وليد عبدالله
نجح فريق نادي المحرق بتحقيق نتيجة إيجابية، بفوزه على فريق نادي الحد بنتيجة هدفين دون رد، ضمن مباريات الجولة الأولى من منافسات القسم الأول بالنسخة 66 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
ولعل انطلاقة المحرق بهذا الانتصار المعنوي في بداية مشواره بالمسابقة في الموسم الجديد، يأتي خلافاً لما حققه الفريق في بدايته بالموسم الماضي، حيث تعادل أمام بطل النسخة الماضية فريق نادي الرفاع سلبا دون أهداف في أول مواجهة خاضها الفريق، وخسر لقاءه الثاني أمام فريق نادي الرفاع الشرقي بثلاثة أهداف مقابل هدفين، تلاها كذلك خسارته أمام الوافد الجديد فريق نادي الخالدية بهدف دون رد في مباريات الجولة الثالثة، والتي سبقت فوزه بلقب مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي على حساب فريق ناساف الأوزبكي، في المباراة النهائية التي انتهت محرقاوية بـ3 أهداف دون رد، في اللقاء الذي جمع الفريقين يوم 5 نوفمبر 2021 على ملعب إستاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق.
ولعل هذا الانتصار الأول للكتيبة المحرقاوية في هذا الموسم، يعكس النوايا الواضحة للفريق في تقديم نفسه بشكل مغاير على المستوى المحلي، من خلال تحقيق النتائج الإيجابية خصوصاً على صعيد مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز. فالفريق لم ينجح في المواسم الأربعة الماضية من تحقيق هذا لقب المسابقة بمسماها الجديد، الذي يحمل اسماً غالياً على الجميع، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، حيث ذهب اللقب لغريمه التقليدي الرفاع في 3 مواسم 2018/2019، 2020/2021 و2021/2022 وللحد موسم 2019/2020.
وكان المحرق، حقق لقب مسابقة الدوري في مسماه السابق دوري بنك البحرين الوطني للدرجة الأولى موسم 2017/2018 والذي يعد اللقب 33 في تاريخ مشاركات الفريق في هذه المسابقة.
ويبدو أن فوز المحرق على الحد في أول جولة من مسابقة دوري الكبار، يدفع الجميع للتساؤل، هل أطلق المحرق جرس الإنذار للفرق من أجل المنافسة والتتويج بلقبه الأول بالمسابقة في مسماها الجديد؟!
نجح فريق نادي المحرق بتحقيق نتيجة إيجابية، بفوزه على فريق نادي الحد بنتيجة هدفين دون رد، ضمن مباريات الجولة الأولى من منافسات القسم الأول بالنسخة 66 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
ولعل انطلاقة المحرق بهذا الانتصار المعنوي في بداية مشواره بالمسابقة في الموسم الجديد، يأتي خلافاً لما حققه الفريق في بدايته بالموسم الماضي، حيث تعادل أمام بطل النسخة الماضية فريق نادي الرفاع سلبا دون أهداف في أول مواجهة خاضها الفريق، وخسر لقاءه الثاني أمام فريق نادي الرفاع الشرقي بثلاثة أهداف مقابل هدفين، تلاها كذلك خسارته أمام الوافد الجديد فريق نادي الخالدية بهدف دون رد في مباريات الجولة الثالثة، والتي سبقت فوزه بلقب مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي على حساب فريق ناساف الأوزبكي، في المباراة النهائية التي انتهت محرقاوية بـ3 أهداف دون رد، في اللقاء الذي جمع الفريقين يوم 5 نوفمبر 2021 على ملعب إستاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق.
ولعل هذا الانتصار الأول للكتيبة المحرقاوية في هذا الموسم، يعكس النوايا الواضحة للفريق في تقديم نفسه بشكل مغاير على المستوى المحلي، من خلال تحقيق النتائج الإيجابية خصوصاً على صعيد مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز. فالفريق لم ينجح في المواسم الأربعة الماضية من تحقيق هذا لقب المسابقة بمسماها الجديد، الذي يحمل اسماً غالياً على الجميع، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، حيث ذهب اللقب لغريمه التقليدي الرفاع في 3 مواسم 2018/2019، 2020/2021 و2021/2022 وللحد موسم 2019/2020.
وكان المحرق، حقق لقب مسابقة الدوري في مسماه السابق دوري بنك البحرين الوطني للدرجة الأولى موسم 2017/2018 والذي يعد اللقب 33 في تاريخ مشاركات الفريق في هذه المسابقة.
ويبدو أن فوز المحرق على الحد في أول جولة من مسابقة دوري الكبار، يدفع الجميع للتساؤل، هل أطلق المحرق جرس الإنذار للفرق من أجل المنافسة والتتويج بلقبه الأول بالمسابقة في مسماها الجديد؟!