كشف تقرير صحفي إسباني، أمس الأربعاء، عن مصير نجم برشلونة، عقب انتهاء عقده مع البارسا، مع انقضاء الموسم المقبل.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن القائد سيرجيو بوسكيتس، يدرس الاكتفاء بما قدمه لبرشلونة على مدار السنوات الماضية، والرحيل في الصيف المقبل، من أجل تجربة مغامرة اللعب في الدوري الأمريكي.
وسيخوض بوسكيتس موسمه 15 على التوالي مع برشلونة، منذ أن تم تصعيده للفريق الأول عام 2008.
وأضافت الصحيفة، أن هناك العديد من الأندية الأمريكية التي حاولت ضم بوسكيتس هذا الصيف، لكن اللاعب رفضها جميعاً، وقرر إكمال عقده مع برشلونة حتى النهاية.
ويعتبر إنتر ميامي المملوك للنجم الإنجليزي الشهير دافيد بيكهام، أكثر الأندية رغبة في ضم بوسكيتس، لكن اللاعب ربما يلحق بالفريق في الموسم المقبل، رفقة صديقه الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم باريس سان جيرمان.
ويعلم برشلونة جيداً، أن هذا الموسم هو الأخير في عقد بوسكيتس، لكن لا توجد أي نية في تقديم عقدٍ جديد له، على افتراض أنه هذا الموسم سيعتمد على ذكائه التكتيكي، أكثر من لياقته البدنية.
وختمت الصحيفة، بأن سبب آخر يعود إلى رغبة بوسكيتس في الاستمرار مع برشلونة هذا الموسم، هو رغبته في خوض مونديال قطر وهو في أفضل حالاته، وهو ما يمكن أن يحصل عليه من خلال البارسا تحت قيادة تشافي.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن القائد سيرجيو بوسكيتس، يدرس الاكتفاء بما قدمه لبرشلونة على مدار السنوات الماضية، والرحيل في الصيف المقبل، من أجل تجربة مغامرة اللعب في الدوري الأمريكي.
وسيخوض بوسكيتس موسمه 15 على التوالي مع برشلونة، منذ أن تم تصعيده للفريق الأول عام 2008.
وأضافت الصحيفة، أن هناك العديد من الأندية الأمريكية التي حاولت ضم بوسكيتس هذا الصيف، لكن اللاعب رفضها جميعاً، وقرر إكمال عقده مع برشلونة حتى النهاية.
ويعتبر إنتر ميامي المملوك للنجم الإنجليزي الشهير دافيد بيكهام، أكثر الأندية رغبة في ضم بوسكيتس، لكن اللاعب ربما يلحق بالفريق في الموسم المقبل، رفقة صديقه الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم باريس سان جيرمان.
ويعلم برشلونة جيداً، أن هذا الموسم هو الأخير في عقد بوسكيتس، لكن لا توجد أي نية في تقديم عقدٍ جديد له، على افتراض أنه هذا الموسم سيعتمد على ذكائه التكتيكي، أكثر من لياقته البدنية.
وختمت الصحيفة، بأن سبب آخر يعود إلى رغبة بوسكيتس في الاستمرار مع برشلونة هذا الموسم، هو رغبته في خوض مونديال قطر وهو في أفضل حالاته، وهو ما يمكن أن يحصل عليه من خلال البارسا تحت قيادة تشافي.