يأمل جمهور إنتر ميلان أن يتمكن فريقه من تحقيق مفاجأة الجولة الأخيرة في الدوري الإيطالي هذا الموسم، وأن ينجح في الحفاظ على لقبه الصعب.
ويتأخر إنتر ميلان عن الصدارة التي يحتلها غريمه ميلان بفارق نقطتين، حيث يملك الإنتر 81 نقطة، فيما يحتل ميلان المركز الأول برصيد 83 نقطة.
وسيلعب الإنتر في الجولة الأخيرة ضد سامبدوريا يوم الأحد على أرض سان سيرو، فيما سيلتقي ميلان مع ساسولو على أرض الأخير في نفس التوقيت.
ويحتاج النيراتزوري للفوز في المُباراة الأخيرة مع تعثر ميلان بالخسارة أمام ساسولو لتحقيق السكوديتو، فيما لا يحتاج ميلان سوى نقطة يتيمة لضمان الفوز باللقب.
المُثير في الأمر أن مُدرب الإنتر سيموني إنزاجي كان بطلاً لقصة مُلهمة نجح خلالها في انتزاع السكوديتو بسيناريو مُماثل حينما كان لاعباً.
وتعود القصة لموسم 1999/ 2000، وحينها كان إنزاجي لاعباً لنادي لاتسيو، واشتعل التنافس في هذا الموسم على لقب الكالتشيو بين لاتسيو ويوفنتوس الذي كان يُدربه حينها كارلو أنشيلوتي.
الفارق بين الفريقين كان خمس نقاط كاملة لصالح اليوفي قبل 3 جولات من الختام، قبل أن تبدأ المُفاجأة بخسارة البيانكونيري أمام فيرونا بهدفين دون رد، ليتقلص الفارق.
دخل يوفنتوس الجولة الأخيرة من الكالتشيو وهو مُتقدم بفارق نقطتين عن الوصيف لاتسيو، وحل اليوفي ضيفاً على فريق بيروجيا المُتواضع، فيما استضاف لاتسيو على أرض ملعبه فريق ريجينا.
تمكن لاتسيو من اكتساح مُنافسه بثلاثية سجل منها إنزاجي هدفاً، ليكون الدور على بيروجيا لتحقيق المُعجزة التي تحققت بالفعل بعد هزيمتهم لليوفي بهدفٍ دون رد، ليظفر لاتسيو بلقب الدوري بفارق نقطة وحيدة عن يوفنتوس الوصيف.
{{ article.visit_count }}
ويتأخر إنتر ميلان عن الصدارة التي يحتلها غريمه ميلان بفارق نقطتين، حيث يملك الإنتر 81 نقطة، فيما يحتل ميلان المركز الأول برصيد 83 نقطة.
وسيلعب الإنتر في الجولة الأخيرة ضد سامبدوريا يوم الأحد على أرض سان سيرو، فيما سيلتقي ميلان مع ساسولو على أرض الأخير في نفس التوقيت.
ويحتاج النيراتزوري للفوز في المُباراة الأخيرة مع تعثر ميلان بالخسارة أمام ساسولو لتحقيق السكوديتو، فيما لا يحتاج ميلان سوى نقطة يتيمة لضمان الفوز باللقب.
المُثير في الأمر أن مُدرب الإنتر سيموني إنزاجي كان بطلاً لقصة مُلهمة نجح خلالها في انتزاع السكوديتو بسيناريو مُماثل حينما كان لاعباً.
وتعود القصة لموسم 1999/ 2000، وحينها كان إنزاجي لاعباً لنادي لاتسيو، واشتعل التنافس في هذا الموسم على لقب الكالتشيو بين لاتسيو ويوفنتوس الذي كان يُدربه حينها كارلو أنشيلوتي.
الفارق بين الفريقين كان خمس نقاط كاملة لصالح اليوفي قبل 3 جولات من الختام، قبل أن تبدأ المُفاجأة بخسارة البيانكونيري أمام فيرونا بهدفين دون رد، ليتقلص الفارق.
دخل يوفنتوس الجولة الأخيرة من الكالتشيو وهو مُتقدم بفارق نقطتين عن الوصيف لاتسيو، وحل اليوفي ضيفاً على فريق بيروجيا المُتواضع، فيما استضاف لاتسيو على أرض ملعبه فريق ريجينا.
تمكن لاتسيو من اكتساح مُنافسه بثلاثية سجل منها إنزاجي هدفاً، ليكون الدور على بيروجيا لتحقيق المُعجزة التي تحققت بالفعل بعد هزيمتهم لليوفي بهدفٍ دون رد، ليظفر لاتسيو بلقب الدوري بفارق نقطة وحيدة عن يوفنتوس الوصيف.