حاولنا تقديم الأفضل.. والتوفيق لم يحالفنا
أكد المدرب الوطني عادل السباع مدرب منتخبنا الوطني للشباب لكرة اليد أن منتخبنا حاول الظهور بأفضل صورة في مباراة أمس أمام المنتخب الياباني في نهاية البطولة الآسيوية، ولكن هنالك بعض الأمور وقفت ضد الفريق في هذه المباراة وأثرت على نتيجة المباراة التالية خسرها في النهاية، ومن أبرزها عامل التوفيق، إذ ضاع بعض الفرص السهلة التي كان من الممكن أن تغير نتيجة المباراة وخصوصاً في الدقائق العشر الأخيرة، مضيفاً أن البطاقة الحمراء التي حصل عليها قائد الفريق جاسم خميس في الشوط الأول أثرت أيضاً على عطاء الفريق ككل كأنه أحد أبرز اللاعبين في المنتخب.
وقال السباع كذلك: (خسارة المباراة النهائية لا تعني التقليل مما قدمه المنتخب في هذه البطولة، فكل اللاعبين قدموا مستويات رائعة في كل المباريات التي خاضها منذ المباراة الأولى إلى المباراة الأخيرة، ولكن كما ذكرت هنالك بعض الظروف أثرت على النتيجة هذه المرة، والحمد لله على وجود مثل هذا المنتخب لدينا الذي سيكون له شأن إن شاء الله في كأس العالم، أنا لم أقض فترة طويلة مع هذا المنتخب، فقد دربته قبل البطولة بفترة بسيطة، ولكن لمست الروح القتالية والأداء المميز من جميع اللاعبين، ولذلك يجب الاهتمام بهم والإعداد بشكل مميز للمشاركة في بطولة كأس العالم، والاتحاد البحريني لكرة اليد سباق للاهتمام بجميع منتخباته وخصوصاً منتخبات الفئات، ومتى ما وضعتنا القرعة في مجموعة مناسبة بالمونديال فبالتأكيد ستصبح الأمور أفضل بالنسبة لنا).
{{ article.visit_count }}
أكد المدرب الوطني عادل السباع مدرب منتخبنا الوطني للشباب لكرة اليد أن منتخبنا حاول الظهور بأفضل صورة في مباراة أمس أمام المنتخب الياباني في نهاية البطولة الآسيوية، ولكن هنالك بعض الأمور وقفت ضد الفريق في هذه المباراة وأثرت على نتيجة المباراة التالية خسرها في النهاية، ومن أبرزها عامل التوفيق، إذ ضاع بعض الفرص السهلة التي كان من الممكن أن تغير نتيجة المباراة وخصوصاً في الدقائق العشر الأخيرة، مضيفاً أن البطاقة الحمراء التي حصل عليها قائد الفريق جاسم خميس في الشوط الأول أثرت أيضاً على عطاء الفريق ككل كأنه أحد أبرز اللاعبين في المنتخب.
وقال السباع كذلك: (خسارة المباراة النهائية لا تعني التقليل مما قدمه المنتخب في هذه البطولة، فكل اللاعبين قدموا مستويات رائعة في كل المباريات التي خاضها منذ المباراة الأولى إلى المباراة الأخيرة، ولكن كما ذكرت هنالك بعض الظروف أثرت على النتيجة هذه المرة، والحمد لله على وجود مثل هذا المنتخب لدينا الذي سيكون له شأن إن شاء الله في كأس العالم، أنا لم أقض فترة طويلة مع هذا المنتخب، فقد دربته قبل البطولة بفترة بسيطة، ولكن لمست الروح القتالية والأداء المميز من جميع اللاعبين، ولذلك يجب الاهتمام بهم والإعداد بشكل مميز للمشاركة في بطولة كأس العالم، والاتحاد البحريني لكرة اليد سباق للاهتمام بجميع منتخباته وخصوصاً منتخبات الفئات، ومتى ما وضعتنا القرعة في مجموعة مناسبة بالمونديال فبالتأكيد ستصبح الأمور أفضل بالنسبة لنا).
