عمر البلوشي
أنهت أندية دوري زين لكرة السلة تعاقداتها مع المحترفين الأجانب في الأسابيع الماضية وذلك لخوض منافسات الموسم الرياضي الجديد الذي انطلقت منافساته مؤخراً، ما عدا المحرق الذي لم يتعاقد حتى الآن مع أي محترف لتدعيم صفوفه.
ويبدو أن خيارات بعض الأندية لم تكن بالمستوى والأداء المطلوب على الرغم من عدم إمكانية الحكم عليهم بسبب خوضهم ثلاث جولات حتى الآن، حيث يبدو أن الأمور المالية تضع الأندية تحت خيارات محدودة من خلال التعاقد مع لاعبين بجودة تناسب المبالغ المدفوعة لأجلهم.
وبناءً على بعض المعطيات السابقة فإن أغلب الأندية المحلية تبرم تعاقدات قوية في فترة الانتقالات قبل انطلاقة القسم الثاني من الدوري والتي تعتبر فترة حاسمة ومهمة من خلال ضم محترفين على مستوى عالٍ، وذلك للمنافسة على المربع الذهبي للدوري بنظامه الجديد هذا العام.
ويعتبر المنامة هو الفريق الوحيد الذي يتطلب عليه التعاقد مع محترف قوي قبل خوضه القسم الثاني أو الأدوار النهائية، نظراً لمشاركة فريقهم ضمن منافسات بطولة الأندية الخليجية شهر أكتوبر القادم التي تلعب بنظام جديد يتطلب أيضاً تواجد أكثر من محترف، وخاصة أن الخليجية تقام بتنظيم من الاتحاد الدولي لكرة السلة وبنظام جديد يواجه خلاله الفريق صاحب المركز المتقدم فرق على المستوى الآسيوي، مما يستدعي ضم محترفين على طراز عالٍ قادرين على تحقيق إضافة قوية للفريق في مشاركته الخارجية.
ولم يشارك محترف المنامة جوردان كراوفورد في الجولتين الأولى والثانية من الدوري، فيما شارك جميع محترفي الأندية الأخرى خلال الجولات الماضية.
وكما يعرف في دورينا المحلي، دائماً ما تجري أغلب الأندية تغييرات على محترفيها خلال فترة التسجيل في الموسم، والذي ربما قد تشاهد العديد من الأسماء الجديدة وربما التي خاضت تجربة سابقة في الدوري المحلي في مواسم ماضية.
ويتساءل العديد من متابعي السلة البحرينية حول التغييرات بين المحترفين التي أصبحت عادة للأندية سنوياً، مما يثير علامات استفهام حول جودة اللاعبين، وربما استغلال بعض الأندية لفترة السماح بالتسجيل والتغيير بين الأجانب، والذي من شأنه أن يشكل عدم استقرار في تشكيلة الفرق وخاصة التي تنافس على مراكز المقدمة.
وتضم الأندية البحرينية 10 محترفين أجانب وهم دافون جيفرسون "الأهلي"، وجوردان كراوفورد "المنامة"، وواين تشيزم "البحرين"، وشاكيل توماس "النويدرات"، وعمر باري "مدينة عيسى"، وأدريان أوتر "الاتحاد"، وستيفن هارت "سماهيج"، ونيجل سبايكس "الحالة"، ومالك وينغلس "سترة"، ودافون جيفرسون "النجمة".
أنهت أندية دوري زين لكرة السلة تعاقداتها مع المحترفين الأجانب في الأسابيع الماضية وذلك لخوض منافسات الموسم الرياضي الجديد الذي انطلقت منافساته مؤخراً، ما عدا المحرق الذي لم يتعاقد حتى الآن مع أي محترف لتدعيم صفوفه.
ويبدو أن خيارات بعض الأندية لم تكن بالمستوى والأداء المطلوب على الرغم من عدم إمكانية الحكم عليهم بسبب خوضهم ثلاث جولات حتى الآن، حيث يبدو أن الأمور المالية تضع الأندية تحت خيارات محدودة من خلال التعاقد مع لاعبين بجودة تناسب المبالغ المدفوعة لأجلهم.
وبناءً على بعض المعطيات السابقة فإن أغلب الأندية المحلية تبرم تعاقدات قوية في فترة الانتقالات قبل انطلاقة القسم الثاني من الدوري والتي تعتبر فترة حاسمة ومهمة من خلال ضم محترفين على مستوى عالٍ، وذلك للمنافسة على المربع الذهبي للدوري بنظامه الجديد هذا العام.
ويعتبر المنامة هو الفريق الوحيد الذي يتطلب عليه التعاقد مع محترف قوي قبل خوضه القسم الثاني أو الأدوار النهائية، نظراً لمشاركة فريقهم ضمن منافسات بطولة الأندية الخليجية شهر أكتوبر القادم التي تلعب بنظام جديد يتطلب أيضاً تواجد أكثر من محترف، وخاصة أن الخليجية تقام بتنظيم من الاتحاد الدولي لكرة السلة وبنظام جديد يواجه خلاله الفريق صاحب المركز المتقدم فرق على المستوى الآسيوي، مما يستدعي ضم محترفين على طراز عالٍ قادرين على تحقيق إضافة قوية للفريق في مشاركته الخارجية.
ولم يشارك محترف المنامة جوردان كراوفورد في الجولتين الأولى والثانية من الدوري، فيما شارك جميع محترفي الأندية الأخرى خلال الجولات الماضية.
وكما يعرف في دورينا المحلي، دائماً ما تجري أغلب الأندية تغييرات على محترفيها خلال فترة التسجيل في الموسم، والذي ربما قد تشاهد العديد من الأسماء الجديدة وربما التي خاضت تجربة سابقة في الدوري المحلي في مواسم ماضية.
ويتساءل العديد من متابعي السلة البحرينية حول التغييرات بين المحترفين التي أصبحت عادة للأندية سنوياً، مما يثير علامات استفهام حول جودة اللاعبين، وربما استغلال بعض الأندية لفترة السماح بالتسجيل والتغيير بين الأجانب، والذي من شأنه أن يشكل عدم استقرار في تشكيلة الفرق وخاصة التي تنافس على مراكز المقدمة.
وتضم الأندية البحرينية 10 محترفين أجانب وهم دافون جيفرسون "الأهلي"، وجوردان كراوفورد "المنامة"، وواين تشيزم "البحرين"، وشاكيل توماس "النويدرات"، وعمر باري "مدينة عيسى"، وأدريان أوتر "الاتحاد"، وستيفن هارت "سماهيج"، ونيجل سبايكس "الحالة"، ومالك وينغلس "سترة"، ودافون جيفرسون "النجمة".