وليد عبدالله
أعرب عدد من الفعاليات الرياضية عن سعادتهم الكبيرة بما شهدته قرعة النسخة الـ46 من مسابقة كأس جلالة الملك المعظم، والتي جرت يوم أمس الأول وسط أجواء مميزة توحي بنجاح هذه النسخة، مؤكدين أن القرعة جاءت متوازنة وأن حظوظ جميع الفرق متساوية قبل انطلاقة المواجهات في دور الـ16 من المسابقة الغالية.
وقال اللاعب الدولي السابق والمدرب الوطني خليل شويعر: "تشرفت بتواجدي ومشاركتي مع إخواني اللاعبين الدوليين السابقين في مراسم إجراء قرعة هذه النسخة من المسابقة الغالية التي تحمل اسماً غالياً على قلوب جميع البحرينيين اسم سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه. وأوّد في هذا المقام أن أشكر اتحاد الكرة برئاسة الشيخ علي بن خليفة آل خليفة على دورهم الكبير في إبراز وإنجاح المسابقات الكروية، وجهودهم الواضحة في تطوير الكرة البحرينية".
وأضاف: "أعتقد أن جميع الفرق مطالبة بالخروج بنتيجة إيجابية من مرحلة دور الـ16، وأعتقد كذلك أن دور الثمانية هو المرحلة التي ستشهد الحماس والندية الأكبر في هذه المسابقة. فمباريات الكؤوس لا تعترف بالتاريخ، فهي غدارة فالأهم في مثل هذه المباريات تحقيق الفوز، لمواصلة المشوار في جميع الأدوار النهائية"، متمنياً لفريق النادي الأم البحرين الوصول للمباراة النهائية والمنافسة على تحقيق اللقب الغالي.
من جهته، قال اللاعب الدولي السابق إبراهيم زويد: "إن الحظوظ متساوية لجميع الفرق خصوصاً في مباريات الكؤوس. ولا أستطيع أن أحدد المستوى الذي ستظهر عليه الفرق لاسيما فريق نادي الحالة، فالموسم الكروي لايزال في بدايته، وأتمنى للحالة أن يحظى بحظوظ كبيرة في مسابقة أغلى الكؤوس والوصول إلى أبعد نقطة".
من جانبه، قال الحارس الدولي السابق حمود سلطان: "إن مباريات الكؤوس لا تعترف بفريق كبير أو فريق صغير، فالحظ يقف مع الجميع. وأعتقد أن القرعة جاءت متساوية ومتوازنة، وأتوقع أن هذه النسخة لن تخلو من المفاجآت. وعلى فريق المحرق أن يشد الهمة في هذه النسخة، من أجل استعادة اللقب في هذا الموسم، حيث أتمنى أن يتوّج المحرق بلقب هذه النسخة من المسابقة الغالية".
***
الأندية: الكأس الملكية حافز كبير
في حين قال أمين سر نادي الحد أحمد البهدهي: "إن القرعة متوازنة بين المجموعتين، وأعتقد أن الفريق الكروي الأول بنادي الحد يمتلك حظوظاً كبيرة في المجموعة الثانية متى ما تجاوز فريق الرفاع الشرقي في المواجهة التي تجمع بين الفريقين في دور الـ16، وأرى أن الحد سيصل إلى الدور قبل النهائي في هذه المسابقة.
وقال رئيس جهاز الكرة بالنادي الأهلي علي معيوف: "لا توجد مباراة سهلة في مباريات الكؤوس، فالجميع عليه الاجتهاد وتقديم الأفضل والأهم من ذلك الفوز، فهو المطلب الأبرز في مثل هذه المباريات للانتقال للمرحلة الأخرى. وأرى أن فريق الأهلي قادر على تحقيق الأفضل في هذه النسخة والوصول لمنصة التتويج كبطل. فالفريق استطاع أن يصل للمباراة النهائية في الموسم قبل الماضي وحقق المركز الثاني. فالفريق لديه القدرة في تخطي الأدوار النهائية"، مضيفاً أن الفريق بدأ الموسم بفوز مهم في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، رغم أنه لم يكن في أحسن صورة، مشيراً إلى أن هذا الفوز سيكون بمثابة دافع معنوي لتقديم الأفضل في المسابقتين وتحقيق النتائج الإيجابية والوصول لمنصات التتويج.
وقال رئيس جهاز الكرة بنادي المنامة أحمد الجوهري: "إن الكفة متساوية في المجموعتين بدور الـ16. وفريقنا جاهز لخوض منافسات كأس جلالة الملك المعظم. فالفريق ينافس في كل مسابقة يشارك فيها. ومسابقة أغلى الكؤوس غالية علينا جميعاً، وكما نجح الفريق في تحقيقه اللقب في الموسم 2016-2017، يتطلع الفريق ليكون طرفاً منافساً على تحقيق اللقب في هذه النسخة"، متمنياً في الوقت ذاته كل التوفيق لبقية الفرق المشاركة فيه النسخة من المسابقة الغالية.
أعرب عدد من الفعاليات الرياضية عن سعادتهم الكبيرة بما شهدته قرعة النسخة الـ46 من مسابقة كأس جلالة الملك المعظم، والتي جرت يوم أمس الأول وسط أجواء مميزة توحي بنجاح هذه النسخة، مؤكدين أن القرعة جاءت متوازنة وأن حظوظ جميع الفرق متساوية قبل انطلاقة المواجهات في دور الـ16 من المسابقة الغالية.
وقال اللاعب الدولي السابق والمدرب الوطني خليل شويعر: "تشرفت بتواجدي ومشاركتي مع إخواني اللاعبين الدوليين السابقين في مراسم إجراء قرعة هذه النسخة من المسابقة الغالية التي تحمل اسماً غالياً على قلوب جميع البحرينيين اسم سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه. وأوّد في هذا المقام أن أشكر اتحاد الكرة برئاسة الشيخ علي بن خليفة آل خليفة على دورهم الكبير في إبراز وإنجاح المسابقات الكروية، وجهودهم الواضحة في تطوير الكرة البحرينية".
وأضاف: "أعتقد أن جميع الفرق مطالبة بالخروج بنتيجة إيجابية من مرحلة دور الـ16، وأعتقد كذلك أن دور الثمانية هو المرحلة التي ستشهد الحماس والندية الأكبر في هذه المسابقة. فمباريات الكؤوس لا تعترف بالتاريخ، فهي غدارة فالأهم في مثل هذه المباريات تحقيق الفوز، لمواصلة المشوار في جميع الأدوار النهائية"، متمنياً لفريق النادي الأم البحرين الوصول للمباراة النهائية والمنافسة على تحقيق اللقب الغالي.
من جهته، قال اللاعب الدولي السابق إبراهيم زويد: "إن الحظوظ متساوية لجميع الفرق خصوصاً في مباريات الكؤوس. ولا أستطيع أن أحدد المستوى الذي ستظهر عليه الفرق لاسيما فريق نادي الحالة، فالموسم الكروي لايزال في بدايته، وأتمنى للحالة أن يحظى بحظوظ كبيرة في مسابقة أغلى الكؤوس والوصول إلى أبعد نقطة".
من جانبه، قال الحارس الدولي السابق حمود سلطان: "إن مباريات الكؤوس لا تعترف بفريق كبير أو فريق صغير، فالحظ يقف مع الجميع. وأعتقد أن القرعة جاءت متساوية ومتوازنة، وأتوقع أن هذه النسخة لن تخلو من المفاجآت. وعلى فريق المحرق أن يشد الهمة في هذه النسخة، من أجل استعادة اللقب في هذا الموسم، حيث أتمنى أن يتوّج المحرق بلقب هذه النسخة من المسابقة الغالية".
***
الأندية: الكأس الملكية حافز كبير
في حين قال أمين سر نادي الحد أحمد البهدهي: "إن القرعة متوازنة بين المجموعتين، وأعتقد أن الفريق الكروي الأول بنادي الحد يمتلك حظوظاً كبيرة في المجموعة الثانية متى ما تجاوز فريق الرفاع الشرقي في المواجهة التي تجمع بين الفريقين في دور الـ16، وأرى أن الحد سيصل إلى الدور قبل النهائي في هذه المسابقة.
وقال رئيس جهاز الكرة بالنادي الأهلي علي معيوف: "لا توجد مباراة سهلة في مباريات الكؤوس، فالجميع عليه الاجتهاد وتقديم الأفضل والأهم من ذلك الفوز، فهو المطلب الأبرز في مثل هذه المباريات للانتقال للمرحلة الأخرى. وأرى أن فريق الأهلي قادر على تحقيق الأفضل في هذه النسخة والوصول لمنصة التتويج كبطل. فالفريق استطاع أن يصل للمباراة النهائية في الموسم قبل الماضي وحقق المركز الثاني. فالفريق لديه القدرة في تخطي الأدوار النهائية"، مضيفاً أن الفريق بدأ الموسم بفوز مهم في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، رغم أنه لم يكن في أحسن صورة، مشيراً إلى أن هذا الفوز سيكون بمثابة دافع معنوي لتقديم الأفضل في المسابقتين وتحقيق النتائج الإيجابية والوصول لمنصات التتويج.
وقال رئيس جهاز الكرة بنادي المنامة أحمد الجوهري: "إن الكفة متساوية في المجموعتين بدور الـ16. وفريقنا جاهز لخوض منافسات كأس جلالة الملك المعظم. فالفريق ينافس في كل مسابقة يشارك فيها. ومسابقة أغلى الكؤوس غالية علينا جميعاً، وكما نجح الفريق في تحقيقه اللقب في الموسم 2016-2017، يتطلع الفريق ليكون طرفاً منافساً على تحقيق اللقب في هذه النسخة"، متمنياً في الوقت ذاته كل التوفيق لبقية الفرق المشاركة فيه النسخة من المسابقة الغالية.