في بداية الموسم وبعد التأهل أخيراً لمسابقة دوري أبطال أوروبا بعد غياب دام عشر سنوات تقريباً، كان أفضل المتفائلين من جماهير ميلان الإيطالي يتمنون فقط التأهل من جديد للبطولة الأوروبية في موسم 2022 – 2023، ولكن ماذا لو عرفت عزيزي مشجع الروسونيري أنك ستنافس على الدوري الإيطالي وليس المنافسة فقط، بل أنت المتصدر مع تبقي جولتين فقط، وتحتاج إلى أربع نقاط للفوز بالسكوديتو.
هذا ما حدث بالفعل في هذا الموسم المثير لفريق ميلان، الآن بعد الفوز الصعب والمثير على فيرونا بات الروسونيري على بعد أربع نقاط “فوز وتعادل” من التتويج بالدوري وخطفه من الجار إنتر ميلان حامل لقب النسخة الماضية.
ولكن حتى الجولة 34 وبالتحديد أمام لاتسيو، كان ميلان في طريقه لإهداء البطولة للجار إنتر ميلان بخسارته بالدقائق الأولى من فريق العاصمة الإيطالية، ولكن جاء من بعيد بطل الروسونيري حالياً رافايل لياو ليصنع هدف ميلان الأول عبر جيرو، وبعدها تونالي الرائع سجل هدف إعادة أحياء الفوز باللقب في الثواني الأخيرة من أحداث المباراة مع الاستفادة من خسارة الإنتر أمام بولونيا المفاجئ
لياو بالرغم من الرعونة التي يتمتع بها في بعض الأحيان، إلا أنه في اللقاءات الثلاثة الأخيرة كان نجم الروسونيري الأول وحامل آمال التتويج باللقب الغالي حيث كان لياو هو السبب الرئيسي في الفوز بتسع نقاط متتالية للفريق.
بعدها استضاف ميلان منافسه الصعب فيورنتينا، وبعد كم من الفرص المهدرة واعتقاد بعض الجماهير بأن الفريق قد خسر نقطتين في سباق الدوري، جاء لياو ليسجل هدف خطف الفوز ليستعيد الصدارة مجدداً بفارق نقطتين عن الإنتر.
وأمام فيرونا كان بطل المباراة عن جدارة واستحقاق بصناعته الرائعة لهدفي ساندرو تونالي ليفوز مجدداً الروسونيري ويتبقى له مباراتين على تحقيق الحلم، الحلم الذي حوّله النجم البرتغالي إلى حقيقة الآن.
{{ article.visit_count }}
هذا ما حدث بالفعل في هذا الموسم المثير لفريق ميلان، الآن بعد الفوز الصعب والمثير على فيرونا بات الروسونيري على بعد أربع نقاط “فوز وتعادل” من التتويج بالدوري وخطفه من الجار إنتر ميلان حامل لقب النسخة الماضية.
ولكن حتى الجولة 34 وبالتحديد أمام لاتسيو، كان ميلان في طريقه لإهداء البطولة للجار إنتر ميلان بخسارته بالدقائق الأولى من فريق العاصمة الإيطالية، ولكن جاء من بعيد بطل الروسونيري حالياً رافايل لياو ليصنع هدف ميلان الأول عبر جيرو، وبعدها تونالي الرائع سجل هدف إعادة أحياء الفوز باللقب في الثواني الأخيرة من أحداث المباراة مع الاستفادة من خسارة الإنتر أمام بولونيا المفاجئ
لياو بالرغم من الرعونة التي يتمتع بها في بعض الأحيان، إلا أنه في اللقاءات الثلاثة الأخيرة كان نجم الروسونيري الأول وحامل آمال التتويج باللقب الغالي حيث كان لياو هو السبب الرئيسي في الفوز بتسع نقاط متتالية للفريق.
بعدها استضاف ميلان منافسه الصعب فيورنتينا، وبعد كم من الفرص المهدرة واعتقاد بعض الجماهير بأن الفريق قد خسر نقطتين في سباق الدوري، جاء لياو ليسجل هدف خطف الفوز ليستعيد الصدارة مجدداً بفارق نقطتين عن الإنتر.
وأمام فيرونا كان بطل المباراة عن جدارة واستحقاق بصناعته الرائعة لهدفي ساندرو تونالي ليفوز مجدداً الروسونيري ويتبقى له مباراتين على تحقيق الحلم، الحلم الذي حوّله النجم البرتغالي إلى حقيقة الآن.