المحرر الرياضي
بعد خسارة الرفاع من العربي الكويتي في بداية مشواره بالمجموعة الثانية لكأس الاتحاد الآسيوي بثلاثة أهداف لهدفين، وتعادل الرفاع الشرقي في المجموعة الثالثة مع النجمة اللبناني بهدف لكليهما، فقد تقدم الناديان البحرينيان باحتجاجين رسميين للاتحاد الآسيوي على عدم قانونية تسجيل بعض اللاعبين في ناديي العربي والنجمة، وعدم أهليتهما للمشاركة بحسب ما ذُكر في خطابي الاحتجاج.
وكان الرفاع والرفاع الشرقي يحاولان تسجيل بعض اللاعبين قبل انطلاق البطولة ولكن لم يتم السماح لهما بذلك، في حين أن أغلب الأندية الأخرى قد قامت بتسجيل عدة لاعبين، حتى وصل الحال لبعض الأندية بتسجيل ما يقارب من ستة لاعبين جدد قبل البطولة!، وهذا ما أوقع الجميع في حيرة عن كيفية إمكانية بعض الفرق بالتسجيل وبعض الفرق لم تتمكن من ذلك.
وتنص اللوائح الآسيوية على أن أي نادٍ بإمكانه تقديم أي احتجاج على نقطة يراها من المُمكن أن تصب في مصلحته، ولكن بشرط ألا يتجاوز تقديم الاحتجاج ساعتين من نهاية المباراة، وأن يكون الاحتجاج مشفوعاً بالرسوم التي يتم ردها في حالة القبول.
ومن بين الأسماء التي احتج عليها الرفاع، اللاعب الكويتي بدر طارق الذي كان مُعاراً هذا الموسم لأحد الأندية الأخرى وهو شارك في الشوط الثاني أمس الأول وسجل هدف الفوز في شباك الرفاع وأهدى فريقه النقاط الثلاث.
ويأمل «الرفاعان» أن يتم قبول الاحتجاجين حتى يحصل الفريقان على النقاط الثلاث كاملة، ولتكن خير بداية لهما من أجل بلوغ الدور الثاني والذي يتأهل له أول كل مجموعة «ثلاثة أوائل» بالإضافة لأفضل ثانٍ، ليصبح المجموع أربعة أندية متأهلة من غرب آسيا.
بعد خسارة الرفاع من العربي الكويتي في بداية مشواره بالمجموعة الثانية لكأس الاتحاد الآسيوي بثلاثة أهداف لهدفين، وتعادل الرفاع الشرقي في المجموعة الثالثة مع النجمة اللبناني بهدف لكليهما، فقد تقدم الناديان البحرينيان باحتجاجين رسميين للاتحاد الآسيوي على عدم قانونية تسجيل بعض اللاعبين في ناديي العربي والنجمة، وعدم أهليتهما للمشاركة بحسب ما ذُكر في خطابي الاحتجاج.
وكان الرفاع والرفاع الشرقي يحاولان تسجيل بعض اللاعبين قبل انطلاق البطولة ولكن لم يتم السماح لهما بذلك، في حين أن أغلب الأندية الأخرى قد قامت بتسجيل عدة لاعبين، حتى وصل الحال لبعض الأندية بتسجيل ما يقارب من ستة لاعبين جدد قبل البطولة!، وهذا ما أوقع الجميع في حيرة عن كيفية إمكانية بعض الفرق بالتسجيل وبعض الفرق لم تتمكن من ذلك.
وتنص اللوائح الآسيوية على أن أي نادٍ بإمكانه تقديم أي احتجاج على نقطة يراها من المُمكن أن تصب في مصلحته، ولكن بشرط ألا يتجاوز تقديم الاحتجاج ساعتين من نهاية المباراة، وأن يكون الاحتجاج مشفوعاً بالرسوم التي يتم ردها في حالة القبول.
ومن بين الأسماء التي احتج عليها الرفاع، اللاعب الكويتي بدر طارق الذي كان مُعاراً هذا الموسم لأحد الأندية الأخرى وهو شارك في الشوط الثاني أمس الأول وسجل هدف الفوز في شباك الرفاع وأهدى فريقه النقاط الثلاث.
ويأمل «الرفاعان» أن يتم قبول الاحتجاجين حتى يحصل الفريقان على النقاط الثلاث كاملة، ولتكن خير بداية لهما من أجل بلوغ الدور الثاني والذي يتأهل له أول كل مجموعة «ثلاثة أوائل» بالإضافة لأفضل ثانٍ، ليصبح المجموع أربعة أندية متأهلة من غرب آسيا.
