أكد حسن سعيد عضو مجلس إدارة نادي الشباب (سابقاً) والرياضي المعروف إن صحيفة "ملاعب" أعادت له ذكريات جميلة كان يعيشها قبل أكثر من 10 سنوات مع الملاحق الرياضية اليومية للصحف المختلفة والتي كانت تتنافس فيما بينها لتقديم مادة إعلامية دسمة للقراء خصوصاً أن تلك الفترة لم تكن تزخر بوسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الذكية مثلما هو حاصلٍ الآن والتي تنقل الحدث والخبر بصورة سريعة للجميع.
وأضاف سعيد (صحيح أننا جميعاً الآن نتابع المواقع والحسابات الرياضية في وسائل التواصل الاجتماعي ونستمتع بها أيضاً، لكن هذه المواقع لا تُغني عن الصحف أو الملاحق الرياضية المصورة والتي نشاهد فيها التغطية من جانب مختلف وخصوصاً في المتابعات وما وراء الخبر والبحث عن حيثياته وكذلك التوسع في التغطية بالنسبة للمباريات والأحداث الرياضية، و"ملاعب" أكرر لكم أنه أعادنا للزمن الجميل للصحافة الرياضية، وصحيح أنه لا يغطي الأحداث الرياضية التي تكون في وقت متأخر ربما لأسباب فنية لكن هذا لا يمنع بأن نقول أن "ملاعب" يُعد إضافة كبيرة للوسط والإعلام الرياضي، وهذه الأحداث المتأخرة نجد لها متابعة جميلة وشيقة في اليوم التالي ونستمتع بمتابعتها كذلك).
وطالب سعيد بالمواصلة على هذا المنوال والعمل على التطوير أيضاً من أجل تقديم مادة رياضية يومية مميزة للقارئ الرياضي الذي يفتقد لهذه النوعية من التغطيات والاهتمامات الإعلامية، متمنياً التوفيق لجميع طاقم وفريق العمل.
وأضاف سعيد (صحيح أننا جميعاً الآن نتابع المواقع والحسابات الرياضية في وسائل التواصل الاجتماعي ونستمتع بها أيضاً، لكن هذه المواقع لا تُغني عن الصحف أو الملاحق الرياضية المصورة والتي نشاهد فيها التغطية من جانب مختلف وخصوصاً في المتابعات وما وراء الخبر والبحث عن حيثياته وكذلك التوسع في التغطية بالنسبة للمباريات والأحداث الرياضية، و"ملاعب" أكرر لكم أنه أعادنا للزمن الجميل للصحافة الرياضية، وصحيح أنه لا يغطي الأحداث الرياضية التي تكون في وقت متأخر ربما لأسباب فنية لكن هذا لا يمنع بأن نقول أن "ملاعب" يُعد إضافة كبيرة للوسط والإعلام الرياضي، وهذه الأحداث المتأخرة نجد لها متابعة جميلة وشيقة في اليوم التالي ونستمتع بمتابعتها كذلك).
وطالب سعيد بالمواصلة على هذا المنوال والعمل على التطوير أيضاً من أجل تقديم مادة رياضية يومية مميزة للقارئ الرياضي الذي يفتقد لهذه النوعية من التغطيات والاهتمامات الإعلامية، متمنياً التوفيق لجميع طاقم وفريق العمل.