حصل الإسباني خوسيه بوردالاس، على إشادة العشرات من مشجعي فالنسيا، المتواجدين اليوم الإثنين عند باب الفندق، الذي شهد مؤتمره الصحفي الوداعي، عقب رحيله رسيما من تدريب الفريق.
وبعد انتهاء المؤتمر، خرج بوردالاس إلى الشارع وتلقى مودة الجماهير، التي عبرت عند دعمها له وانتقاد بيتر ليم، المساهم الأكبر في النادي. وصاح أحد المشجعين قائلا: "بوردالاس، أحبك"، كما هتف آخرون: "ليم، عد إلى منزلك".
ولم يتوقف هتاف الحاضرين عند هذا الحد، بل صاحوا مرددين: "نحن مستاؤون"، وأعطى بعضهم لبوردالاس وشاحاً من رابطة "كامبانار"، كما التقطوا صوراً معه.
وخلال المؤتمر الصحفي، سمع الحاضرون داخل القاعة هتافات الجماهير، وطلب بعضهم من بوردالاس، أن ينتقد ليم علانية، لكنه لم يفعل.
وقال مدرب فالنسيا السابق: "لا أعتقد أن الجماهير تشعر بخيبة أمل، جئت إلى هناك لتوديعهم، وهناك عدد لا بأس به منهم هنا لأنهم أدركوا التزامي تجاه النادي".
وأضاف قائلاً: "أصبح من العادة توديع الجماهير عبر شبكات التواصل الاجتماعي، لكنني أردت رؤيتهم وتوديعهم. ستبدأ حقبة جديدة وأتمنى للنادي التوفيق".
وبعد انتهاء المؤتمر، خرج بوردالاس إلى الشارع وتلقى مودة الجماهير، التي عبرت عند دعمها له وانتقاد بيتر ليم، المساهم الأكبر في النادي. وصاح أحد المشجعين قائلا: "بوردالاس، أحبك"، كما هتف آخرون: "ليم، عد إلى منزلك".
ولم يتوقف هتاف الحاضرين عند هذا الحد، بل صاحوا مرددين: "نحن مستاؤون"، وأعطى بعضهم لبوردالاس وشاحاً من رابطة "كامبانار"، كما التقطوا صوراً معه.
وخلال المؤتمر الصحفي، سمع الحاضرون داخل القاعة هتافات الجماهير، وطلب بعضهم من بوردالاس، أن ينتقد ليم علانية، لكنه لم يفعل.
وقال مدرب فالنسيا السابق: "لا أعتقد أن الجماهير تشعر بخيبة أمل، جئت إلى هناك لتوديعهم، وهناك عدد لا بأس به منهم هنا لأنهم أدركوا التزامي تجاه النادي".
وأضاف قائلاً: "أصبح من العادة توديع الجماهير عبر شبكات التواصل الاجتماعي، لكنني أردت رؤيتهم وتوديعهم. ستبدأ حقبة جديدة وأتمنى للنادي التوفيق".