عمر البلوشي
قدم النجمة أداءً قوياً ومميزاً خلال منافسات بطولة الأندية الآسيوية الرابعة والعشرين للأندية أبطال الدوري لكرة اليد التي اختتمت منافساتها أمس في مدينة حيدر آباد الهندية، إلا أن هذا الأمر انعكس سلباً على الفريق في المباراة النهائية أمام الكويت الكويتي والتي انتهت لصالح الأخير بنتيجة 28 مقابل 23.
ولم يقدّم النجمة مستواه المعهود في المباراة النهائية ويعود ذلك أولاً للإرهاق بعد الموسم الطويل الذي شهد التتويج بخمسة ألقاب، منها ثلاثة ألقاب محلية ولقبان خارجيان، بالإضافة إلى حلول الفريق وصيفاً لآسيا.
وتعتبر خسارة النهائي أمام الكويت الكويتي هي الأولى للنجمة هذا الموسم بعد 33 مباراة متواصلة من دون التعرّض لأي خسارة كان منها مباراة واحدة فقط تعادل، والتي كانت أمام الوكرة القطري في ختام دور المجموعات.
ولم يكن كل من اللاعبين علي عيد وحسن شهاب ومحمد حبيب في مستواهم المعروف وظهروا بأداء غير متوقع في المباراة النهائية، ويعود ذلك إلى الإرهاق الكبير وما قدموه في البطولة الآسيوية خاصة والموسم بشكل عام.
فيما كان محترفا الفريق التوأمان الفرنسيان كيفن وأوليفر نيوكاس ومواطنهما بكاري ديالو عبئاً كبيراً على الفريق، ولم يقدموا شيئاً يذكر طوال البطولة، حيث كان الفارق واضحاً بين محترفي الرهيب ومنافسهم الكويت، الذي امتلك لاعبين من طراز عالٍ أمثال فرانكيز، وانخيل، واليكس، وهيرنانديز.
وحول الموسم بشكل عام، قدم النجمة أداءً متميزاً وكان على مقربة من تحقيق إنجاز تاريخي بالفوز في خمس بطولات من أصل ست شارك فيها الفريق، ما يجعل هذا الموسم ناجحاً بجميع المقاييس، مع الإشادة الكبيرة التي يجب أن يحظى بها المدرب سيد علي الفلاحي بما قدمه للمنظومة النجماوية التي جعل منها اسماً صعباً على المستوى الآسيوي.
قدم النجمة أداءً قوياً ومميزاً خلال منافسات بطولة الأندية الآسيوية الرابعة والعشرين للأندية أبطال الدوري لكرة اليد التي اختتمت منافساتها أمس في مدينة حيدر آباد الهندية، إلا أن هذا الأمر انعكس سلباً على الفريق في المباراة النهائية أمام الكويت الكويتي والتي انتهت لصالح الأخير بنتيجة 28 مقابل 23.
ولم يقدّم النجمة مستواه المعهود في المباراة النهائية ويعود ذلك أولاً للإرهاق بعد الموسم الطويل الذي شهد التتويج بخمسة ألقاب، منها ثلاثة ألقاب محلية ولقبان خارجيان، بالإضافة إلى حلول الفريق وصيفاً لآسيا.
وتعتبر خسارة النهائي أمام الكويت الكويتي هي الأولى للنجمة هذا الموسم بعد 33 مباراة متواصلة من دون التعرّض لأي خسارة كان منها مباراة واحدة فقط تعادل، والتي كانت أمام الوكرة القطري في ختام دور المجموعات.
ولم يكن كل من اللاعبين علي عيد وحسن شهاب ومحمد حبيب في مستواهم المعروف وظهروا بأداء غير متوقع في المباراة النهائية، ويعود ذلك إلى الإرهاق الكبير وما قدموه في البطولة الآسيوية خاصة والموسم بشكل عام.
فيما كان محترفا الفريق التوأمان الفرنسيان كيفن وأوليفر نيوكاس ومواطنهما بكاري ديالو عبئاً كبيراً على الفريق، ولم يقدموا شيئاً يذكر طوال البطولة، حيث كان الفارق واضحاً بين محترفي الرهيب ومنافسهم الكويت، الذي امتلك لاعبين من طراز عالٍ أمثال فرانكيز، وانخيل، واليكس، وهيرنانديز.
وحول الموسم بشكل عام، قدم النجمة أداءً متميزاً وكان على مقربة من تحقيق إنجاز تاريخي بالفوز في خمس بطولات من أصل ست شارك فيها الفريق، ما يجعل هذا الموسم ناجحاً بجميع المقاييس، مع الإشادة الكبيرة التي يجب أن يحظى بها المدرب سيد علي الفلاحي بما قدمه للمنظومة النجماوية التي جعل منها اسماً صعباً على المستوى الآسيوي.