يقترب موعد كلاسيكو الأرض بين ريال مدريد وبرشلونة، وسط شغف متجدد وصراع بين الفريقين اللذين يطمحان إلى القبض على صدارة الليغا، إلا أن أداء الفريقين في الفترة الأخيرة يثير الكثير من الشكوك والمخاوف.
ويحبس أنصار ومتابعي الفريقين في جميع أنحاء العالم أنفاسهم، يوم الأحد، استعدادًا لانطلاق المواجهة التي يستضيفها ملعب سانتياجو برنابيو، ويصل برشلونة، لأول مرة منذ موسم 2019/20، إلى مباراة الكلاسيكو وهو متصدر الترتيب، وإن كان متفوقًا بفارق الأهداف فقط عن غريمه التقليدي.
وفاز الفريقان بجميع المباريات باستثناء واحدة في مسابقة الدوري حتى الآن، إذ تعثر فريق تشافي هرنانديز في افتتاحية الموسم وتعادل سلبيًا أمام رايو فاييكانو، بينما تعادلت كتيبة كارلو أنشيلوتي مع أوساسونا بهدف لمثله.
أما بالنسبة لدوري أبطال أوروبا، فقد حجز الملكي تذكرة التأهل لدور الـ16 بتعادله الصعب أمام شاختار دونيتسك (1-1)، في حين يقترب برشلونة من مغادرة البطولة القارية للموسم الثاني على التوالي، بعد تعادل محبط مع الإنتر.
وكان التعادل يوم الأربعاء بمثابة ضربة قوية للبلوجرانا، الذي دفع ثمن ضعف خط دفاعه بنتيجة تجعله قريبًا للغاية من الإقصاء، فضلاً عن أن مصيره أصبح متعلقا بنتائج المنافسين.. بالإضافة إلى حقق الفوز بشق الأنفس في مباراة الدوري الأخيرة أمام سيلتا، وبات واضحًا أنه بدون رونالد أراوخو وجول كوندي فإن الفعالية الدفاعية للفريق تتراجع.
وتقمص ليفاندوفسكي دور المنقذ مجددًا في مواجهة الفريق الإيطالي، كما هو الحال في العديد من مباريات الدوري، ويشكل المهاجم البولندي خطورة كبيرة على دفاعات الريال، الذي يترقب فرص مشاركة أنطونيو روديجر بعد إصابته القوية التي تعرض لها أثناء إحرازه هدف التعادل القاتل لفريقه على يد حارس شاختار.
وعلى الجانب الآخر، هناك هداف الريال كريم بنزيما، الذي لا يبدو في أفضل حالاته، رغم أنه غاب أيضًا عن العديد من المباريات، ولم يسجل منذ ثنائيته في شباك إسبانيول، وفشل في هز الشباك في 4 مباريات، وقد تعتمد نتيجة المباراة على تألق أحدهما، إلا أن لاعبين آخرين، أمثال البرازيليين فينيسيوس جونيور ورافينا، والفرنسي عثمان ديمبيلي، قد يكون لهم كلمة أخرى في المباراة.
وفي آخر زيارة له إلى البرنابيو الموسم الماضي، أنهى البارسا بقيادة المدير الفني الجديد آنذاك، تشافي هرنانديز، سلسلة هزائمه في الكلاسيكو بنتيجة مدوية (0-4)، بهدفين للجابوني بيير أوباميانج، وهدف لكل من أراوخو وفيران توريس.. ومع ذلك، لم تمنع هذه النتيجة الثقيلة الريال من إحراز اللقب.
ويحبس أنصار ومتابعي الفريقين في جميع أنحاء العالم أنفاسهم، يوم الأحد، استعدادًا لانطلاق المواجهة التي يستضيفها ملعب سانتياجو برنابيو، ويصل برشلونة، لأول مرة منذ موسم 2019/20، إلى مباراة الكلاسيكو وهو متصدر الترتيب، وإن كان متفوقًا بفارق الأهداف فقط عن غريمه التقليدي.
وفاز الفريقان بجميع المباريات باستثناء واحدة في مسابقة الدوري حتى الآن، إذ تعثر فريق تشافي هرنانديز في افتتاحية الموسم وتعادل سلبيًا أمام رايو فاييكانو، بينما تعادلت كتيبة كارلو أنشيلوتي مع أوساسونا بهدف لمثله.
أما بالنسبة لدوري أبطال أوروبا، فقد حجز الملكي تذكرة التأهل لدور الـ16 بتعادله الصعب أمام شاختار دونيتسك (1-1)، في حين يقترب برشلونة من مغادرة البطولة القارية للموسم الثاني على التوالي، بعد تعادل محبط مع الإنتر.
وكان التعادل يوم الأربعاء بمثابة ضربة قوية للبلوجرانا، الذي دفع ثمن ضعف خط دفاعه بنتيجة تجعله قريبًا للغاية من الإقصاء، فضلاً عن أن مصيره أصبح متعلقا بنتائج المنافسين.. بالإضافة إلى حقق الفوز بشق الأنفس في مباراة الدوري الأخيرة أمام سيلتا، وبات واضحًا أنه بدون رونالد أراوخو وجول كوندي فإن الفعالية الدفاعية للفريق تتراجع.
وتقمص ليفاندوفسكي دور المنقذ مجددًا في مواجهة الفريق الإيطالي، كما هو الحال في العديد من مباريات الدوري، ويشكل المهاجم البولندي خطورة كبيرة على دفاعات الريال، الذي يترقب فرص مشاركة أنطونيو روديجر بعد إصابته القوية التي تعرض لها أثناء إحرازه هدف التعادل القاتل لفريقه على يد حارس شاختار.
وعلى الجانب الآخر، هناك هداف الريال كريم بنزيما، الذي لا يبدو في أفضل حالاته، رغم أنه غاب أيضًا عن العديد من المباريات، ولم يسجل منذ ثنائيته في شباك إسبانيول، وفشل في هز الشباك في 4 مباريات، وقد تعتمد نتيجة المباراة على تألق أحدهما، إلا أن لاعبين آخرين، أمثال البرازيليين فينيسيوس جونيور ورافينا، والفرنسي عثمان ديمبيلي، قد يكون لهم كلمة أخرى في المباراة.
وفي آخر زيارة له إلى البرنابيو الموسم الماضي، أنهى البارسا بقيادة المدير الفني الجديد آنذاك، تشافي هرنانديز، سلسلة هزائمه في الكلاسيكو بنتيجة مدوية (0-4)، بهدفين للجابوني بيير أوباميانج، وهدف لكل من أراوخو وفيران توريس.. ومع ذلك، لم تمنع هذه النتيجة الثقيلة الريال من إحراز اللقب.