عمر البلوشي
أثبت فريق الشباب جدارته بالتواجد في دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم خلال منافسات الموسم الرياضي الحالي 2022/2023، وذلك بعد صعود الفريق إلى الأضواء في الموسم الماضي بتحقيقه لقب دوري الدرجة الثانية للعبة.
ويأتي ذلك بعد المستوى القوي الذي قدمه الفريق في مباراته الأولى هذا الموسم بإحراجه بطل الدوري فريق الرفاع، وخروج الماروني مهزوماً بهدف دون مقابل جاء قبل خمسة دقائق من نهاية الوقت الأصلي، حيث قدم الشبابيون أداءً ثابتاً ومتميزاً طوال فترة المباراة.
وقد تميز بشكل ملحوظ وسط الشباب في هذه المواجهة والذي نجح في أن يكون خطاً دفاعياً أولياً بدلاً من الدفاع نفسه الذي كان بدوره متألقاً مع الحارس المرمى الذي منع العديد من الفرص الرفاعية الخطيرة.
وقد حدة الدفاعات الرفاعية من خطورة هجوم الشباب في هذه المواجهة وخاصة لما يتمتع به السماوي من خبرة كبيرة وخاصة أن دفاعاته تعتبر من العناصر المهمة في منتخبنا الوطني لكرة القدم.
وفي حال استمر الشباب على هذا الأداء فإنه وبكل تأكيد سيكون خصماً عنيداً للفرق المنافسة، وخصماً قوياً لفرق الوسط وذيل الترتيب، وخاصة أن الماروني يؤكد بهذا الأداء أنه وبشكل كبير في حال حافظ عليه سيبقى بين الكبار ويتفادى الهبوط للدرجة الثانية.
وتعتبر هذه الخسارة هي الأول الشباب بعد موسم استثنائي لم يخسر فيه أي مباراة في الدرجة الثانية، ليؤكد الشبابيين رغبتهم الجادة في الظهور بمستوى كبير هذا الموسم والمنافسة على مركز في نصف الترتيب الأول من الدوري.
أثبت فريق الشباب جدارته بالتواجد في دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم خلال منافسات الموسم الرياضي الحالي 2022/2023، وذلك بعد صعود الفريق إلى الأضواء في الموسم الماضي بتحقيقه لقب دوري الدرجة الثانية للعبة.
ويأتي ذلك بعد المستوى القوي الذي قدمه الفريق في مباراته الأولى هذا الموسم بإحراجه بطل الدوري فريق الرفاع، وخروج الماروني مهزوماً بهدف دون مقابل جاء قبل خمسة دقائق من نهاية الوقت الأصلي، حيث قدم الشبابيون أداءً ثابتاً ومتميزاً طوال فترة المباراة.
وقد تميز بشكل ملحوظ وسط الشباب في هذه المواجهة والذي نجح في أن يكون خطاً دفاعياً أولياً بدلاً من الدفاع نفسه الذي كان بدوره متألقاً مع الحارس المرمى الذي منع العديد من الفرص الرفاعية الخطيرة.
وقد حدة الدفاعات الرفاعية من خطورة هجوم الشباب في هذه المواجهة وخاصة لما يتمتع به السماوي من خبرة كبيرة وخاصة أن دفاعاته تعتبر من العناصر المهمة في منتخبنا الوطني لكرة القدم.
وفي حال استمر الشباب على هذا الأداء فإنه وبكل تأكيد سيكون خصماً عنيداً للفرق المنافسة، وخصماً قوياً لفرق الوسط وذيل الترتيب، وخاصة أن الماروني يؤكد بهذا الأداء أنه وبشكل كبير في حال حافظ عليه سيبقى بين الكبار ويتفادى الهبوط للدرجة الثانية.
وتعتبر هذه الخسارة هي الأول الشباب بعد موسم استثنائي لم يخسر فيه أي مباراة في الدرجة الثانية، ليؤكد الشبابيين رغبتهم الجادة في الظهور بمستوى كبير هذا الموسم والمنافسة على مركز في نصف الترتيب الأول من الدوري.