كشف تقرير صحفي إيطالي، عن قرار باولو ديبالا، نجم يوفنتوس السابق، بشأن الفريق الذي سيمثله الموسم المقبل.
ورحل ديبالا عن صفوف السيدة العجوز بنهاية يونيو الماضي، عقب نهاية عقده مع الفريق، فيما يرتبط الأرجنتيني بالعديد من الأندية، على رأسها "إنتر ونابولي وميلان وروما".
وبحسب موقع "توتو ميركاتو ويب" الإيطالي، فإن ديبالا مستعد لقبول عرض روما، والموافقة على الانضمام لنادي العاصمة، واللعب تحت قيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.
وأضافت أن الجيالوروسي قدم عرضا لديبالا لمدة 4 سنوات مقبلة، فيما سيحصل اللاعب على 6 ملايين يورو كراتب سنوي.
يشار إلى أن ديبالا يرتبط بشدة بالانضمام إلى إنتر ميلان، لكن النيراتزوري بحاجة إلى بيع أحد مهاجميه سواء برحيل التشيلي أليكسيس سانشيز أو البوسني إيدين دجيكو، وهو ما يجد فيه إنتر صعوبة بالوقت الحالي.
ويعد قرار ديبالا بمثابة المفاجأة، خاصة أنه تلقى عروضا من أندية عديدة تشارك في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، على عكس روما الذي سيخوض منافسات الدوري الأوروبي.
من الجدير بالذكر أن مورينيو، كان قد أبدى إحباطه من تحركات إدارة الجيالوروسي في الميركاتو الصيفي الجاري، وقال في تصريحات صحفية: "أنا محبط بعض الشيء من سوق انتقالات روما، لكن لا داعي للقلق.. لا للقلق".
ورحل ديبالا عن صفوف السيدة العجوز بنهاية يونيو الماضي، عقب نهاية عقده مع الفريق، فيما يرتبط الأرجنتيني بالعديد من الأندية، على رأسها "إنتر ونابولي وميلان وروما".
وبحسب موقع "توتو ميركاتو ويب" الإيطالي، فإن ديبالا مستعد لقبول عرض روما، والموافقة على الانضمام لنادي العاصمة، واللعب تحت قيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.
وأضافت أن الجيالوروسي قدم عرضا لديبالا لمدة 4 سنوات مقبلة، فيما سيحصل اللاعب على 6 ملايين يورو كراتب سنوي.
يشار إلى أن ديبالا يرتبط بشدة بالانضمام إلى إنتر ميلان، لكن النيراتزوري بحاجة إلى بيع أحد مهاجميه سواء برحيل التشيلي أليكسيس سانشيز أو البوسني إيدين دجيكو، وهو ما يجد فيه إنتر صعوبة بالوقت الحالي.
ويعد قرار ديبالا بمثابة المفاجأة، خاصة أنه تلقى عروضا من أندية عديدة تشارك في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، على عكس روما الذي سيخوض منافسات الدوري الأوروبي.
من الجدير بالذكر أن مورينيو، كان قد أبدى إحباطه من تحركات إدارة الجيالوروسي في الميركاتو الصيفي الجاري، وقال في تصريحات صحفية: "أنا محبط بعض الشيء من سوق انتقالات روما، لكن لا داعي للقلق.. لا للقلق".