وليد عبدالله
من المنتظر أن يحسم المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم البلد المستضيف للنسخة 18 لنهائيات كأس آسيا 2023 لـ"الرجال"، في اجتماعه الذي سيعقد يوم 17 أكتوبر القادم بمقر الاتحاد الآسيوي بماليزيا.
ولا يزال الاتحاد القاري ينتظر استلام ملفات الدول الأربع التي تقدمت بطلب استضافة هذه النسخة، حيث من المقرر أن تسلم الدول ملفاتها نهاية شهر أغسطس الجاري، والتي ستخضع من قبل لجان الاتحاد لعملية التقييم وسترفع بعد ذلك للمكتب التنفيذي لاختيار الملف الأمثل للدولة المستضيفة للبطولة.
وكانت دول قطر، استراليا، كوريا الجنوبية واندونيسيا قد تقدمت رسمياً بطلب استضافة النسخة 18 من نهائيات كأس آسيا للرجال لكرة القدم، وذلك بعد أن تقدمت الصين بخطاب الاعتذار عن احتضان وتنظيم هذه النسخة، بسبب التداعيات التي فرضتها جائحة كورونا كوفيد 19.
وقد كان مقرراً أن تقام البطولة في 10 مدن صينية بمشاركة 24 منتخباً في الفترة من 16 يونيو16 يوليو 2023، إلا أن الصين أبدت اعتذارها الرسمي عن استضافة هذه النسخة.
ومن المتوقع أن يتجه الاتحاد الآسيوي لتغيير موعد إقامة هذه البطولة إلى يناير وفبراير 2024، وذلك ليتسنى للدولة المرشحة للاستضافة، العمل على استيفاء الشروط والمتطلبات لتنظيم هذه النسخة، على الشكل الذي يحقق تطلعات الاتحاد القاري في تحقيق النجاح والتميز لهذه النهائيات.
ومن المقرر أن يشارك 24 منتخباً في هذه النسخة من النهائيات، من بينها 12 منتخب تأهلوا للمرحلة الثالثة من التصفيات المزدوجة، هم: السعودية، الإمارات، اليابان، العراق، سوريا، لبنان، إيران، استراليا، عمان، الصين، فيتنام وقطر "مستضيفة كأس العالم 2022"، إلى جانب منتخبنا الوطني الذي نجح في حجز مقعده بالنهائيات، بعد أن خطف بطاقة العبور عن المجموعة الخامسة، إثر تصدره المجموعة بالعلامة الكاملة "9 نقاط"، والذي جاءت بعد الفوز على منتخب بنغلاديش في المواجهة الأولى بنتيجة 2/0، فوزه على البلد المضيف منتخب ماليزيا في المواجهة الثانية بنتيجة 2/1 وفوزه على منتخب تركمانستان في المواجهة الثالثة والأخيرة بنتيجة 1/0. وكذلك، الأردن، أندونيسيا، فلسطين، أوزبكستان، تايلاند، الهند، هونغ كونغ، ماليزيا، طاجاكستان وقيرغستان.
يذكر أن المنتخب القطري نجح في تحقيق لقب النسخة 17 التي احتضنتها دولة الإمارات العربية الشقيقة 2019، وذلك بعد الفوز على المنتخب الياباني بنتيجة 3/1 في المباراة النهائية التي جمعت المنتخبين في تلك النسخة.
من المنتظر أن يحسم المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم البلد المستضيف للنسخة 18 لنهائيات كأس آسيا 2023 لـ"الرجال"، في اجتماعه الذي سيعقد يوم 17 أكتوبر القادم بمقر الاتحاد الآسيوي بماليزيا.
ولا يزال الاتحاد القاري ينتظر استلام ملفات الدول الأربع التي تقدمت بطلب استضافة هذه النسخة، حيث من المقرر أن تسلم الدول ملفاتها نهاية شهر أغسطس الجاري، والتي ستخضع من قبل لجان الاتحاد لعملية التقييم وسترفع بعد ذلك للمكتب التنفيذي لاختيار الملف الأمثل للدولة المستضيفة للبطولة.
وكانت دول قطر، استراليا، كوريا الجنوبية واندونيسيا قد تقدمت رسمياً بطلب استضافة النسخة 18 من نهائيات كأس آسيا للرجال لكرة القدم، وذلك بعد أن تقدمت الصين بخطاب الاعتذار عن احتضان وتنظيم هذه النسخة، بسبب التداعيات التي فرضتها جائحة كورونا كوفيد 19.
وقد كان مقرراً أن تقام البطولة في 10 مدن صينية بمشاركة 24 منتخباً في الفترة من 16 يونيو16 يوليو 2023، إلا أن الصين أبدت اعتذارها الرسمي عن استضافة هذه النسخة.
ومن المتوقع أن يتجه الاتحاد الآسيوي لتغيير موعد إقامة هذه البطولة إلى يناير وفبراير 2024، وذلك ليتسنى للدولة المرشحة للاستضافة، العمل على استيفاء الشروط والمتطلبات لتنظيم هذه النسخة، على الشكل الذي يحقق تطلعات الاتحاد القاري في تحقيق النجاح والتميز لهذه النهائيات.
ومن المقرر أن يشارك 24 منتخباً في هذه النسخة من النهائيات، من بينها 12 منتخب تأهلوا للمرحلة الثالثة من التصفيات المزدوجة، هم: السعودية، الإمارات، اليابان، العراق، سوريا، لبنان، إيران، استراليا، عمان، الصين، فيتنام وقطر "مستضيفة كأس العالم 2022"، إلى جانب منتخبنا الوطني الذي نجح في حجز مقعده بالنهائيات، بعد أن خطف بطاقة العبور عن المجموعة الخامسة، إثر تصدره المجموعة بالعلامة الكاملة "9 نقاط"، والذي جاءت بعد الفوز على منتخب بنغلاديش في المواجهة الأولى بنتيجة 2/0، فوزه على البلد المضيف منتخب ماليزيا في المواجهة الثانية بنتيجة 2/1 وفوزه على منتخب تركمانستان في المواجهة الثالثة والأخيرة بنتيجة 1/0. وكذلك، الأردن، أندونيسيا، فلسطين، أوزبكستان، تايلاند، الهند، هونغ كونغ، ماليزيا، طاجاكستان وقيرغستان.
يذكر أن المنتخب القطري نجح في تحقيق لقب النسخة 17 التي احتضنتها دولة الإمارات العربية الشقيقة 2019، وذلك بعد الفوز على المنتخب الياباني بنتيجة 3/1 في المباراة النهائية التي جمعت المنتخبين في تلك النسخة.
