يعيش كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي، أياما محبطة مع نادي العاصمة خلال الوقت الراهن، رغم تجديد عقده مؤخراً.
مبابي حسم الجدل نهائيا ووقع على عقد جديد مع بطل فرنسا في مايو الماضي، بعد أن كان على وشك الانتقال إلى ريال مدريد الإسباني.
وقالت صحيفة «آس» الإسبانية إن مبابي لم يكن يدرك حجم المشاكل التي ستحاصره بعد تجديد عقده مع «بي إس جي»، خاصة داخل غرف خلع الملابس.
وأوضح المصدر أن «مبابي تلقى العديد من وعود من جانب إدارة باريس لإقناعه بالتجديد، لكنه لم يجد منها شيئاً حتى الآن، منها حصوله على امتيازات ومنحه حق إبداء الرأي في تعاقدات النادي».
وأشارت الصحيفة أيضا إلى أن البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب باريس أحد أسباب معاناة مبابي مع الفريق، خاصة أنه تلقى وعدا من إدارة النادي برحيله هذا الصيف حال جدد عقده، وهو ما لم يتم أيضا.
وازدادت حدة الأزمات بين اللاعبين، بعد تفاعل نيمار مع منشورات عبر موقع «تويتر»، تتضمن إساءة وانتقادات لاذعة لمبابي، عقب إحدى مباريات الفريق مؤخراً في الدوري الفرنسي.
بالإضافة لذلك، كان مبابي يتوقع أن يتلقى الدعم والمساندة من زملائه اللاعبين داخل الملعب، لمساعدته على تسجيل الأهداف، لكنه لم يجد شيئاً من ذلك منذ انطلاقة الموسم، لدرجة أنه بات منعزلاً عنهم تماماً في غرفة خلع الملابس.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن تقارير برازيلية أن مبابي أمضى أسبوعا نادرا مع باريس، عكس ما كان يظهر عليه من تفاعل مع زملائه منذ انتقاله إلى الفريق في 2017.
مبابي حسم الجدل نهائيا ووقع على عقد جديد مع بطل فرنسا في مايو الماضي، بعد أن كان على وشك الانتقال إلى ريال مدريد الإسباني.
وقالت صحيفة «آس» الإسبانية إن مبابي لم يكن يدرك حجم المشاكل التي ستحاصره بعد تجديد عقده مع «بي إس جي»، خاصة داخل غرف خلع الملابس.
وأوضح المصدر أن «مبابي تلقى العديد من وعود من جانب إدارة باريس لإقناعه بالتجديد، لكنه لم يجد منها شيئاً حتى الآن، منها حصوله على امتيازات ومنحه حق إبداء الرأي في تعاقدات النادي».
وأشارت الصحيفة أيضا إلى أن البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب باريس أحد أسباب معاناة مبابي مع الفريق، خاصة أنه تلقى وعدا من إدارة النادي برحيله هذا الصيف حال جدد عقده، وهو ما لم يتم أيضا.
وازدادت حدة الأزمات بين اللاعبين، بعد تفاعل نيمار مع منشورات عبر موقع «تويتر»، تتضمن إساءة وانتقادات لاذعة لمبابي، عقب إحدى مباريات الفريق مؤخراً في الدوري الفرنسي.
بالإضافة لذلك، كان مبابي يتوقع أن يتلقى الدعم والمساندة من زملائه اللاعبين داخل الملعب، لمساعدته على تسجيل الأهداف، لكنه لم يجد شيئاً من ذلك منذ انطلاقة الموسم، لدرجة أنه بات منعزلاً عنهم تماماً في غرفة خلع الملابس.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن تقارير برازيلية أن مبابي أمضى أسبوعا نادرا مع باريس، عكس ما كان يظهر عليه من تفاعل مع زملائه منذ انتقاله إلى الفريق في 2017.