوز علاقة رونالدو بالأطفال هذه المنظمة، حيث يعمل سفيراً لمنظمة اليونيسيف في البرتغال، وهي جزء من المنظمة الرائدة في العالم التي تعمل على حماية الأطفال من الخطر، والوصول لأولئك الذين يعانون من أوضاع اقتصادية صعبة.
وبعد الواقعة، اعتذر رونالدو للمشجع، وقام بدعوته لحضور إحدى مباريات فريقه في ملعب "أولد ترافورد"، لكن الأمر لن يقف عند هذا الحد، بحسب الشرطة البريطانية.
وكان كريستيانو رونالدو شارك في خسارة مانشستر يونايتد 0-1 أمام مضيفه إيفرتون، السبت، في الجولة رقم 32 من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليتوقف رصيد "الشياطين الحمر" عند 51 نقطة في المركز السابع.
وأثناء خروجه من ملعب "جوديسون بارك" بعد المباراة، قام كريستيانو بإسقاط هاتف جوال يخص أحد مشجعي إيفرتون على الأرض، حيث بدا أن المشجع كان يحاول استفزاز النجم البرتغالي.
واستمراراً لردود الفعل السلبية تجاه الواقعة، رفضت مؤسسة "Save the Children" الخيرية تقديم أي مساعدة معنوية للنجم البرتغالي، موجهة له ضربة قوية بسبب ما قام به.
وعلقت المؤسسة على ما قام به رونالدو قائلة إنه لم يعد سفيراً للمؤسسة بعد تلك الفعلة، موضحة: "رونالدو كان داعماً لحملة (أنقذوا الأطفال)، وعمل مع العائلات الفقيرة في جميع أنحاء العالم، لكنه منذ يوليو 2018 لم يعد سفيراً للمنظمة".
وكانت المنظمة الخيرية قد أعلنت في عام 2013 أن الدون انضم إليها كي يتأكد من أن كل طفل في العالم ستكون لديه فرصة يوماً ما لأن يصبح مثله، بحسب بيان "أنقذوا الأطفال" في ذلك الحين.
وتتجاوز علاقة رونالدو بالأطفال هذه المنظمة، حيث يعمل سفيراً لمنظمة اليونيسيف في البرتغال، وهي جزء من المنظمة الرائدة في العالم التي تعمل على حماية الأطفال من الخطر، والوصول لأولئك الذين يعانون من أوضاع اقتصادية صعبة.
وبعد الواقعة، اعتذر رونالدو للمشجع، وقام بدعوته لحضور إحدى مباريات فريقه في ملعب "أولد ترافورد"، لكن الأمر لن يقف عند هذا الحد، بحسب الشرطة البريطانية.