بدا توماس توخيل فخوراً بما قدمه فريقه تشيلسي في الفوز على ريال مدريد 3-2 مساء الثلاثاء، في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، رغم حزنه لإخفاقه في العبور إلى نصف النهائي.
وقال توخيل في تصريحات لشبكة بي تي سبورت بعد المباراة "نعم، من المؤلم أن تخسر دائماً لكن هذه هي أنواع الهزائم التي يمكننا هضمها، لأننا لم نندم بسببها".
وصرح: "لعبنا كما أردنا، وأظهرنا الجودة والشخصية التي يتمتع بها هذا الفريق. كنا نستحق التأهل. لم يكن من المفترض أن نخرج، كنا ببساطة غير محظوظين".
وأضاف: "طريقتنا هي الأهم، وكذلك مساهمات اللاعبين، ومدى التزامنا بالتكتيك والانضباط في المساحات، وكيفية استثمارها. كان هذا في أعلى مستوياته. لذلك نقدم كل الإشادة باللاعبين، ليس من السهل أن تسجل هنا وتفوز، لكننا كنا نستحق التأهل".
واستطرد توخيل: "لسوء الحظ، أيضاً جاء الهدفان من أخطاء كبيرة ارتكبناها في التحضير. هذا هو الوضع الأكثر خطورة، عندما تخسر الكرة بعد استعادتها، وقد حصل ذلك مرتين".
وبيّن: "لا مكان للندم الآن، فقد عانينا من عجز كبير لنتغلب عليه إذ ارتكبنا بعض الأخطاء الجسيمة في مباراة الذهاب. لقد استغلوا الأخطاء بجودة فردية. كان ذلك كافيا، لأننا ارتكبنا كثير من هذه الأخطاء الكبيرة في المواجهتين".
وقال توخيل في تصريحات لشبكة بي تي سبورت بعد المباراة "نعم، من المؤلم أن تخسر دائماً لكن هذه هي أنواع الهزائم التي يمكننا هضمها، لأننا لم نندم بسببها".
وصرح: "لعبنا كما أردنا، وأظهرنا الجودة والشخصية التي يتمتع بها هذا الفريق. كنا نستحق التأهل. لم يكن من المفترض أن نخرج، كنا ببساطة غير محظوظين".
وأضاف: "طريقتنا هي الأهم، وكذلك مساهمات اللاعبين، ومدى التزامنا بالتكتيك والانضباط في المساحات، وكيفية استثمارها. كان هذا في أعلى مستوياته. لذلك نقدم كل الإشادة باللاعبين، ليس من السهل أن تسجل هنا وتفوز، لكننا كنا نستحق التأهل".
واستطرد توخيل: "لسوء الحظ، أيضاً جاء الهدفان من أخطاء كبيرة ارتكبناها في التحضير. هذا هو الوضع الأكثر خطورة، عندما تخسر الكرة بعد استعادتها، وقد حصل ذلك مرتين".
وبيّن: "لا مكان للندم الآن، فقد عانينا من عجز كبير لنتغلب عليه إذ ارتكبنا بعض الأخطاء الجسيمة في مباراة الذهاب. لقد استغلوا الأخطاء بجودة فردية. كان ذلك كافيا، لأننا ارتكبنا كثير من هذه الأخطاء الكبيرة في المواجهتين".
