وليد عبدالله
لم تكن الجولة الأولى غزيرة بالأهداف حيث شهدت تسجيل 8 أهداف في مجموع 6 مواجهات، ولعل الحديث عن أبرز الهدافين في المسابقة هذا الموسم قد يكون مبكراً، خصوصاً وأن المسابقة لم تشهد سوى إقامة جولة واحدة ضمن جولات القسم الأول. ولعل أبرز الغائبين عن التهديف في هذه الجولة هداف الموسمين الماضيين مهاجم فريق المنامة مهدي عبدالجبار، والذي لم يظهر في تسجيل الأهداف في مباراة فريقه أمام سترة، إلا أنه يتوقع له الظهور وبقوة في المباريات القادمة، خصوصاً مع ما يمتلكه اللاعب من قدرات عالية على مستوى اقتناص أنصاف الفرص وترجمتها إلى الأهداف، والتي وضعته لموسمين متتاليين متوجهاً بلقب هداف المسابقة.
لا أخطاء تحكيمية
ولم تشهد انطلاقة المسابقة أي أخطاء تحكيمية قد تكون مؤثرة في مباريات الجولة الأولى، حيث نجحت الطواقم التحكيمية في إدارة المباريات إلى بر الأمان.
ويتوقع أن تشهد الجولة الثانية من المسابقة ندية وحماساً من جانب الفرق، خصوصاً وأن جميعها تبحث عن انتصارات معنوية في هذه الجولة والتي ترفع بذلك رصيدها النقطي، وتدفعها للتحضير وبشكل أفضل لما تبقى من مباريات القسم الأول من المسابقة.
لم تكن الجولة الأولى غزيرة بالأهداف حيث شهدت تسجيل 8 أهداف في مجموع 6 مواجهات، ولعل الحديث عن أبرز الهدافين في المسابقة هذا الموسم قد يكون مبكراً، خصوصاً وأن المسابقة لم تشهد سوى إقامة جولة واحدة ضمن جولات القسم الأول. ولعل أبرز الغائبين عن التهديف في هذه الجولة هداف الموسمين الماضيين مهاجم فريق المنامة مهدي عبدالجبار، والذي لم يظهر في تسجيل الأهداف في مباراة فريقه أمام سترة، إلا أنه يتوقع له الظهور وبقوة في المباريات القادمة، خصوصاً مع ما يمتلكه اللاعب من قدرات عالية على مستوى اقتناص أنصاف الفرص وترجمتها إلى الأهداف، والتي وضعته لموسمين متتاليين متوجهاً بلقب هداف المسابقة.
لا أخطاء تحكيمية
ولم تشهد انطلاقة المسابقة أي أخطاء تحكيمية قد تكون مؤثرة في مباريات الجولة الأولى، حيث نجحت الطواقم التحكيمية في إدارة المباريات إلى بر الأمان.
ويتوقع أن تشهد الجولة الثانية من المسابقة ندية وحماساً من جانب الفرق، خصوصاً وأن جميعها تبحث عن انتصارات معنوية في هذه الجولة والتي ترفع بذلك رصيدها النقطي، وتدفعها للتحضير وبشكل أفضل لما تبقى من مباريات القسم الأول من المسابقة.