بعث المدافع المخضرم سيرخيو راموس برسائل صارمة إلى البرازيلي نيمار جونيور مهاجم باريس سان جيرمان، يطالبه باحترام قرار النادي القاضي بالإبقاء على كيليان مبابي مسدداً أول لركلات الجزاءِ في النادي.
ووجد راموس البالغ من العمر 36 عاماً، نفسه مجبراً على التدخل لتهدئة الأجواء بين نيمار ومبابي في غرف تبديل الملابس بعد مواجهة باريس سان جيرمان ومونبلييه ضمن منافسات الدوري الفرنسي في أغسطس الماضي، حيث دخل اللاعبان في علاقة متوترة بسبب ركلة جزاء.
وفشل مبابي في تسجيل ركلة الجزاء الأولى التي أتيحت لباريس سان جيرمان أمام مونبلييه في الدقيقة 23، ليسيطر الغضب على المهاجم الفرنسي الشاب بعد تقدم نيمار لتسديد ركلة الجزاء الثانية والتي أحرز منها هدفاً لصالح فريقه في الدقيقة 43.
وسارع مدرب باريس سان جيرمان كريستوف غالتييه إلى عقد اجتماع عاجل للفريق الأول قام خلاله بتوبيخ اللاعبَين مبابي ونيمار، فيما عمل ليونيل ميسي كوسيط من أجل تهدئة الأجواء داخل أروقة باريس سان جيرمان.
ولم تتوقف التداعيات عند هذا الحد، بعد قيام نيمار بالإعجاب بمنشورين على وسائل التواصل الاجتماعي كانا ينتقدان مبابي، وذكر أحدهما أن المهاجم الفرنسي يسيطر على النادي، في ظل امتلاكه تأثيراً كبيراً على القرارات الرياضية التي يتخذها باريس سان جيرمان، كجزء من الاتفاق الذي دفعه للموافقة على تجديد عقده مؤخراً مع الباريسيين.
وبدا راموس أكثر حدة مع نيمار، حيث طالب المهاجم البرازيلي باحترام هيكل العمل في باريس سان جيرمان، وقبول فكرة اعتبار مبابي المسدد الأول لركلات الجزاء في النادي، مع تحول نيمار إلى المسدد الأول في حال غياب مبابي أو حصول الفريق على أكثر من ركلة جزاء في مباراة واحدة.
{{ article.visit_count }}
ووجد راموس البالغ من العمر 36 عاماً، نفسه مجبراً على التدخل لتهدئة الأجواء بين نيمار ومبابي في غرف تبديل الملابس بعد مواجهة باريس سان جيرمان ومونبلييه ضمن منافسات الدوري الفرنسي في أغسطس الماضي، حيث دخل اللاعبان في علاقة متوترة بسبب ركلة جزاء.
وفشل مبابي في تسجيل ركلة الجزاء الأولى التي أتيحت لباريس سان جيرمان أمام مونبلييه في الدقيقة 23، ليسيطر الغضب على المهاجم الفرنسي الشاب بعد تقدم نيمار لتسديد ركلة الجزاء الثانية والتي أحرز منها هدفاً لصالح فريقه في الدقيقة 43.
وسارع مدرب باريس سان جيرمان كريستوف غالتييه إلى عقد اجتماع عاجل للفريق الأول قام خلاله بتوبيخ اللاعبَين مبابي ونيمار، فيما عمل ليونيل ميسي كوسيط من أجل تهدئة الأجواء داخل أروقة باريس سان جيرمان.
ولم تتوقف التداعيات عند هذا الحد، بعد قيام نيمار بالإعجاب بمنشورين على وسائل التواصل الاجتماعي كانا ينتقدان مبابي، وذكر أحدهما أن المهاجم الفرنسي يسيطر على النادي، في ظل امتلاكه تأثيراً كبيراً على القرارات الرياضية التي يتخذها باريس سان جيرمان، كجزء من الاتفاق الذي دفعه للموافقة على تجديد عقده مؤخراً مع الباريسيين.
وبدا راموس أكثر حدة مع نيمار، حيث طالب المهاجم البرازيلي باحترام هيكل العمل في باريس سان جيرمان، وقبول فكرة اعتبار مبابي المسدد الأول لركلات الجزاء في النادي، مع تحول نيمار إلى المسدد الأول في حال غياب مبابي أو حصول الفريق على أكثر من ركلة جزاء في مباراة واحدة.