ترجمة أجنادين السعدون
لعل أهم شيء يميز تصفيات هذا الموسم هو نتائج المباريات غير المتوقعة، فالليلة فريق يفوز، والليلة التي بعدها يتعرض لهزيمة ساحقة، وقد حدث هذا كثيرا في الجولة الأولى ونصف النهائي وحتى في النهائيات، وهذا ما أكده لاعب "واريورز" بقوله: "النتائج تتغير بسرعة". وقد يحدث ذلك بغضون أيام كما في حدث في افتتاحية النهائيات الخميس الماضي، عندما وقع فريق كولدن ستايتس في مصيدة سيلتكس.
وبالإضافة إلى اللاعبين الأساسيين والخطط وظروف المباراة، هناك 4 أشياء يجب التركيز عليها في المباراة الثانية من النهائيات بين وواريز وستلكس:
1-التركيز على اللاعب تاتوم
سيحاول لاعب بوسطن جايسون تايتوم من اللحظة الأولى للمباراة بتخليص نفسه من التوتر، فقد صرح: "لقد كنت هنا من قبل"،"وأعلم ما الذي يجب فعله في المباراة القادمة، وأعتقد أن جزءا كبيرا من المباراة نفسي، وألا تدع الخوف يتسلل إلى دماغك".
تصريح تايتوم هذا يجعلنا نتساءل هل سيقوم تايتوم بالاندفاع بحماسة في المباراة أم سينتصر بهدوء ويستغل الفرص ضد خصمه، فتايتوم معروف بتمريراته، وقد سجل 13 مساعدة في المباراة الأولى من النهائيات عن طريق صنعه فرصا لبقية لاعبي الفريق، الأمر الذي جعل الواريوز مدهوشين.
وأضاف تايتوم:" أنا متأكد من أن جزءا من خطتهم هو جعلي صانع أهداف بدلاً من تركي ألعب بارتياح، وهذا أمر قام بمحاولته كل الفرق في التصفيات".
يذكر أن خطورة تايتوم تتمثل في كونه هدافاً خطيراً، وعلى السلتكس الاستفادة من هذا الجانب منه يوم الأحد المقبل.
2- لعنة تأخر الـ 2-0
بالنسبة للباكس، لم تمر سوى سنة واحدة على خسارته أمام ذا سنس في مبارتين واضطرارهم لتحمل الانتقادات المزعجة، إلى أن يتمكنوا من الفوز في أربع مباريات متتالية، لذلك التأخر ب 2-0 لا يعد نهاية العالم بالنسبة للباكس.
3- بطولات كلاي
كانت آخر مرة شارك فيها كلاي في نهائيات الدوري قبل ثلاث سنوات مضت عندما سقط أرضاً، وأمسك بركبته اليمنى، ثم سمع صوت يسكته ويساعده على النهوض، ليخرج من المباراة. لكنه فاجأ الجميع بعودته للمباراة وأمسك الخط وحاول تسجيل رميات حرة، وحاول الصمود في المباراة السادسة ضد فريق الرابترز إلى أن قال أحدهم إليه: "لقد أصبت إصابة شديدة يا كلاي".
يذكر أن كلاي صرح: "أحتاج لتسديد المزيد من الرميات، وإحراز المزيد من المقاطعات، أحتاج فقط أن أكون على طبيعتي، وهذا من أعظم الإنجازات بالنسبة إلي".
4- ماركوس يتحسن
يبدو أن ماركوس سمارت يشعر بتحسن كبير الآن بعدما تعرض إلى إصابة قاسية على مستوى الكاحل بعد أن حاول القيام بهجمة مرتدة إثر تمكنه من الحصول على الكرة والانطلاق، إلا أن قدمه داست على قدم منافسه، ليتعرض مفصل الكاحل إلى تمدد كبير وإصابة أدت إلى غيابه عن ثلاث مباريات من التصفيات وشكلت قلقاً كبيرا على صعود بوسطن سكلكس للنهائيات. لكننا شاهدنا كيف أدى سمارت دوره في المباراة الأولى وكيف دافع بشراسة عن طريق التصيد لخصمه وقطع كراته، وكيف كان يبدو نشيطاً طوال المباراة.
ويعد تعافي ماركوس بمثابة زيادة كبيرة بالنسبة لفريق بوسطن في المباراة الثانية وما بعدها، خاصة أن سمارت يستطيع اللعب بأريحية وهذا أمر مطلوب جداً في مواجهة خصم كبير كالوريورز.
لعل أهم شيء يميز تصفيات هذا الموسم هو نتائج المباريات غير المتوقعة، فالليلة فريق يفوز، والليلة التي بعدها يتعرض لهزيمة ساحقة، وقد حدث هذا كثيرا في الجولة الأولى ونصف النهائي وحتى في النهائيات، وهذا ما أكده لاعب "واريورز" بقوله: "النتائج تتغير بسرعة". وقد يحدث ذلك بغضون أيام كما في حدث في افتتاحية النهائيات الخميس الماضي، عندما وقع فريق كولدن ستايتس في مصيدة سيلتكس.
وبالإضافة إلى اللاعبين الأساسيين والخطط وظروف المباراة، هناك 4 أشياء يجب التركيز عليها في المباراة الثانية من النهائيات بين وواريز وستلكس:
1-التركيز على اللاعب تاتوم
سيحاول لاعب بوسطن جايسون تايتوم من اللحظة الأولى للمباراة بتخليص نفسه من التوتر، فقد صرح: "لقد كنت هنا من قبل"،"وأعلم ما الذي يجب فعله في المباراة القادمة، وأعتقد أن جزءا كبيرا من المباراة نفسي، وألا تدع الخوف يتسلل إلى دماغك".
تصريح تايتوم هذا يجعلنا نتساءل هل سيقوم تايتوم بالاندفاع بحماسة في المباراة أم سينتصر بهدوء ويستغل الفرص ضد خصمه، فتايتوم معروف بتمريراته، وقد سجل 13 مساعدة في المباراة الأولى من النهائيات عن طريق صنعه فرصا لبقية لاعبي الفريق، الأمر الذي جعل الواريوز مدهوشين.
وأضاف تايتوم:" أنا متأكد من أن جزءا من خطتهم هو جعلي صانع أهداف بدلاً من تركي ألعب بارتياح، وهذا أمر قام بمحاولته كل الفرق في التصفيات".
يذكر أن خطورة تايتوم تتمثل في كونه هدافاً خطيراً، وعلى السلتكس الاستفادة من هذا الجانب منه يوم الأحد المقبل.
2- لعنة تأخر الـ 2-0
بالنسبة للباكس، لم تمر سوى سنة واحدة على خسارته أمام ذا سنس في مبارتين واضطرارهم لتحمل الانتقادات المزعجة، إلى أن يتمكنوا من الفوز في أربع مباريات متتالية، لذلك التأخر ب 2-0 لا يعد نهاية العالم بالنسبة للباكس.
3- بطولات كلاي
كانت آخر مرة شارك فيها كلاي في نهائيات الدوري قبل ثلاث سنوات مضت عندما سقط أرضاً، وأمسك بركبته اليمنى، ثم سمع صوت يسكته ويساعده على النهوض، ليخرج من المباراة. لكنه فاجأ الجميع بعودته للمباراة وأمسك الخط وحاول تسجيل رميات حرة، وحاول الصمود في المباراة السادسة ضد فريق الرابترز إلى أن قال أحدهم إليه: "لقد أصبت إصابة شديدة يا كلاي".
يذكر أن كلاي صرح: "أحتاج لتسديد المزيد من الرميات، وإحراز المزيد من المقاطعات، أحتاج فقط أن أكون على طبيعتي، وهذا من أعظم الإنجازات بالنسبة إلي".
4- ماركوس يتحسن
يبدو أن ماركوس سمارت يشعر بتحسن كبير الآن بعدما تعرض إلى إصابة قاسية على مستوى الكاحل بعد أن حاول القيام بهجمة مرتدة إثر تمكنه من الحصول على الكرة والانطلاق، إلا أن قدمه داست على قدم منافسه، ليتعرض مفصل الكاحل إلى تمدد كبير وإصابة أدت إلى غيابه عن ثلاث مباريات من التصفيات وشكلت قلقاً كبيرا على صعود بوسطن سكلكس للنهائيات. لكننا شاهدنا كيف أدى سمارت دوره في المباراة الأولى وكيف دافع بشراسة عن طريق التصيد لخصمه وقطع كراته، وكيف كان يبدو نشيطاً طوال المباراة.
ويعد تعافي ماركوس بمثابة زيادة كبيرة بالنسبة لفريق بوسطن في المباراة الثانية وما بعدها، خاصة أن سمارت يستطيع اللعب بأريحية وهذا أمر مطلوب جداً في مواجهة خصم كبير كالوريورز.