تراجعت نتائج منتخب فرنسا بصورة ملحوظة خلال الفترة الأخيرة، قبل أيام قليلة من انطلاق بطولة كأس العالم 2022 التي تحمل لقبها.
منتخب فرنسا، بطل النسخة السابقة من دوري الأمم الأوروبية، كان قاب قوسين أو أدنى من الهبوط إلى المستوى الثاني من البطولة.
واحتلت فرنسا المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط، بفارق نقطة وحيدة فقط عن منتخب النمسا «الرابع» الذي هبط إلى المستوى الثاني.
وفي الفترة من الثالث من يونيو وحتى الخامس والعشرين من سبتمبر، لعب منتخب فرنسا مبارياته الـ6 في المجموعة التي ضمت أيضا الدانمارك وكرواتيا.
واكتفى فريق المدرب الفرنسي ديدييه ديشامب بتحقيق فوز وحيد على النمسا في الجولة الخامسة، وتعادل مرتين وتلقى ثلاث هزائم.
بعد النتائج المتواضعة لمنتخب فرنسا في الشهور الأخيرة، نشر موقع «le10sport» الفرنسي الشهير تقريرا بعنوان «تحت التهديد، زيدان جاهز لخلافة ديشامب».
وقال الموقع إن ديشامب وجد نفسه خلال الفترة الأخيرة مهددا بشكل واضح بفقد منصبه كمدرب لفرنسا قبل نحو شهرين من انطلاق نهائيات كأس العالم 2022.
ووفقا لنفس التقرير، فإن زيدان الذي رحل عن تدريب ريال مدريد الإسباني قبل موسم ونصف، ورفض العديد من العروض خلال الفترة الأخيرة وينتظر فقط نداء فرنسا.
الموقع ربط بين نتائج فرنسا واستعداد زيدان لتولي المسؤولية، مشيرا إلى أن موقف ديشامب أصبح ضبابيا وأن المنتخب ينتقل من سيء إلى أسوأ معه. وأكد الموقع أن الغيابات في صفوف المنتخب التي تشمل كريم بنزيما ونجولو كانتي لا تبرر أبدا هذا الانخفاض في المستوى، مشددا على أن المشكلة باتت مستعصية الآن.
خلف الكواليس
ووفقا للتقرير، فإن الخبر المنتشر الذي يدور في الكواليس الآن هو أن ديشامب بات أقرب من أي وقت مضى من الخروج من تدريب منتخب فرنسا. وتغير موقف نويل لو جرايت، رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، بعد أن كان داعما لديشامب، حيث يأمل هو الآخر الآن في وصول زيدان.
وأصبح الكل في فرنسا ينتظر وصول زيدان، في ظل بقائه حرا خلال الفترة الماضية، رغم الأخبار التي ترددت عن نية يوفنتوس الإيطالي في التفاوض معه «من بين مقترحات أخرى».
منتخب فرنسا، بطل النسخة السابقة من دوري الأمم الأوروبية، كان قاب قوسين أو أدنى من الهبوط إلى المستوى الثاني من البطولة.
واحتلت فرنسا المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط، بفارق نقطة وحيدة فقط عن منتخب النمسا «الرابع» الذي هبط إلى المستوى الثاني.
وفي الفترة من الثالث من يونيو وحتى الخامس والعشرين من سبتمبر، لعب منتخب فرنسا مبارياته الـ6 في المجموعة التي ضمت أيضا الدانمارك وكرواتيا.
واكتفى فريق المدرب الفرنسي ديدييه ديشامب بتحقيق فوز وحيد على النمسا في الجولة الخامسة، وتعادل مرتين وتلقى ثلاث هزائم.
بعد النتائج المتواضعة لمنتخب فرنسا في الشهور الأخيرة، نشر موقع «le10sport» الفرنسي الشهير تقريرا بعنوان «تحت التهديد، زيدان جاهز لخلافة ديشامب».
وقال الموقع إن ديشامب وجد نفسه خلال الفترة الأخيرة مهددا بشكل واضح بفقد منصبه كمدرب لفرنسا قبل نحو شهرين من انطلاق نهائيات كأس العالم 2022.
ووفقا لنفس التقرير، فإن زيدان الذي رحل عن تدريب ريال مدريد الإسباني قبل موسم ونصف، ورفض العديد من العروض خلال الفترة الأخيرة وينتظر فقط نداء فرنسا.
الموقع ربط بين نتائج فرنسا واستعداد زيدان لتولي المسؤولية، مشيرا إلى أن موقف ديشامب أصبح ضبابيا وأن المنتخب ينتقل من سيء إلى أسوأ معه. وأكد الموقع أن الغيابات في صفوف المنتخب التي تشمل كريم بنزيما ونجولو كانتي لا تبرر أبدا هذا الانخفاض في المستوى، مشددا على أن المشكلة باتت مستعصية الآن.
خلف الكواليس
ووفقا للتقرير، فإن الخبر المنتشر الذي يدور في الكواليس الآن هو أن ديشامب بات أقرب من أي وقت مضى من الخروج من تدريب منتخب فرنسا. وتغير موقف نويل لو جرايت، رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، بعد أن كان داعما لديشامب، حيث يأمل هو الآخر الآن في وصول زيدان.
وأصبح الكل في فرنسا ينتظر وصول زيدان، في ظل بقائه حرا خلال الفترة الماضية، رغم الأخبار التي ترددت عن نية يوفنتوس الإيطالي في التفاوض معه «من بين مقترحات أخرى».