شارك البولندي روبرت ليفاندوفسكي، أبرز صفقات برشلونة خلال موسم الانتقالات الصيفية حتى الآن، في أول مباراة مع البلوجرانا، حيث ظهر بشكل استثنائي.
كما أكد الوافد حديثا أيضا البرازيلي رافينيا، أحقيته بارتداء قميص البرسا، بهدف ثمين ورائع حسم الكلاسيكو الودي مع ريال مدريد في لاس فيجاس، لمصلحة الفريق الكتالوني (1-0).
وحصل مهاجم بايرن ميونخ السابق، على فرصة ارتداء قميص البرسا لأول مرة وفي مباراة ذات قيمة كبيرة، حتى لو كانت ودية في فترة الإعداد قبل الموسم الجديد.
ولعب البولندي المخضرم الشوط الأول ولم يسجل أهدافاً، لكنه كشف عما يمكنه تقديمه مع برشلونة، بفضل تحركاته المستمرة وتهديده الدائم لخط دفاع ريال مدريد.
وحرم البلجيكي تيبو كورتوا ومدافعي الريال ليفاندوفسكي، من تسجيل أول أهدافه بقميص برشلونة خلال الكلاسيكو الودي والذي جاء هدف البرسا الوحيد فيه عبر البرازيلي رافينيا، الذي استغل الضغط العالي الذي مارسه زملاؤه ليحرز أول هدف له مع البلوجرانا.
وكان لاعب ليدز يونايتد السابق، سجل بالفعل في ودية إنتر ميامي والتي حقق فيها أبناء تشافي هيرنانديز فوزاً عريضاً بسداسية نظيفة، حين أحرز هدفين وصنع هدفين آخرين لزملائه.
ولم يأتِ هدف رافينيا فقط بفضل حاسته التهديفية، بل تحركاته المزعجة على الأطراف، فقد لعب الشوط الأول في الجبهة اليمنى، حيث اضطر لمواجهة المدافع الألماني الصلب أنطونيو روديجر، الذي خاض أول مباراة له بقميص الميرينجي ومن موقع الظهير الأيسر.
كما أكد الوافد حديثا أيضا البرازيلي رافينيا، أحقيته بارتداء قميص البرسا، بهدف ثمين ورائع حسم الكلاسيكو الودي مع ريال مدريد في لاس فيجاس، لمصلحة الفريق الكتالوني (1-0).
وحصل مهاجم بايرن ميونخ السابق، على فرصة ارتداء قميص البرسا لأول مرة وفي مباراة ذات قيمة كبيرة، حتى لو كانت ودية في فترة الإعداد قبل الموسم الجديد.
ولعب البولندي المخضرم الشوط الأول ولم يسجل أهدافاً، لكنه كشف عما يمكنه تقديمه مع برشلونة، بفضل تحركاته المستمرة وتهديده الدائم لخط دفاع ريال مدريد.
وحرم البلجيكي تيبو كورتوا ومدافعي الريال ليفاندوفسكي، من تسجيل أول أهدافه بقميص برشلونة خلال الكلاسيكو الودي والذي جاء هدف البرسا الوحيد فيه عبر البرازيلي رافينيا، الذي استغل الضغط العالي الذي مارسه زملاؤه ليحرز أول هدف له مع البلوجرانا.
وكان لاعب ليدز يونايتد السابق، سجل بالفعل في ودية إنتر ميامي والتي حقق فيها أبناء تشافي هيرنانديز فوزاً عريضاً بسداسية نظيفة، حين أحرز هدفين وصنع هدفين آخرين لزملائه.
ولم يأتِ هدف رافينيا فقط بفضل حاسته التهديفية، بل تحركاته المزعجة على الأطراف، فقد لعب الشوط الأول في الجبهة اليمنى، حيث اضطر لمواجهة المدافع الألماني الصلب أنطونيو روديجر، الذي خاض أول مباراة له بقميص الميرينجي ومن موقع الظهير الأيسر.
