يحلم فريق برشلونة الإسباني خلال الموسم الحالي 2022-2023 باستعادة لقب دوري أبطال أوروبا الغائب عن خزائنه منذ عام 2015.
ومن أجل ذلك الحلم أعد الفريق الكتالوني العدة عبر تجهيز قائمة قوية وضم صفقات مميزة يمكنه من خلالها المنافسة بقوة على حصد اللقب القاري، وخطفه من بين أنياب الفرق الأوروبية الكبرى.
ويمتلك برشلونة الآن ثلاثياً هجومياً من شأنه أن يجعل الفريق منافساً قوياً على لقب دوري الأبطال أوروبا، كما كان حاله في السنوات الأولى من الألفية الجديدة، التي كان يعتمد فيها نفس الطريقة الهجومية النارية القائمة على وجود ما يسمى "مثلث الرعب".
ويعتمد تشافي هرنانديز، المدير الفني لبرشلونة، على كل من عثمان ديمبلي ورافينيا وروبرت ليفاندوفسكي في الخط الأمامي لفريقه، حيث قدم الثلاثي أداءً مميزاً حتى الآن في المباريات الأربع الأولى من الموسم الحالي.
صحيفة سبورت الكتالونية أكدت أن تشافي ابتكر مخططاً لتكوين الثلاثي الهجومي الجديد، ولذلك قاتل على تجديد عقد عثمان ديمبلي، وأصر على التعاقد مع كل من رافينا وليفاندوفسكي.
وأضافت أن رغبة إدارة برشلونة في العودة لحصد الألقاب الكبرى في أسرع وقت ممكن تلاقت مع مخططات تشافي، ولذلك قام النادي بإنفاق أكثر من 100 مليون يورو على ضم الثنائي الجديد.
وكشفت عن أن وجود ليفاندوفسكي سيكون بمثابة مرجع هجومي يعول عليه الفريق الكتالوني أملاً في تكرار إنجازات الأسطورة ليونيل ميسي لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي الحالي.
الصحيفة الكتالونية الشهيرة ذكرت في تقريرها أن برشلونة أعد الثلاثي الهجومي الجديد من أجل تكرار إنجاز الثلاثيات التي سبقته في نسخ دوري أبطال أوروبا أعوام 2009 و2011 و2015.
وأضافت أنه في كل مرة من هذه النسخ امتلك البارسا ثلاثياً هجومياً نارياً، حيث كانت البداية مع ليونيل ميسي وصامويل إيتو وتييري هنري في نسخة 2009، ثم تكرر مع ميسي وبيدرو رودريجيز وديفيد فيا في نسخة 2011.
أما الثلاثي الهجومي الأشهر في تاريخ كرة القدم والمكون من ميسي ونيمار دا سيلفا ولويس سواريز فقد نجح في قيادة برشلونة لرفع الكأس ذات الأذنين في 2015.
صحيفة "سبورت" كشفت عن أن خطة تشافي تسير بشكل رائع إلى الآن بعد تألق الثلاثي الهجومي الجديد ومساهمته في 8 من 11 هدفاً سجلها برشلونة في 4 مباريات بالدوري الإسباني هذا الموسم.
وستكون مباراة برشلونة ضد فيكتوريا بلزن التشيكي الأربعاء المقبل على ملعب كامب نو الاختبار الأوروبي الأول لقدرة الثلاثي الهجومي على قيادة البلوغرانا للذهاب بعيداً في البطولة القارية.
الصحيفة أشارت في ختام تقريرها إلى وجود عنصرين مهمين بإمكانهما تعويض غياب أي من الثلاثي في أي لحظة من الموسم، وهما فيران توريس وأنسو فاتي.
ومن أجل ذلك الحلم أعد الفريق الكتالوني العدة عبر تجهيز قائمة قوية وضم صفقات مميزة يمكنه من خلالها المنافسة بقوة على حصد اللقب القاري، وخطفه من بين أنياب الفرق الأوروبية الكبرى.
ويمتلك برشلونة الآن ثلاثياً هجومياً من شأنه أن يجعل الفريق منافساً قوياً على لقب دوري الأبطال أوروبا، كما كان حاله في السنوات الأولى من الألفية الجديدة، التي كان يعتمد فيها نفس الطريقة الهجومية النارية القائمة على وجود ما يسمى "مثلث الرعب".
ويعتمد تشافي هرنانديز، المدير الفني لبرشلونة، على كل من عثمان ديمبلي ورافينيا وروبرت ليفاندوفسكي في الخط الأمامي لفريقه، حيث قدم الثلاثي أداءً مميزاً حتى الآن في المباريات الأربع الأولى من الموسم الحالي.
صحيفة سبورت الكتالونية أكدت أن تشافي ابتكر مخططاً لتكوين الثلاثي الهجومي الجديد، ولذلك قاتل على تجديد عقد عثمان ديمبلي، وأصر على التعاقد مع كل من رافينا وليفاندوفسكي.
وأضافت أن رغبة إدارة برشلونة في العودة لحصد الألقاب الكبرى في أسرع وقت ممكن تلاقت مع مخططات تشافي، ولذلك قام النادي بإنفاق أكثر من 100 مليون يورو على ضم الثنائي الجديد.
وكشفت عن أن وجود ليفاندوفسكي سيكون بمثابة مرجع هجومي يعول عليه الفريق الكتالوني أملاً في تكرار إنجازات الأسطورة ليونيل ميسي لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي الحالي.
الصحيفة الكتالونية الشهيرة ذكرت في تقريرها أن برشلونة أعد الثلاثي الهجومي الجديد من أجل تكرار إنجاز الثلاثيات التي سبقته في نسخ دوري أبطال أوروبا أعوام 2009 و2011 و2015.
وأضافت أنه في كل مرة من هذه النسخ امتلك البارسا ثلاثياً هجومياً نارياً، حيث كانت البداية مع ليونيل ميسي وصامويل إيتو وتييري هنري في نسخة 2009، ثم تكرر مع ميسي وبيدرو رودريجيز وديفيد فيا في نسخة 2011.
أما الثلاثي الهجومي الأشهر في تاريخ كرة القدم والمكون من ميسي ونيمار دا سيلفا ولويس سواريز فقد نجح في قيادة برشلونة لرفع الكأس ذات الأذنين في 2015.
صحيفة "سبورت" كشفت عن أن خطة تشافي تسير بشكل رائع إلى الآن بعد تألق الثلاثي الهجومي الجديد ومساهمته في 8 من 11 هدفاً سجلها برشلونة في 4 مباريات بالدوري الإسباني هذا الموسم.
وستكون مباراة برشلونة ضد فيكتوريا بلزن التشيكي الأربعاء المقبل على ملعب كامب نو الاختبار الأوروبي الأول لقدرة الثلاثي الهجومي على قيادة البلوغرانا للذهاب بعيداً في البطولة القارية.
الصحيفة أشارت في ختام تقريرها إلى وجود عنصرين مهمين بإمكانهما تعويض غياب أي من الثلاثي في أي لحظة من الموسم، وهما فيران توريس وأنسو فاتي.