ذكرت تقارير صحفية، أن الجزائري جمال بلعمري المدافع السابق للشباب السعودي تلقى طوق النجاة بعد العقوبة التي تلقاها مؤخراً من الفيفا.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، ألزم بلعمري بدفع غرامة قدرها 905 آلاف يورو للشباب بعد انتقال اللاعب إلى أولمبيك ليون الفرنسي في 2020.
وأوضحت صحيفة «الرياضية» السعودية في تقرير لها السبت أن هناك ناديين سعوديين، لم تكشف عن هويتهما، قد دخلا في مفاوضات مع بلعمري لضمه في صيف العام الحالي 2022.
ويفاضل بلعمري في الوقت الحالي بين العروض المقدمة إليه، تمهيداً لاختيار وجهته المقبلة.
وأصبحت مسيرة بلعمري مُهددة بالتوقف المُبكر، وهو الذي أصبح دون فريق منذ رحيله عن نادي قطر، حيث ستدفع العقوبة المفروضة عليه جميع المُهتمين به للتفكير مرتين، قبل التعاقد معه.
وكانت جميع الأندية العربية والأوروبية التي سبق وأن أبدت رغبتها في استقدام بلعمري، تضع تواجده حُراً من أي التزام كأهم عامل مُشجع للمراهنة عليه، ولكن ضرورة دفع قرابة المليون يورو، سيغير موقفها لا محالة.
وتأتي العروض الأخيرة التي يدرسها اللاعب الجزائري في الوقت الحالي لتعيد إلى الحياة فكرة عودته للدوري السعودي.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، ألزم بلعمري بدفع غرامة قدرها 905 آلاف يورو للشباب بعد انتقال اللاعب إلى أولمبيك ليون الفرنسي في 2020.
وأوضحت صحيفة «الرياضية» السعودية في تقرير لها السبت أن هناك ناديين سعوديين، لم تكشف عن هويتهما، قد دخلا في مفاوضات مع بلعمري لضمه في صيف العام الحالي 2022.
ويفاضل بلعمري في الوقت الحالي بين العروض المقدمة إليه، تمهيداً لاختيار وجهته المقبلة.
وأصبحت مسيرة بلعمري مُهددة بالتوقف المُبكر، وهو الذي أصبح دون فريق منذ رحيله عن نادي قطر، حيث ستدفع العقوبة المفروضة عليه جميع المُهتمين به للتفكير مرتين، قبل التعاقد معه.
وكانت جميع الأندية العربية والأوروبية التي سبق وأن أبدت رغبتها في استقدام بلعمري، تضع تواجده حُراً من أي التزام كأهم عامل مُشجع للمراهنة عليه، ولكن ضرورة دفع قرابة المليون يورو، سيغير موقفها لا محالة.
وتأتي العروض الأخيرة التي يدرسها اللاعب الجزائري في الوقت الحالي لتعيد إلى الحياة فكرة عودته للدوري السعودي.